إبراهيم عبدالجواد: بطولة «قاضية» للفنون القتالية تساعد على التٌرويج لمدينة العلمين
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
قال الإعلامي إبراهيم عبدالجواد، إن بطولة الفنون القتالية المختلطة «قاضية» بمثابة ترويج لمدينة العلمين الجديدة، من خلال قيام اللاعبين المشاركين في البطولة بمشاركة الأحداث الخاصة بهم على مواقع التواصل الاجتماعي، وسيعرف الناس بهذه الطريقة أن البطولة ستقام في مدينة العلمين.
ترويج لمدينة العلمين الجديدةوأضاف عبدالجواد، خلال تقديمه لبرنامج «صباح العلمين»، المذاع على فضائية «الحياة»، أن جمهور اللاعبين سيشرع بعد ذلك في البحث عن الفنادق الموجودة في مدينة العلمين والقرى والشواطئ وكيفية الوصول والأسعار وسيشاهدون الصور ويعجبون بجمال المدينة، مٌتابعًا: «فكرة أن يتحدث اللاعب أو الفنان الذي يأتي للمدينة بشكل إيجابي هو بمثابة تسويق بشكل مباشر وغير مباشر للمكان الذي قام بزيارته».
وواصل: «هناك جهات تعمل على تقييم الأماكن، يقوم الأشخاص المسافرين في فندق أو مكان ما بتقييم الأماكن من خلال هذه المواقع ويبرز من خلالها إذا كان المكان جيد أو خلافه، هذه المواقع بمثابة ترويج للأماكن السياحية وغيرها، ولكنها مهمة جدا للشخص الذي لم يذهب إلى المكان الذي تم تقييمه»
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: العلمين قاضية وسائل التواصل الاجتماعي
إقرأ أيضاً:
نغانو يحث رونالدو على الاتجاه لعالم الفنون القتالية المختلطة
نواف السالم
حث الملاكم الكاميروني فرانسيس نغانو، اللاعب البرتغالي كريستيانو رونالدو، قائد النصر ، على التفكير في أن يصبح مقاتلًا في بطولات UFC .
وكان رونالدو قد كشف سابقًا عن عشقه لعالم الملاكمة والفنون القتالية، إذ يوجد في أحداث مختلفة تستضيفها المملكة سواء لبطولات UFC أو مباريات ملاكمة المحترفين، وكان من بينها “معركة العمالقة” التي أقيمت في عام 2024 وتوج بها فرانسيس نغانو، بعد فوزه على البرازيلي رينان فيريرا.
وأخبر نغانو موقع Sportsbook Review أن رونالدو، البالغ من العمر 40 عامًا، يملك المقومات التي تؤهله لدخول الحلبة بعد اعتزاله كرة القدم.
وقال: “رونالدو يعشق الرياضات القتالية، أعتقد أن كريستيانو من النوع الذي ربما عندما كان أصغر سنًا، كان البعض سيقول إنه لا يملك الصفات اللازمة ليكون لاعبًا، لكنه يعمل بجد، منضبط، ويركز كثيرًا على ما يريد تحقيقه”.
وأضاف: “أعتقد أن كريستيانو يملك السمة الوحيدة التي يحتاجها أي شخص ليصبح مقاتلًا محترفًا، وهي التفاني والانضباط”.