لحظات مرعبة على ارتفاع غير محدد.. طفلة تكسر نافذة طائرة خلال رحلتها الأولى! (فيديو)
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
#سواليف
أظهر مقطع فيديو #طفلة لم يتجاوز عمرها السنة وهي تكسر #نافذة_طائرة بينما كانت تلعب في حضن والدتها خلال إحدى #الرحلات التي لم يتم الكشف عن وجهتها.
ونشرت مدونة أمريكية تدعى إيبوني برادلي الفيديو على صفحتها في “إنستغرام” التي يتابعها فيها نحو 200 ألف شخص. وأرفقت الفيديو بتعليق: “لقد اشترينا للتو طائرة!، مشيرة إلى أنها الرحلة الأولى لطفلتها في الطائرة.
وتظهر الطفلة وهي تلصق لعبتها على شباك النافذة وتسحبها لينفصل الجزء الداخلي من الشباك عن مكانه فجأة وسط دهشة الأم.
مقالات ذات صلة فقد يده لكنه لم يفقد حلمه.. مدربة كمان تبتكر وسيلة تساعد فتى فلسطينيا على العزف على آلة الكمان 2024/08/22وانهالت تعليقات المتابعين على الفيديو، حيث قال أحدهم: “كيف استطعتي البقاء هادئة إلى هذا الحد؟! لقد شعرت بالذعر.. اعتقدت أن الطائرة ستسقط”.
وقال آخر: “هل أخبرتي الطاقم عما حصل، أم انتظرتي حتى هبطت الطائرة خوفا من أن يحولوا مسارها إلى مكان عشوائي؟”، ليرد عليه متابع آخر: “لن يقوموا بتحويل مسار الطائرة لهذا السبب. سيظل ضغط الطائرة سليما. يجب إعادة الغطاء الواقي إلى مكانه الأصلي وإخبار مضيفة الطيران بما حدث. وهي ستخبر الطيار”.
View this post on InstagramA post shared by Ebony Bradley (@ebscurlytv)
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف طفلة نافذة طائرة الرحلات
إقرأ أيضاً:
فيديو: ذكاء طفلة ينقذها من الاختطاف
تداول رواد السوشيال ميديا مقطع فيديو لمحاولة خطف كادت أن تتعرض لها طفلة صغيرة عائدة من المدرسة، دون ذكر معلومات أو تفاصيل تتعلق بالمكان والزمان، لكنه استقطب ملايين المشاهدات.
وأشاد رواد التواصل الاجتماعي بذكاء وفطنة الطفلة التي تحلت بشجاعة كبيرة وقدرتها على مواجهة هذا الموقف المرعب، رغم صغر سنها.
وفي الفيديو، يبدو أن الطفلة لاحظت ترقب رجل لها، وبسرعة بديهية فتحت باب مبنى، وأوهمته بالدخول، فسرعان ما سبقها الرجل، داخل المبنى، ليتوجه فوراً إلى المصعد، معتقداً أن الطفلة ستلحق به.
لكن الطفلة راوغته، وصعدت الدرج، مسرعة للطابق الأول، وسرعان ما لحق بها الرجل، وقبل الإمساك بها، قامت بطرق أبواب جميع الشقق، للاستغاثة، وما إن فتح أحد السكان باب شقته، أخبرته الطفلة بمحاولة اختطافها من الرجل، بمجرد الإشارة إليه، ليركض الساكن خلف الرجل، الذ لاذ بالفرار.
وتباينت الآراء حول المقطع، بين مشهد تمثيلي لتوعية الأطفال وكيفية التصرف عند محاولة استدراجهم أو اختطافهم، وبين مقطع حقيقي مشيدين بذكاء الطفلة، وسرعة البديهة في إيجاد حل سريع لإنقاذ نفسها من براثن مختطف، ودور والديها في إرشادها وتوعيتها.
Bijak budaknya... pic.twitter.com/sn05oqdqY9
— MYNEWSHUB (@mynewshub) October 29, 2024