غايتو في السودان ده قاعدين نتكلم عن المثقفين مجاز ساي. مفروض بدل مثقفين نتكلم عن ثرثارين بتاعين حنك يجيدون رص الكلام . تلقي الواحد عندو أسطوانة كليشيهات واحدة وتافهة يلوك فيها ذاتها سنين بلا كلل ولا ملل. وكمان بنتكلم عن لبراليين برضو مجاز ساي. لانو ما يسمو بالليبراليين أصلا ما عندهم فكرة عن الليبرالية الكلاسيكية كفلسفة نظرية جادة أو كممارسة سياسية في نسختيها الأوروبية أو الامريكية.

ديل ناس ساي، لا يسار ولا إسلاميين عشان كدة الخطاب السياسي ما لقا ليهم اسم فقال ليبراليين ربما لتخففهم من قيود الأخلاق التقليدية الموروثة ولافتتانهم بقشور الحضارة الغربية ودعايتها بدون أي وعي بطبيعة إنجازها العلمي والحقوقي والسياسي الحقيقي الضخم وشروطه مصحوبا بذهول تام عن جوانبها المظلمة.

معتصم اقرع

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

هل تنتظر أوغندا ترامب للاستيلاء على الخرطوم؟

أنقرة (زمان التركية) – أدلى قائد قوات الدفاع الأوغندية، الجنرال موهوزي كاينيروغابا، بتصريحات ملفتة للانتباه بشأن الصراع في السودان عقب لقائه مع رئيس الوزراء الأثيوبي، آبي أحمد.

وعلى خلفية استمرار المواجهات بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، شدد كاينيروغابا على ضرورة إنهاء الصراع في السودان.

ووصف كاينيروغابا المواجهات المتواصلة “بالحماقة” وحذر الخرطوم بهذا الصدد قائلا: “إن كان الأطفال في الخرطوم لا يعرفون ماذا تعني الحرب فسيتعلمون”.

وأعرب كاينيروغابا عن سعادته من نتائج الانتخابات الرئاسية الأمريكية مفيدا أنهم ينتظرون تولي ترامب مقاليد الحكم وأنهم سيستولون على الخرطوم بدعم منه.

ماذا ينتظر السودانيون من ترامب؟

ويرى الخبراء أن الوسط السياسي في السودان قد يتغير بتولي ترامب الرئاسة الأمريكية لتخفيف الضغوط الأمريكية عقب الانقلاب العسكري في عام 2021.

واتجهت الأنظار عقب إعلان نتائج الانتخابات الرئاسية الأمريكية إلى السياسة الخارجية التي سيتبعها ترامب في السودان.

ومن المنتظر أن تعيين الولايات المتحدة في عهد ترامب مبعوثا جديدا للسودان خلفا للمبعوث الحالي، توم بيرييلو. ومن المحتمل تقليص دور الولايات المتحدة في السودان والاكتفاء بممثل على مستوى السفراء.

ومن المتوقع اتخاذ اجراءات كالعودة إلى منصة جدة ومنح مزيد من الأدوار لكل من المملكة العربية السعودية ومصر، غير أن عدم تمتع أطراف الصراع في السودان بعلاقات جيدة مع واشنطن قد يصعّب على الولايات المتحدة تحقيق التوازن بين الطرفين.

هذا وقد تتخذ الحكومة الحالية، التي ابتعدت عن التأثير الروسي والإيراني وترغب في استئناف عمليات التطبيع مع اسرائيل، بعض الإجراءات بناء على مطالب الولايات المتحدة.

Tags: أوغنداالخرطومالسياسة الأمريكية تجاه السودانالصراع في السوداندونالد ترامبقوات الدعم السريعمنصة جدة

مقالات مشابهة

  • هل تنتظر أوغندا ترامب للاستيلاء على الخرطوم؟
  • السودان يضع شروط للتفاوض مع أبو ظبي
  • الطائرات المسيّرة هل ستكون لها كلمة الحسم في حرب السودان
  • بدعوة من فيفا.. رئيس الاتحاد السوداني معتصم جعفر لنهائي الإنتركونتيننتال بين الريال وباتشوكا بالدوحة
  • استمرار نهب الذهب الدموي بعد الحرب
  • بحضور نخبة من المثقفين.. انطلاق مؤتمر الإعلام والتعايش المجتمعي في السليمانية (صور)
  • عودة التحاويل بين الحسابات المصرفية المحلية
  • كيف ممكن تنتهي الحرب السودانية ؟؟؟
  • سطر واحد
  • سقوط سردية (حرب الجنرالين)