اندلع حريق كبير في قاعدة ميرون العسكريّة، في شمال فلسطين المحتلة.     وتداول رواد مواقع التواصل الإجتماعي فيديو للحريق، بينما أشارت وسائل إعلام إسرائيليّة إلى سقوط قذيفة صاروخيّة أُطلقت من جنوب لبنان داخل القاعدة العسكريّة.    

#لبنان
صواريخ حزب الله تتساقط على قاعدة ميرون الجويه في الداخل المُحتل pic.

twitter.com/7ejvxD6dYY

— ساره من لبنان ???????? ???????? (@098_liban) August 23, 2024  

????رسانه های #اسرائیل:
در پی شلیک موشک از #لبنان به سمت پایگاه میرون، آتش سوزی رخ داد. https://t.co/trspukLPZJ pic.twitter.com/pUuwXYEsRQ

— simon (@Xman1Simon) August 23, 2024                  

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

مسؤول عسكري إسرائيلي: عملياتنا في سوريا تهدف لضمان الأمن بالمنطقة العازلة

نقلت "وول ستريت جورنال" -عن مسؤول عسكري إسرائيلي- قوله إن الجيش ينفذ عمليات لضمان الأمن بالمنطقة العازلة في سوريا.

كما نقلت الصحيفة الأميركية -عن المصدر ذاته- أن الجيش الإسرائيلي لم يحظر التجوال في قرية الحميدية لكنه يتحكم في الحركة بها.

وفيما يخص الاعتقالات التي استهدفت عددا من الأشخاص، قال المسؤول العسكري الإسرائيلي إن الأمر يتعلق باعتقال أشخاص مشتبه في قيامهم بأنشطة إرهابية، على حد تعبيره.

وفي سياق مواز، قال جيش الاحتلال إن القوات القتالية التابعة للواء المظليين بقيادة الفرقة 210 تواصل العمل في سوريا من أجل إزالة ما وصفتها بالتهديدات الموجهة ضد إسرائيل وسكان الجولان بشكل خاص.

وأضاف الجيش الإسرائيلي أن قواته دهمت خلال هذا الأسبوع موقعا سوريا عُثر فيه على مقر قيادة لإحدى وحدات النظام السوري السابق، يحتوى على دبابات خارجة عن الخدمة وناقلات جند مدرعة ومدافع كانت تستخدم من قبل نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد.

وقال أيضا إنه قام بتدمير هذه الأسلحة وصادر ما أسماها وسائل قتالية أخرى، بينها قذائف هاون وعشرات الصواريخ.

وقد نشر الجيش الإسرائيلي مقاطع مصورة توثق هجماته الأخيرة داخل الأراضي السورية.

إعلان أشهرٌ من العدوان

وكان الجيش الإسرائيلي نفذ عدوانا جديدا على بلدة تسيل جنوب سوريا -يوم الخميس- وقال إن قواته صادرت خلال العملية "وسائل قتالية ودمرت بنى تحتية إرهابية".

وأضاف حينها -في بيان- أن عددا من المسلحين أطلقوا النار باتجاه قواته في بلدة تسيل فردّت عليهم بإطلاق نار من الأرض والجو، مما أسفر عن تصفية عدد منهم.​​​​​​​

وتشن إسرائيل -بوتيرة شبه يومية منذ أشهر- غارات جوية على سوريا، مما أسفر عن مقتل مدنيين وتدمير مواقع عسكرية وآليات وذخائر للجيش السوري.

وفي 8 ديسمبر/كانون الأول 2024، أكملت فصائل سورية سيطرتها على البلاد منهية 61 عاما من حكم حزب البعث، و53 سنة من سيطرة عائلة الأسد، بينها 24 عاما تولى خلالها بشار الرئاسة (2000 – 2024).

ومنذ عام 1967، تحتل إسرائيل معظم مساحة هضبة الجولان السورية، واستغلت الوضع الراهن بالبلاد بعد سقوط نظام الأسد، فاحتلت المنطقة السورية العازلة، وأعلنت انهيار اتفاقية فض الاشتباك بين الجانبين لعام 1974.

مقالات مشابهة

  • قائد عسكري إسرائيلي سابق: حماس وفّت بتعهداتها والضغط العسكري أثبت فشله
  • قائد عسكري إسرائيلي سابق: الضغط العسكري بغزة لا يجدي نفعا
  • قائد عسكري إسرائيلي: الضغط العسكري لم ولن ينجح في إعادة الأسرى من غزة
  • جنرال إسرائيلي سابق: الضغط العسكري أثبت فشله والرهائن لن يعودوا إلا بصفقة
  • مسؤول عسكري إسرائيلي: عملياتنا في سوريا تهدف لضمان الأمن بالمنطقة العازلة
  • خبير عسكري لبناني: نحن أمام مشروع إسرائيلي وحشي لتغيير خريطة الشرق الأوسط
  • خبير عسكري يحذر: نحن أمام مشروع إسرائيلي وحشي لتغيير خريطة الشرق الأوسط
  • الحـوثيون: قصفنا بمسيرة هدفًا عسكريًا إسرائيليًا في تل أبيب
  • الحوثي يعلن ضرب هدف عسكري إسرائيلي
  • غزة تحترق .. غارات ليلية واسعة وشهداء بقصف لخيمة نازحين / شاهد