اصدرت وزارة الطاقة والمياه تسعيرة جديدة للمحروقات صباح اليوم الجمعة.   وجاءت الاسعار على الشكل التالي:

البنزين 95 أوكتان: 1547000 ليرة لبنانية (-17000)

البنزين 98 أوكتان: 1586000 ليرة لبنانية (-18000)

المازوت: 1391000 ليرة لبنانية (-13000)

الغاز: 908000 ليرة لبنانية

.

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: لیرة لبنانیة

إقرأ أيضاً:

صحيفة لبنانية تكشف تسريبات عن شكل حرب الاحتلال في الشمال.. سوريا ضمن الخطة

كشفت صحيفة الأخبار اللبنانية، ما قالت إنه تسريبات عن الحرب الإسرائيلية المفترضة على الجبهة الشمالية، في كل من سوريا ولبنان.

وأشارت الصحيفة إلى أن مصدرا مطلعا على الاتصالات في المنطقة لمنع الانزلاق إلى حرب شاملة تحدث عن "فشل محاولات إقناع حزب الله بالتوصل إلى اتفاق بمعزل عمّا يجري في غزة، وأنه لا يبدي أي مرونة إزاء أي تصورات لمرحلة ما بعد وقف إطلاق النار، في ظل إصرار إسرائيل على ضمانات ميدانية لعودة المستوطنين من دون قلق، سبق أن وردت في تصورات قدّمها المبعوث الرئاسي الأميركي عاموس هوكشتين، تتضمّن تفكيك كل البنى العسكرية المرئية أو غير المرئية على طول الحدود مع لبنان، ونشر قوات كبيرة من اليونيفل والجيش اللبناني تضمن نزع السلاح في كل منطقة جنوب الليطاني أو بعمق 8 إلى 10 كلم على الأقل".



ونقل المصدر عن المفاوضين الذين ينقلون الرسائل بين الأطراف في المنطقة، بأنه "في ضوء ما سبق، فإن إسرائيل ستجد نفسها مضطرة إلى القيام بعملية عسكرية كبيرة لتحقيق هذه الأمور، وهو أمر ترتفع مؤشراته يوماً بعد آخر، ولا أحد في العالم يمكنه منع إسرائيل من شنّ هذه الحرب".

ونسب مصدر الصحيفة إلى دبلوماسي بريطاني إشارته إلى أن "سياق المحادثات حول غزة، أظهر أن الولايات المتحدة لا يمكنها أن تفرض شيئاً على حكومة بنيامين نتنياهو، وبالتالي، لا ينبغي الرهان على ضغط أميركي لمنعه من شن حرب على لبنان".

وأكدت الصحيفة نقلا عن مطلعين بأن الاحتلال الإسرائيلي يقوم بمناورات وتدريبات عسكرية في أكثر من مكان لزيادة قدرات قواته على القيام بعمل عسكري بري في لبنان.

وتكشف أن هذه التدريبات والمناورات لا تستهدف الأراضي اللبنانية فقط، بل الأراضي السورية أيضاً.

وتتحدّث جهات أمنية واسعة الاطّلاع عن نشاط أمني - سياسي لإسرائيل وحلفائها الغربيين والعرب لخلق واقع سياسي وشعبي ضاغط على حزب الله في لبنان وسوريا معاً، بحسب "الأخبار".

وتكشف المصادر أن جيش الاحتلال يتعمّد إرسال إشارات بأنّه قد يضطر في بداية أي عملية عسكرية إلى قطع الطريق على أي إمداد بري يحتاج إليه حزب الله، سواء من سوريا أو من العراق، وعلى قطع التواصل بين البقاع والجنوب، وأنّه لتحقيق ذلك، يخطّط لعملية عسكرية برية يدخل من خلالها إلى مناطق الجنوب والجنوب الغربي لسوريا، ويتقدّم شرقاً باتجاه عمق لبنان بغية قطع الطريق بين البقاع والجنوب.

ويفكر الاحتلال الإسرائيلي أيضا بحسب المصادر، بضرب الجيش السوري، بما يعطّل أي قدرات له على مساعدة حزب الله من جهة، ويحفّز قوى المعارضة السورية في الجنوب والشمال على استئناف معاركها ضد النظام في أكثر من منطقة.

واللافت في معلومات الجهات المعنية أن هناك تقاطعاً بين رهانين، واحد يحتاج إليه العدو لخلق وضعية مضطربة في البيئة العامة التي يقاتل فيها حزب الله، وثانٍ عند قوى معادية لحزب الله تعتبر أن مثل هذه الحرب تشكل الفرصة الأخيرة لضربه وإخراجه من المعادلة الداخلية، والمشترك بين أصحاب هذه الرهانات هو العمل على النازحين السوريين في لبنان، وعلى مجموعات المعارضة السورية في سوريا.

مقالات مشابهة

  • إثيوبيا أول دولة في العالم تحظر سيارات البنزين والديزل.. ماذا يعني القرار؟
  • إثيويبيا أول دولة في العالم تحظر سيارات البنزين والديزل.. ماذا يعني القرار؟
  • بتهمة تمويل حزب الله.. عقوبات أمريكية على شبكة لبنانية
  • أسعار الغاز الطبيعي في الولايات المتحدة تقترب من أعلى مستوى لها في شهرين
  • البترول: لا يوجد عجز في احتياجاتنا من الغاز والمازوت ونغذي "الكهرباء" باستمرار
  • أم البواقي: توقيف شخص وحجز مركبة محمّلة بـ 1271 قارورة خمر
  • صحيفة لبنانية تكشف تسريبات عن شكل حرب الاحتلال في الشمال.. سوريا ضمن الخطة
  • ارتفاع الدولار يضغط على أسعار الذهب: ماذا يعني ذلك لمستقبل المعدن الأصفر؟
  • 92 بـ 13.75 جنيه.. أسعار البنزين والسولار «الآن»
  • أسعار جديدة للمحروقات.. هكذا أصبحت