السعودية تجدد هذا الأمر لحل سياسي شامل في اليمن
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
شمسان بوست / متابعات:
الخميس، دعمها لجهود السلام في اليمن والوصول لحل سياسي شامل للأزمة اليمنية.
جاء ذلك خلال لقاء السفير السعودي لدى اليمن محمد آل جابر مع المبعوث الأممي إلى اليمن هانس غروندبرغ في العاصمة السعودية الرياض.
وقال السفير السعودي على حسابه في منصة إكس، بأنه جرى خلال اللقاء مناقشة مستجدات الأزمة اليمنية، واستعراض جهود المملكة السياسية والإنسانية والاقتصادية والتنموية في اليمن، ودورها في دعم جهود التهدئة والسلام في اليمن.
وأضاف أنه تم مناقشة دعم المملكة للجهود الهادفة للتوصل إلى حل سياسي شامل للأزمة اليمنية.
وفي وقت سابق، قال مكتب المبعوث الأممي في بيان له، إن غروندبرغ عقد محادثات في الرياض مع السفير السعودي لدى اليمن محمد آل جابر، تركزت حول جهود خفض التصعيد في اليمن في ظل التوترات الإقليمية.
وأضاف أنه التقى بسفراء الدول الخمس الدائمة العضوية في مجلس الأمن.
وأكّد غروندبرغ على الحاجة الملّحة إلى نهج موحد لدعم الجهود نحو عملية سياسية ووقف إطلاق النار في اليمن. في الوقت الذي شدد على أهمية الاستمرار في الدعوة إلى الإفراج عن موظفي الأمم المتحدة المحتجزين لدى جماعة الحوثي.
المصدر: شمسان بوست
كلمات دلالية: فی الیمن
إقرأ أيضاً:
ابتزاز سياسي.. العاملون بالخدمات عن تهجير الفلسطينيين إلى السعودية
جدد مجلس إدارة نقابة الخدمات الإدارية والاجتماعية برئاسة هشام فاروق المهيري، نائب رئيس اتحاد العمال، تفويض الرئيس عبد الفتاح السيسي في اتخاذ ما يلزم من قرارات حفاظا على الأمن القومي المصري والعربي وعدم تفريغ القضية الفلسطينية من محتواها.
وأعلن "المهيري"، فى تصريحات صحفية، تأييده الكامل لبيان وزارة الخارجية المصرية الرافض للتصريحات الإسرائيلية الداعية الي تهجير الفلسطينيين إلى المملكة العربية السعودية مؤكدا أن هذا يعد خروجا عن النص وانتهاكا لكل الأعراف والقوانين وابتزاز سياسي مرفوض.
وأكد: نثمن موقف مصر الداعم للقضية الفلسطينية وعدم تهجير الفلسطنين من أراضيهم مشيرا إلى أن استخدام الصهاينة أساليب "الفقاقيع البالونية" لقياس نبض مصر تجاه قضية فلسطين رخيص و"عفا عنه الزمن".
وأضاف: على العدو الغاشم أن يدرك قوة مصر السياسية والعسكرية ودورها المحوري في الحفاظ على استقرار منطقة الشرق الأوسط، مطالبا في ختام تصريحاته المجتمع الدولي بعدم الصمت وتحمل المسؤولية أمام ما يسمى "بالغطرسة والعنجهية الصهيونية”