لبنان ٢٤:
2024-09-13@02:37:14 GMT

نائب معارض: الفرصة متاحة بعد قرار ميقاتي

تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT

نائب معارض: الفرصة متاحة بعد قرار ميقاتي

ناشد "نائب معارض" له صولات وجولات في مكافحة الفساد داخل وزارة الطاقة ومؤسسة كهرباء لبنان ومناهضة بواخر توليد الكهرباء، القضاء اللبناني الإستفادة من الفرصة التي أتيحت اليوم بعد أن اتخذ القرار السياسي من قبل رئيس الحكومة نجيب ميقاتي بإجراء تحقيق شامل وواسع في قضية الإنقطاع الكلي للكهرباء في لبنان والدخول في العتمة الشاملة وتحميل وتحديد المسؤوليات.


وتمنى النائب المعارض في أحد الإجتماعات الحزبية أن يواكب القضاء وبالتحديد التفتيش المركزي والنيابة العامة التمييزية القرار السياسي الجريء وإكمال التحقيقات الى النهاية، ربما تكون هذه الخطوة فاتحة لانهاء هذا الملف وكشف كل الفساد الذي طال القطاع منذ عشرين سنة حتى اليوم وليس قضية العتمة المستجدة فقط. المصدر ختم بالقول مع كل ترحيبنا بخطوة التحقيق، إلا أن الخوف يبقى دائماً من أن تلفلف الملفات كالعادة، وبعد أيام يتم نسيان القضية ضمن تسويةٍ صغيرة أو مونة من أحد على أحد .

المصدر: لبنان 24

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

بعد طلبه استبدال القرار 1701...بو حبيب يوضح: تحدثت عنأمر افتراضي وليس بديلاً

أحدث موقف وزير الخارجية عبد الله بوحبيب، الذي أعلن فيه «استعداد لبنان للدخول بمفاوضات غير مباشرة مع إسرائيل، ودعوته مجلس الأمن الدولي إلى إصدار قرار جديد بديلاً عن القرار 1701 لوقف الحرب في جنوب لبنان»، ارباكا في الأوساط الرسميّة اللبنانية، خصوصاً أن التصريح جاء من مقرّ رئاسة الحكومة بعد اجتماع عقده الرئيس نجيب ميقاتي مع سفراء الدول الأعضاء في مجلس الأمن الدولي.
ومن القاهرة، أصدر بوحبيب بياناً توضيحياً جاء فيه: «أطالب وأتمسك بتطبيق القرار 1701. ولقد عمل لبنان بكل طاقته مع عدة دول صديقة للتجديد لليونيفيل أخيراً التزاماً بالقرار 1701». وأضاف: «إن ما ذُكر حول إصدار قرار جديد هو أمر افتراضي وليس بديلاً من القرار الحالي، علماً أننا منفتحون دائماً على الحوار الإيجابي مع جميع شركائنا الدوليين ضمن ثوابتنا وإجماعنا الداخلي».
قبل صدور التوضيح، كشفت مصادر وزارية شاركت في الاجتماع، أن «كلام بوحبيب شكّل مفاجأة، خصوصاً أن المحادثات التي أجراها الرئيس ميقاتي مع السفراء بحضور عدد من الوزراء بينهم بوحبيب، لم تتطرق لا من قريب ولا من بعيد إلى ما أعلنه وزير الخارجية من على منبر السراي الحكومي». وأكدت لـ«الشرق الأوسط» أن «السفراء استغربوا كلام وزير الخارجية واستوضحوا الوزراء الذين شاركوا في اللقاء عمّا إذا كانت الحكومة فعلاً بصدد الطلب من مجلس الأمن إصدار قرار جديد لوقف الحرب بين إسرائيل وحزب الله». وشددت المصادر الوزارية على أن حكومة لبنان «متمسّكة بقرار مجلس الأمن 1701 وكل القرارات الدولية ذات الصلة، ولا نعرف الأسباب التي حملت وزير الخارجية على إطلاق مثل هذا الموقف».
واعتبر مصدر دبلوماسي أن كلام وزير الخارجية «غير مفهوم ويثير الريبة»، مذكراً بأن «تغيير أي قرار لمجلس الأمن يحتاج شبه إجماع في الأمم المتحدة أو تأمين أكثرية غير متوفرة حالياً». وسأل المصدر الدبلوماسي عبر «الشرق الأوسط»: «هل العلاقات المتوترة الآن بين واشنطن وموسكو وبكين تسمح بالوصول إلى قرار جديد؟ وهل يملك بوحبيب معلومات بهذا الخصوص لا تملكها الدولة اللبنانية ولا دول القرار عن إمكانية التفاهم على قرار جديد لوقف الحرب في جنوب لبنان؟»، معتبراً أن «محاولة تغييب القرار 1701 وإثارة الشكوك حول التمسّك به يشكل خطراً على لبنان وليس على القرار نفسه».
وذكّر المصدر الدبلوماسي بأن «القرار 1701 يتضمّن التزاماً بتطبيق القرار 1559 .كما يتضمن القرار إلزام بيروت ودمشق بتطبيق القرار 1680 الذي ينصّ على ترسيم الحدود بين لبنان وسوريا»، لافتاً إلى أن «المطلوب من الحكومة توضيح هذا الموقف، حتى لا يرتّب على لبنان نتائج خطيرة».
 

مقالات مشابهة

  • تصريح لمصدر مسؤول بمكتب نائب رئيس المؤتمر الشعبي العام أحمد علي عبدالله صالح (النص)
  • ميقاتي يدعو لزيادة الضغط على إسرائيل لوقف عدوانها
  • الخارجية: مجلس جامعة الدول العربية أدان الاعتداءات الاسرائيلية المتزايدة على لبنان
  • رئاسة الجمهورية تستنكر انتهاكات الحوثيين لاستقلالية القضاء
  • ملف كبير ينتظر سلامة.. ما هو؟
  • مجلس الأمن يمدد حظر الأسلحة في دارفور
  • بعد طلبه استبدال القرار 1701...بو حبيب يوضح: تحدثت عنأمر افتراضي وليس بديلاً
  • القضاء يواصل التحقيق في قضية "مجموعة الخير" الاحتيالية في طنجة
  • نائب:البرلمان هو الجهة “السحرية لفك طلاسم” سرقات المال العام
  • انطلقت اليوم.. كليات ومعاهد متاحة لطلاب أدبي في المرحلة الثالثة من تنسيق الكليات