كامالا هاريس تعلن قبولها ترشيح الحزب الديمقراطي لخوض سباق الانتخابات الرئاسية
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
علنت نائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس اليوم /الجمعة/ قبولها ترشيح الحزب الديمقراطي لخوض سباق الانتخابات الرئاسية المقررة في الخامس من نوفمبر القادم، وذلك في ختام المؤتمر الوطني للحزب الديمقراطي في شيكاغو.
وتعهدت هاريس - حسبما نقلت شبكة "سي إن إن" الأمريكية - بأن تكون رئيسة لجميع الأمريكيين بكل اختلافاتهم السياسية، مشيرة إلى أنه مع هذه الانتخابات أصبح الشعب لديه فرصة ثمينة لتجاوز الانقسامات ورسم طريق جديد للمضي قدما ليس كأعضاء في أي حزب أو فصيل ولكن كأمريكيين.
وقالت هاريس "إنها ستكون رئيسة تقود وتستمع، كما أنها ستكون واقعية وعملية وتتمتع بالفطرة السليمة وستحارب دائما من أجل الشعب الأمريكي".
اقرأ أيضاًميشيل أوباما وحفيدا كارتر وكنيدي يدعمون هاريس في الانتخابات الرئاسية الأمريكية
اتهام بالأنانية وخلق الفوضي.. بيل كلينتون يهاجم ترامب بشراسة ويدعم هاريس بقوة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: دونالد ترامب جو بايدن كامالا هاريس الانتخابات الرئاسية الأمريكية
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تعلن عن خطة للتغلب على المأزق السياسي وإجراء الانتخابات المتأخرة في ليبيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استمع مجلس الأمن الدولي، الاثنين، إلى خطة جديدة للأمم المتحدة بشأن ليبيا تهدف إلى التغلب على الجمود السياسي، وإعادة البلاد إلى مسار الانتخابات الرئاسية التي طال انتظارها وتجديد شرعية مؤسساتها.
ذكر مركز أنباء الأمم المتحدة أن ستيفاني كوري، نائبة الممثل الخاص لليبيا ورئيسة بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا بالإنابة، أطلعت السفراء على المبادرة بعد يوم من تقديمها إلى السكان.
تتضمن العملية، التي تعمل الأمم المتحدة على تسهيلها، إنشاء لجنة استشارية لمراجعة القضايا العالقة في القوانين الانتخابية وتقديم مقترحات قابلة للتطبيق لخارطة طريق شاملة لإجراء التصويت.
قالت كوري، عبر الفيديو، إن اللجنة ستتألف من "خبراء وشخصيات تحظى بالاحترام، تعكس طيف القوى السياسية الليبية والمكونات الاجتماعية والثقافية والجغرافية".
وتعتزم بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا أيضا العمل مع الشركاء الليبيين لعقد حوار منظم لتعزيز الإجماع حول رؤية وطنية موحدة لمستقبل البلاد.
وأضافت كوري: "إن ضمان المشاركة الكاملة والمتساوية والهادفة لجميع شرائح المجتمع، وخاصة الشباب والنساء، يظل أولوية بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا لتعزيز الإدماج وبناء الوحدة الوطنية وتعزيز شرعية العملية السياسية، وآمل أن تتمكن هذه العملية من بناء إرث مهم ودعم اختتام عملية صنع الدستور في المستقبل".