الجيش الإسرائيلي يزعم القضاء على خلية مسلّحة في طيرحرفا (فيديو)
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
أعلن الجيش الإسرائيلي، أنه قصف بطائرة مسيّرة "خلية مسلحة في منطقة طيرحرفا جنوبي لبنان". وأكد المتحدث باسم الجيش الاسرائيلي أفيخاي أدرعي، أن "الجيش هاجم وقضى على خلية في منطقة طيرحرفا"، زاعما أنها "كانت تخطط لتنفيذ إطلاق صواريخ من الأراضي اللبنانية باتجاه إسرائيل". ونشر مقطع فيديو يوثق لحظة الهجوم على البلدة الجنوبية.
#عاجل ???? #جيش_الدفاع هاجم وقضى على خلية إرهابية كانت تخطط لتنفيذ إطلاق صواريخ من الأراضي اللبنانية باتجاه #إسرائيل
???? قبل وقت قليل، رصدت قوات الفرقة 146 خلية إرهابية كانت تخطط لتنفيذ إطلاق صواريخ باتجاه إسرائيل. قامت القوة بتوجيه طائرة تابعة لسلاح الجو الإسرائيلي التي قضت على… pic.twitter.com/ZPzQzlOGYb
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
واشنطن تٌوبخ إسرائيل بعد مقتل أمريكية في الضفة الغربية برصاص الاحتلال الإسرائيلي
بعد اعتراف الاحتلال الاسرائيلي بمقتل عائشة نور إيجي «أيسنور إيجي» الأمريكية، خرج أنتوني بلينكن وزير الخارجية الأميركي، اليوم الثلاثاء، بتعليقات تٌعتبر الأقوى حتى الآن من مسؤول أمريكي، حيث دعا قوات الاحتلال إلى إجراء «تغييرات أساسية»، في سلوكها في الضفة الغربية، وفقًا لشبكة «إن بي سي» الأمريكية.
تصريحات بلينكنقال بلينكن، إن إطلاق النار العشوائي على المدنيين هو تصرف «غير مقبول» من قبل قوات الاحتلال، مؤكدًا أنه «لا ينبغي إطلاق النار على أي شخص وقتله لمجرد حضوره احتجاج»، مُنتقدًا تبني الاحتلال سياسة العنف المميت ضد الفلسطينيين والتصرف الهمجي في إطلاق النار، قائلًا: «تحتاج قوات الإسرائيلية إلى إجراء بعض التغييرات الأساسية في طريقة عملها في الضفة الغربية، بما في ذلك التغييرات في قواعد الاشتباك الخاصة بها».
وحثت واشنطن إسرائيل على التحقيق في الظروف المحيطة بوفاة الناشطة الأمريكية بشفافية.
نتائج التحقيقاتووجد تحقيق أولي، الذي أجرته إسرائيل، أن الناشطة قد وصلت إلى الضفة الغربية قبل بضعة أيام من قتلها كمتطوعة، وأصيبت بنيران جيش الاحتلال.
ومن جانبه، قال العديد من النشطاء وشهود العيان أن إيجي أصيبت برصاصة في رأسها وهي تقف في بستان زيتون بعد اشتباكات أجرتها قوات الاحتلال مع الفلسطينيين، مما دفع بلينكن لانتقاد سياسة الاحتلال قائلًا: «أن قتلها كان غير مبرر وغير واضح السبب».
من هي إيجي؟كانت إيجي، البالغة من العمر 26 عاما، من مواليد منطقة سياتل الأمريكية، وخريجة حديثة من جامعة واشنطن، وكانت متطوعة مع حركة التضامن الدولية، وهي مجموعة ناشطة مؤيدة للفلسطينيين، وكانت تحضر احتجاجا ضد التوسع الاستيطاني في قرية بيتا الفلسطينية عندما قتلت.