لبنان ٢٤:
2024-09-13@03:41:24 GMT

عن اغتيال قياديّ فتح في صيدا.. تفاصيل جديدة

تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT

عن اغتيال قياديّ فتح في صيدا.. تفاصيل جديدة

تتكثّف التحقيقات المُرتبطة بحادثة اغتيال القياديّ في حركة "فتح" خليل المقدح، يوم الأربعاء الماضي بمدينة صيدا، وسط ورود حديثٍ يفيد بأنَّ خيوطاً معينة بدأت تظهرُ بشأن ما حصل.   وتتحدّث المعلومات عن أنَّ الترجيحات الأوليّة تفيد بأنه من الممكن أن تكون عملية الاستهداف قد حصلت استناداً للبصمة الصوتية المرتبطة بهاتفه المحمول أو بهاتفٍ آخر كان في نطاق المكان الذي تواجد به قبل قصف سيارته بواسطة طائرة إسرائيليّة.

  وذكرت المصادر أنَّ "المقدح كان يتردّد كثيراً إلى المنطقة التي كان فيها بحُكم أن أفراداً من عائلته يقطنون هناك"، مشيرة إلى أنّ التحقيقات تتركز بشأن إمكانية انخراط أطراف قريبة منه في عملية الرصد والتجسس وتسريب المعلومات للإسرائيليين بشأن تحركاته.   مع هذا، تقول المصادر إنَّ المقدح كان معروفاً في أوساط "فتح" وغيرها منذ بدء معركة "طوفان الأقصى"، بأنهُ أحد أبرز قادة كتائب "شهداء الأقصى"، إلا أنهُ واصل نشاطه الطبيعي خارج مخيم عين الحلوة، رغم أنه تلقى تحذيرات من اغتيالات. المصدر: خاص "لبنان 24"

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

المجلس الانتقالي يوجه ضربات جديدة لحزب الإصلاح

الجديد برس:

في خطوة تصعيدية جديدة، قام المجلس الانتقالي المدعوم إماراتياً، الذي يتولى سلطة الأمر الواقع في عدن، بتكثيف حملته ضد حزب الإصلاح، أحد أبرز شركائه في السلطة الموالية للتحالف والمعروفة بـ”المجلس الرئاسي”.

ووفقاً لمصادر حقوقية في عدن، فإن الأشخاص الذين أصدرت محكمة تابعة للمجلس الانتقالي أحكاماً بالإعدام ضدهم ينتمون إلى حزب الإصلاح، وذلك على خلفية مقتل الشيخ السلفي عبدالرحمن العدني.

وأكدت المصادر أن الأدلة المقدمة ضد هؤلاء الأفراد لم تثبت تورطهم الفعلي في القضية التي يُتهم نائب رئيس الانتقالي السابق، هاني بن بريك، بتدبيرها. وتفيد المصادر بأن المحكمة أصدرت الحكم بالإعدام بناءً على اعترافات قُدّمت تحت الإكراه، دون وجود أدلة ملموسة تدعم التهم الموجهة إليهم.

وقد أصدرت محكمة الانتقالي في عدن حكم الإعدام بحق عدد من الأشخاص المتهمين بقتل الشيخ عبدالرحمن العدني، الذي كان يرأس مركز سلفي في محافظة لحج وكان في صراع مع بن بريك، الذي كان يقود قيادات انفصالية موالية للإمارات ومعارضة للشيخ العدني.

وأشارت المصادر إلى أن المجلس الانتقالي يهدف من خلال هذا الحكم إلى تحقيق هدفين رئيسيين: الأول هو تبرئة بن بريك، الذي يقيم حالياً في الإمارات، تمهيداً لإعادته إلى المشهد السياسي، والثاني هو إدانة حزب الإصلاح بالجريمة.

وقد صعد المجلس الانتقالي خلال الأيام الأخيرة حملته ضد حزب الإصلاح، الذي تم اجتثاث وجوده فعلياً من عدن.

كما نشرت قناة المجلس الانتقالي الرسمية ما وصفته باعترافات لخلية “تجسس” كانت تتمركز حول مطار عدن الدولي. وتُظهر الاعترافات، التي بثتها القناة، انتماء أعضاء الخلية إلى مليشيات الإصلاح أو ما تعرف بـ”شرطة ذمار” التي تتواجد حالياً في مأرب.

وتزامن هذا التصعيد مع تحركات جديدة لحزب الإصلاح وتحالفه مع جناح هادي في أبين، ضمن مخطط لإسقاط عدن، التي تعتبر أهم معاقل المجلس الانتقالي في جنوب اليمن.

مقالات مشابهة

  • سفراء الخماسيّة قد يقترحون آليّة جديدة للتحاور
  • المجلس الانتقالي يوجه ضربات جديدة لحزب الإصلاح
  • تفاصيل التحقيقات مع متهمين غسلا 30 مليون جنيه حصيلة تجارتهما بالعملة
  • قرار رئيس الوزراء بشأن رسوم القيد والمصروفات الدراسية لطلاب جامعة الأزهر الوافدين: تفاصيل جديدة لعام 2024
  • قيادي في حماس: اغتيال المقاومين بالطائرات دليل فشل الاحتلال في مواجهتهم على الأرض
  • جمعها بوهم السفر.. تفاصيل التحقيقات مع متهم بالاستيلاء على أموال المواطنين
  • جريمة هزت المجتمع التركي.. ما تفاصيل مقتل الطفلة نارين وأين وصلت التحقيقات؟
  • خلافًا للرواية الحوثية.. تفاصيل جديدة بشأن الانفجار العنيف والغارة الأمريكية على منطقة الجند في تعز وارتفاع أعداد الضحايا
  • الإعلام العبري يكشف تفاصيل جديدة بشأن تسريب وثائق مزعومة لحماس
  • تفاصيل جديدة حول إصابة جنود إسرائيليين في عملية دهس عند الحدود مع مصر