قال نور إبراهيم مراسل قناة cbc، إنّ فكرة الشاطئ المجاني الذي قدمته الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية للجمهور عبقرية، لأنّها أتاحت للجميع زيارة المدينة وقضاء اليوم بالكامل فيها.

وأضاف إبراهيم، في لقاء مع الإعلامي إبراهيم عبد الجواد، مقدم برنامج «صباح العلمين»، المذاع على قناة الحياة: «هذه الفكرة جعلت من الممكن الذهاب إلى مدينة العلمين الجديدة منذ الصباح الباكر، وليس حضور فعاليات مهرجان العلمين فقط، والبوابة مفتوحة أمام الناس دون أي رسوم، ويمكنهم قضاء يومهم على البحر».

وتابع مراسل قناة cbc: «بالنسبة إلى البحر، فإن أكثر ما أبهر الأشقاء في الخليج، والسياح من الدول الأوروبية لون بحر العلمين الجديدة، قالوا إنه غريب ومميز للغاية.. الشاطئ المجاني الذي خصته الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية دعمت سياحة اليوم الواحد، بحيث يمكن للسياح زيارة العلمين الجديدة بداية من السادسة صباحا، وكل الخدمات متاحة في الشاطئ».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الشاطئ المجاني القاهرة الإخبارية الحياة مهرجان العلمين العلمين الجديدة العلمین الجدیدة

إقرأ أيضاً:

بعد زيارة اليوم.. تاريخ العلاقات بين مصر وأنغولا

 


تُعد العلاقات بين جمهورية مصر العربية وجمهورية أنغولا من العلاقات المتميزة التي تعود جذورها إلى مرحلة النضال ضد الاستعمار. وقد تطورت هذه العلاقات على مر العقود، لتشمل التعاون في مجالات متعددة مثل السياسة، الاقتصاد، التعليم، والصحة.

الخلفية التاريخية


بدأت العلاقات بين مصر وأنغولا منذ فترة ما قبل استقلال أنغولا عن الاستعمار البرتغالي في عام 1975. كانت مصر آنذاك من أبرز الدول الداعمة لحركات التحرر الوطني في إفريقيا، وقدمت دعمًا سياسيًا وماديًا لحركة "الاتحاد الوطني لتحرير أنغولا (MPLA)" التي لعبت دورًا رئيسيًا في نيل البلاد استقلالها.


العلاقات السياسية والدبلوماسية


بعد استقلال أنغولا، اعترفت مصر بالحكومة الأنغولية وأقامت علاقات دبلوماسية معها. وقد شهدت العلاقات بين البلدين تطورًا ملحوظًا من خلال الزيارات المتبادلة على مستوى القادة والوزراء، وتنسيق المواقف في المحافل الدولية، خاصة في إطار الاتحاد الأفريقي وحركة عدم الانحياز.

العلاقات الاقتصادية


تسعى الدولتان إلى تعزيز التعاون الاقتصادي، حيث تملك مصر خبرات كبيرة في مجالات الزراعة والصناعة والبنية التحتية يمكن أن تستفيد منها أنغولا. كما تهتم الشركات المصرية بالتوسع في السوق الأنغولية، خاصة في مجالات المقاولات والطاقة والدواء.


التعاون في المجالات الأخرى


تعاونت مصر مع أنغولا في مجالات التعليم من خلال المنح الدراسية التي تقدمها الجامعات المصرية للطلاب الأنغوليين، وكذلك في المجال الصحي عبر إرسال بعثات طبية مصرية إلى أنغولا. كما تدعم مصر جهود التنمية في أنغولا من خلال تقديم المساعدات الفنية والخبرات.

في النهاية تُعد العلاقات المصرية - الأنغولية نموذجًا للتعاون الأفريقي – الأفريقي القائم على الاحترام المتبادل والمصالح المشتركة. ومع استمرار التنسيق بين البلدين، يُتوقع أن تشهد هذه العلاقات مزيدًا من التقدم في السنوات المقبلة.

مقالات مشابهة

  • بعد زيارة اليوم.. تاريخ العلاقات بين مصر وأنغولا
  • قيادي بـ مستقبل وطن: المطالبات الأمريكية بالمرور المجاني من قناة السويس تخالف القوانين والأعراف الدولية
  • سلطان يفتتح المباني الجديدة لـ «الشارقة للخدمات الإنسانية» (فيديو)
  • سلطان القاسمي يفتتح المباني الجديدة لمدينة الشارقة للخدمات الإنسانية في منطقة براشي
  • سلطان يفتتح المباني الجديدة لـ «الشارقة للخدمات الإنسانية»
  • ما وراء تصريح ترامب بشأن المرور المجاني عبر قناة السويس
  • مستقبل وطن العلمين ينظم قافلة طبية مجانية للأطفال
  • إبراهيم: التراجع أمام الضغوط أوصل لبنان إلى ما يعانيه اليوم
  • قناتا السويس وبنما أمام تحديات ترامب للمرور الأميركي المجاني
  • فكرة مصرية| زاهي حواس لـ ترامب: الفراعنة هم أول من حفر قناة السويس