إيهاب توفيق يمنع الجاردات ويلتقط الصور مع الحاضرين بالقلعة
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
أقيم مساء أمس فعاليات حفل الليلة الثامنة للفنا إيهاب توفيق بمهرجان القلعة الدولى للموسيقى والغناء للدورته ٣٢.
حفل إيهاب توفيقوالذي قدم باقة من أغانيه المميزة التي تفاعل معها الجمهور أبرزها “ سحراني، أكتر من كده أيه، ملهمش في الطيب، الله عليك يا سيدي، عامل عامله، قدك، مراسيل، ميدلي مشتاق، عدي الليل، الأيام الحلوة، يا سلام، تترجي فيا ”
وبعد إنتهاء الحفل أصر النجم إيهاب توفيق على التقاط الصور مع الجمهور ومنع الجاردات من اقترابهم من الحاضرين وعلى الرغم من انتهائه من الحفل لم يذهب مثل باقي الفنانين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إيهاب توفيق حفل إيهاب توفيق جدول حفلات مهرجان القلعة للموسيقى والغناء الفجر الفني
إقرأ أيضاً:
بسبب أصولها اليمنية.. الاحتلال يمنع “نائبة بريطانية” من دخول “أراضيه “
الجديد برس|
احتجزت “السلطات الإسرائيلية” نائبة بريطانية من أصول يمنية في مطار بن غوريون ورفضت دخولها الى كيان الاحتلال .
وقالت صحيفة “جيروزاليم بوست” ان السلطات منعت النائبتين البريطانيتين “ابتسام محمد ” من أصل يمني و” يوان يانغ ” من الدخول ، بعد أن وصلت طائرتهما من لوتون، برفقة مساعدين اثنين، ضمن ما وصف بـ”وفد برلماني رسمي”.
وزعمت سلطات الهجرة الصهيونية أن النائبتين لم تكونا ضمن وفد مُنسق ، و أن الهدف من الزيارة كان “توثيق أنشطة قوات الأمن ونشر الكراهية ضد إسرائيل”، وهو ما دفع وزير داخلية الاحتلال إلى إصدار قرار برفض دخولهما.
من جهته، أدان وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي، احتجاز “إسرائيل” لنائبتين بريطانيتين في مطار بن غوريون، ورفض السماح لهما بدخول البلاد، واصفا الإجراء بأنه “غير مقبول، ومقلق للغاية”.
وشدد الوزير البريطاني في بيان على أن النائبتين تنتميان إلى وفد برلماني رسمي، و”من غير المقبول، وغير المُجدي، والمُقلق للغاية أن تحتجز السلطات الإسرائيلية نائبتين بريطانيتين ضمن وفد برلماني إلى “إسرائيل”، وتُمنعهما من الدخول”.
وأكد أن أولوية الحكومة البريطانية تبقى “العودة إلى وقف إطلاق النار، وتحرير الرهائن، ووقف إراقة الدماء وإنهاء الصراع في غزة”.
والنائبة البريطانية أبتسام محمد ولدت في اليمن، وهي أول امرأة عربية تُنتخب عضوا في البرلمان البريطاني، وأول نائبة يمنية بريطانية على الإطلاق، وفق “جيروزاليم بوست” العبرية .
وكانت قد دعت في البرلمان البريطاني إلى وقف إطلاق النار ووصفت ما يحدث في غزة بأنه “تطهير عرقي وجرائم حرب”، منتقدة تهجير الفلسطينيين من رفح.