صحيفة البلاد:
2024-12-27@08:53:42 GMT

السويدي ينز غوستافسن مديرًا فنيًا لقدم الفتح

تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT

السويدي ينز غوستافسن مديرًا فنيًا لقدم الفتح

 

الدمام-البلاد
أعلن مجلس إدارة نادي الفتح عن التعاقد مع المدرب السويدي ينز غوستافسن كمدير فني للفريق الأول، بعقد يمتد لموسمين، و تأتي هذه الخطوة في إطار سعي النادي للتميز الرياضي عبر منظومة متكاملة لاكتشاف وصقل المواهب. يذكر بأن الأختيار وقع على السويدي ينز غوستافسن لما يمتلكه من سجل تدريبي للعديد من الفرق والمنتخبات السنية و قدرته على تطوير المواهب الشابة ودمجمهم مع لاعبي الخبرة بكافة الفرق التي تولى تدريبها.

حيث بدأ “ينز” مسيرته التدريبية في نادي هالمستاد السويدي، أثبت من خلالها كفاءته وقدرته على بناء فرق قوية ليقود بعد ذلك المنتخب السويدي (تحت21 سنة) ، ثم قيادته لنادي “بوغون شتشين” و تحسين أداء الفريق من خلال بناء نهج تكتيكي واضح.

المصدر: صحيفة البلاد

كلمات دلالية: الفتح

إقرأ أيضاً:

الفرق بين الثورة والطلس

أكتر مشهد جذب الثوار بعد سقوط نظام البشير هو خروج دكتور الاصم من معتقلات جهاز الأمن وهو محمولاً على الأكتاف ...
كان لابس كويس ، نفس القمصان الكروهات ، لكنه ترك شعره بلا تمشيط أو دهن ...
وكان يتمتع بصحة جيدة ولا يبدو عليه أنه تعرض للتعذيب
دكتور الاصم ما حصل حكى كتير عن المعاملة في السجن ...
وما كان مثل الاستاذ معاذ خيال ، الديناري إبن الأبيض وطالب التربية في جامعة الخرطوم والمنتسب للجبهة الديمقراطية، وهو من شهود العشرية الأولى لنظام الإنقاذ
كنا في معتقل عمارة موبيل نطلق على الاستاذ معاذ لقب " حمار الجلد " حيث عُرف بشدة التحمل للضرب والتعذيب ...
حيا الله الاستاذ معاذ خيال الشجاع اينما حل واينما أرتحل والتاريخ مهم قيل وزُعم أنه يكتبه المنتصرون ولكن نضالات الأخ معاذ ووقفته الشجاعة لن ينساها الأوفياء الذين شاركوه رحلة بيوت الاشباح ..
فقد إنقطع ذكره وغابت أخباره وهو المناضل الوطني الذي تحدث في أركان النقاش عن الثورة المسلحة لمواجهة تنظيم الإخوان المسلمين
لكن الطلس الكبير كان خروج عثمان ميرغني والذي ظهر مع أحمد هارون وأمامه صحن فول مدمس وتسالي وبلح وعصير ميرندا ومغ شاي و قاروتين موية صحة سعة 700 ملم ...
الكنب المكتبي كان وثيراً ومريحاً يجعلك تحس أن عثمان ميرغني في مكتب وكالة سفر وسياحة وليس خارجاً من معتقل
وظهر وهو اشيب الراس ومن دون أن يضع صبغة الشعر كما يفعل الآن رغم أن البصيلات عراها الزمن وأصبحت غير مفرزة للهرمونات ، وظهر وهو بجلابية بيضاء وهو يستمع بإهتمام للقيادي الإخواني أحمد هارون ...
وإلى الآن أنا ما عارف ليه قوات أمن البشير إعتقلت الصجفي عثمان ميرغني ؟؟
وكل الدنيا عارفة أنه ونظام البشير كانوا " كوكتين في سروال واحد "
لكنه تكرار للمشهد القديم والذى جرى بين الترابي والبشير بعد إنقلاب يونيو 89 عندما خاطب الدكتور الترابي البشير : إذهب إلى القصر رئيساً وأنا سوف أذهب لكوبر سجيناً "
يبدو أن هذا المشهد مستنسخ عدة مرات لأنه ملحمة الألياذة بالنسبة للإسلاميين ، ثلاثون عاماً من الحكم ولم يطوروا المسرح ولم يسعوا إلى الإبتكار ...
المسألة كلها كانت deception وسواقة بالخلا ، وما رايناه في ليلة سقوط البشير كان أكبر كذبة عشناها في حياتنا السياسية ، لأن كل ما رايناه كان مُعد مسبقاً ...
ولو كانت ثورة كان شوفنا سجون مثل صيدنايا ، وكان إحتجنا نعمل فحص الDNA عشان نعرف دا فعلاً عثمان ميرغني ...
لكن الحقيقة التي لا يختلف عليها إثنان هي حرب 15 أبريل 2023م
مستحيل واحد يقول تمثيل
لأنه لا أحد كان يتوقع إنبلاج فجر الإنصرافي أو إلقاء القبض على أكبر راجل في السودان وهو أنس عمر
أو أن يسقط القصر الجمهوري
وسلاح المدرعات ليست به دبابة واحدة أو أن تنتقل العاصمة إلى بورتسودان
مهما كانت ميزانية الإخراج مفتوحة وبلا سقوفات ، ومهما تمتع كاتب السيناريو بملكات الإبداع والخيال فلن يصيغ مقولة حميدتي : يا برهان والله البلد لو إتفرتكت تاااني ما بترجع ليك
وحميدتي سألهم : هل رجعت ليهو تاني ؟؟

   

مقالات مشابهة

  • محافظ أسيوط يوافق على المخططات التفصيلية لمدينتي الفتح وأبوتيج
  • صادي يجيب عن تساؤلات نائب برلماني
  • «معلومات الوزراء»: السويدي إليكتريك قصة نجاح في المنطقة الصناعية لقناة السويس
  • خلال لقائه رئيس الوزراء.. «السويدي»: مصر لديها فرص مُهمة لجذب الشركات العالمية
  • الفرق بين الثورة والطلس
  • "سلام عليكم بما صبرتم": تفاصيل وفاة «ستيني» أثناء تأدية صلاة العشاء داخل المسجد بالمنيا
  • بدء تقييم المشاركين في مسابقة نادي بهلاء لتجويد الأداء والمبادرات الشبابية
  • تحالف الفتح يطالب مجدداً بإخراج القوات الأمريكية من العراق
  • الفتح: واشنطن استغلت الاطار الاستراتيجي وبغداد لا تعلم بتحركات القواعد الامريكية
  • الفتح: واشنطن استغلت الاطار الاستراتيجي وبغداد لا تعلم بتحركات القواعد الامريكية - عاجل