عن اغتيال قياديّ فتح في صيدا.. تفاصيل جديدة
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
تتكثّف التحقيقات المُرتبطة بحادثة اغتيال القياديّ في حركة "فتح" خليل المقدح، يوم الأربعاء الماضي بمدينة صيدا، وسط ورود حديثٍ يفيد بأنَّ خيوطاً معينة بدأت تظهرُ بشأن ما حصل. وتتحدّث المعلومات عن أنَّ الترجيحات الأوليّة تفيد بأنه من الممكن أن تكون عملية الاستهداف قد حصلت استناداً للبصمة الصوتية المرتبطة بهاتفه المحمول أو بهاتفٍ آخر كان في نطاق المكان الذي تواجد به قبل قصف سيارته بواسطة طائرة إسرائيليّة.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
تفاصيل جديدة بشأن قضية الوثائق السرية المسربة من مكتب نتنياهو
نشرت محكمة الصلح الإسرائيلية في مدينة ريشون لتسيون، بالأراضي المحتلة، اليوم الأحد، تفاصيل جديدة بشأن قضية الوثائق السرية في مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.
ووفقًا لما كشفته التقارير المنشورة عبر وسائل الإعلام العبري، فإن المتحدث باسم رئيس الوزراء، إيلي فلدشتاين، تصرف بعد مقتل ستة رهائن في أواخر أغسطس الماضي، ومع تزايد الاحتجاجات ضد الحكومة في تلك الفترة، في محاولة منه للتأثير على الرأي العام في إسرائيل.
ووفقًا للتحقيقات الجارية، يُعتقد أن فلدشتاين حاول تغيير الخطاب العام وتوجيه أصابع الاتهام نحو زعيم حركة حماس، يحيى السنوار.
وبحسب المعلومات التي تم الإفصاح عنها، يُشتبه في أن ضابط احتياط قرر بشكل منفرد تسريب وثيقة شديدة السرية من الجيش الإسرائيلي دون إذن قانوني، بهدف تمريرها إلى المستويات السياسية.
وتفيد التفاصيل بأن الضابط نقل الوثيقة إلى فلدشتاين، بداية عبر شبكات التواصل الاجتماعي، ثم سلم له نسخة ورقية منها.