بالصور.. أحتفال البيت الفني للفنون الشعبية والإستعراضية بأوبريت "أيـام الـعـز"
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
أقام البيت الفني للفنون الشعبية والاستعراضية، برئاسة الفنان القدير أحمد الشافعي، حفلًا مميزًا مساء أمس الخميس على مسرح البالون.
و حضر الحفل نجوم الصحافة والإعلام في أجواء مفعمة بالمحبة، بإشراف سارة شكري، منسق عام العروض إيهاب فاروق، ومدير العلاقات العامة والإعلام ضياء داوود.
تفاصيل أوبريت "أيـام الـعـز"الأوبريت الغنائي الاستعراضي "أيـام الـعـز" من تأليف الأستاذ بديع خيري وإخراج د.
و يتميز العرض بإنتاج فرقة أنغام الشباب بقيادة الفنان ماهر عبيد، ويضم مجموعة من الفنانين المميزين مثل: ندى ماهر، عزت غانم، محمد صلاح آدم، أحمد صادق، سيد شرويدى، رضا الجمال، محمد شربينى، عبير عبد الوهاب، ريم على، ريهام مصطفى، ماهر عبيد، محمد زينهم، وحسام العمدة.
فريق العمل الفنيالألحان من تأليف داوود حسني، ومهندس الديكور م. محمد الغرباوي. توزيع الموسيقى من تنفيذ منير الوسيمي، والإضاءة من تصميم م. رضا إبراهيم. تصميم الاستعراضات قدمه حسن شحاتة، والملابس بتوقيع مروة عودة.
تعرف على مساعده الإخراج والمشرفين؟
تولى المساعدة في الإخراج كل من سلمى محمد، تامر عثمان، نانو مرسي، نهي أشرف، أحمد طارق، خالد عيسى، محمود جمال، وهيثم الشيخ.
كما أشرف على الهيئة الإخراجية إبراهيم غنام، بينما تولى المخرج المنفذ أحمد شوقي التصوير هشام أحمد وحسن عمار.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: استعراضات البيت الفني للفنون الشعبية فرقة انغام الشباب مسرح البالون الأوبريت
إقرأ أيضاً:
بالصور.. «أحمد» مخترع صغير من الشرقية يصمم سيارات وأحياء سكنية من المهملات
استطاع طالب بإحدى مدارس محافظة الشرقية أن يجذب الأنظار إليه عبر تحويل الأشياء المهملة والتالفة إلى مجسمات غاية في الدقة.
وبمجرد أن تطأ قدماك قرية الأسدية التابعة لمركز أبوحماد بالشرقية، تتوالى على سمعك قصة الطفل «أحمد محمد صلاح» الذي يلقبه أهالي القرية بـ «المخترع الصغير» والذي برع في تصميم مجسمات لمدارس ووحدات سكنية وفيللات وقرى نموذجية وأشياء أخرى مفيدة خلال وقت في فراغه داخل ورشة لمستلزمات الزجاج يمتلكها والده.
فمنذ منذ 5 سنوات، وفي صباح كل يوم، يستيقظ «أحمد» الطالب بالصف الثاني الإعدادى بمدرسة الأسدية، والبالغ من العمر 14 عاما، ا مبكرا للذهاب لمدرسته وفور عودته يقوم بمذاكرة دروسه وأخذ قسط من الراحة ثم يقوم بقضاء وقت فراغه فى ورشة والده الذي يعمل فني زجاج لتنفيذ إبتكاراته، وانا على هذه الحال.
يقول الطفل أحمد لـ «الأسبوع»: قمت بإبتكار تصميمات هندسية لقرية ريفية نموذجية تضم مجمع خدمي ووحدات سكنية ومتنزهات وساقية، كما قمت بتصميم سيارة جيب ودراجة بخارية (توتوك) ومحطة سكة حديد وأباجورة وفلل وتصميم لحي الأسمرات وتصميم لمدسة إعدادية وجيتار وفانوس رمضان.
ويتابع «أحمد »: حقيقة أنا من أسرة بسيطة، والإمكانيات ضعيفة ولم يلتفت أحد لإبتكاراتي حتى الآن، ورغم كل هذا أسعى جاهدا للإستفادة من الأشياء التالفة، وأبتكر منها أشياء مفيدة للمجتمع، وأمنيتى عمل شيء يخدم بلدى.
ويستطرد «أحمد»: لديّ حلم أسعي لتحقيقه مهما كلفنى ذلك من جهد، وأمنيتي الالتحاق بكلية الهندسة لاستكمال مشواري العلمي وعمل معرض لعرض ابتكاراتي، وبإذن الله أكون مهندسا ومخترعا كبيرا وأحصل على براءة اختراع.