معتصم اقرع: غايتو في السودان قاعدين نتكلم عن المثقفين مجاز ساي
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
غايتو في السودان ده قاعدين نتكلم عن المثقفين مجاز ساي. مفروض بدل مثقفين نتكلم عن ثرثارين بتاعين حنك يجيدون رص الكلام . تلقي الواحد عندو أسطوانة كليشيهات واحدة وتافهة يلوك فيها ذاتها سنين بلا كلل ولا ملل. وكمان بنتكلم عن لبراليين برضو مجاز ساي. لانو ما يسمو بالليبراليين أصلا ما عندهم فكرة عن الليبرالية الكلاسيكية كفلسفة نظرية جادة أو كممارسة سياسية في نسختيها الأوروبية أو الامريكية.
معتصم اقرع
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
هل تنتظر أوغندا ترامب للاستيلاء على الخرطوم؟
أنقرة (زمان التركية) – أدلى قائد قوات الدفاع الأوغندية، الجنرال موهوزي كاينيروغابا، بتصريحات ملفتة للانتباه بشأن الصراع في السودان عقب لقائه مع رئيس الوزراء الأثيوبي، آبي أحمد.
وعلى خلفية استمرار المواجهات بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، شدد كاينيروغابا على ضرورة إنهاء الصراع في السودان.
ووصف كاينيروغابا المواجهات المتواصلة “بالحماقة” وحذر الخرطوم بهذا الصدد قائلا: “إن كان الأطفال في الخرطوم لا يعرفون ماذا تعني الحرب فسيتعلمون”.
وأعرب كاينيروغابا عن سعادته من نتائج الانتخابات الرئاسية الأمريكية مفيدا أنهم ينتظرون تولي ترامب مقاليد الحكم وأنهم سيستولون على الخرطوم بدعم منه.
ماذا ينتظر السودانيون من ترامب؟ويرى الخبراء أن الوسط السياسي في السودان قد يتغير بتولي ترامب الرئاسة الأمريكية لتخفيف الضغوط الأمريكية عقب الانقلاب العسكري في عام 2021.
واتجهت الأنظار عقب إعلان نتائج الانتخابات الرئاسية الأمريكية إلى السياسة الخارجية التي سيتبعها ترامب في السودان.
ومن المنتظر أن تعيين الولايات المتحدة في عهد ترامب مبعوثا جديدا للسودان خلفا للمبعوث الحالي، توم بيرييلو. ومن المحتمل تقليص دور الولايات المتحدة في السودان والاكتفاء بممثل على مستوى السفراء.
ومن المتوقع اتخاذ اجراءات كالعودة إلى منصة جدة ومنح مزيد من الأدوار لكل من المملكة العربية السعودية ومصر، غير أن عدم تمتع أطراف الصراع في السودان بعلاقات جيدة مع واشنطن قد يصعّب على الولايات المتحدة تحقيق التوازن بين الطرفين.
هذا وقد تتخذ الحكومة الحالية، التي ابتعدت عن التأثير الروسي والإيراني وترغب في استئناف عمليات التطبيع مع اسرائيل، بعض الإجراءات بناء على مطالب الولايات المتحدة.
Tags: أوغنداالخرطومالسياسة الأمريكية تجاه السودانالصراع في السوداندونالد ترامبقوات الدعم السريعمنصة جدة