مطار الملك خالد الدولي يتخطى حاجز التشغيل الأعلى لأعداد مسافريه
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
أعلن مطار الملك خالد الدولي عن تخطيه حاجز التشغيل الأعلى في تاريخه نهاية شهر يوليو وبداية شهر أغسطس من عام 2024، قياسًا بالنتائج الشهرية التي أعلن عنها المطار، التي أفادت بتخطي مطار العاصمة الرقم القياسي المسجل في يونيو الماضي والبالغ 3.1 ملايين مسافر، مقارنة بـ 3.5 ملايين مسافر جرى تسجيلهم في شهر يوليو 2024، متجاوزًا بذلك الرقم القياسي السابق بفارق 400 ألف مسافر.
كما أعلن مطار الملك خالد الدولي، حسب وكالة الأنباء السعودية (واس)، عن تخطيه حاجز التشغيل الأعلى لأعداد مسافريه في اليوم الواحد، وذلك يوم الخميس الأول من أغسطس 2024، ليصل إلى 130 ألف مسافر، مقارنة بالرقمين القياسيين السابقين اللذين سجّلهما المطار يوم الخميس الموافق 25 يوليو الماضي بتعداد مسافرين قدره 125 ألف مسافر، ويوم الخميس 13 يونيو بعدد مسافرين وصل إلى 124 ألف، فيما بلغت نسبة الإشغال المقعدية لشهر يوليو الماضي 91%، ما يعكس كفاءة القدرة التشغيلية العالية التي بوسع المطار تحقيقها.
وبحسب البيانات المعلنة بلغت نسبة التزام المطار بمواعيد الرحلات 88% في شهر يونيو و84% خلال شهر يوليو 2024 على الرغم من التحديات التقنية التي أثرت في قطاع الطيران على مستوى العالم، ما يؤكد درجة الالتزام العالية التي يتمتع بها المطار، ويعكس وفرة الحلول والخيارات التشغيلية وخطط استمرارية الأعمال للتعاطي مع الأزمات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: شهر یولیو
إقرأ أيضاً:
مطار محمد الخامس يفتتح فضاءات جديدة للمسافرين المغادرين (صور)
زنقة 20 ا متابعة
في خطوة جديدة نحو تحسين تجربة السفر وتعزيز جودة الخدمات، افتتح مطار محمد الخامس الدولي بالدار البيضاء، يوم الثلاثاء 15 أبريل 2025، فضاءً حديثًا مخصصًا للمسافرين المغادرين.
ويأتي هذا الفضاء ضمن مشروع شامل لإعادة تهيئة المطار في إطار استراتيجية “مطارات 2030″، التي تروم تحديث وتوسيع البنية التحتية للمطارات الوطنية، استعدادًا لاحتضان المملكة لفعاليات كبرى من بينها كأس العالم 2030.
ويتميز الفضاء الجديد بولوج مباشر وسلس إلى منطقة التسجيل عبر الطابق الأول، من خلال عشرة مداخل موزعة بين المحطتين 1 و2، ما يمكّن المسافرين من الوصول إلى شبابيك التسجيل في أقل من دقيقتين.
كما تم تعزيز نظام التشوير داخل المطار، عبر علامات توجيهية جديدة وشاشات معلومات رقمية تربط شركات الطيران ببواباتها، مما يسهم في تسهيل عملية التنقل داخل الفضاء وتفادي الارتباك.
ويعكس هذا المشروع التزام المكتب الوطني للمطارات بتطوير خدماته وفق تصور حديث يراعي انسيابية الحركة داخل المطار وراحة المسافرين، منذ لحظة دخولهم إلى غاية ولوجهم إلى الطائرة.