متى يشير ألم الأسنان إلى مشكلات في القلب؟
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
المناطق_متابعات
تشير الدكتورة سونا إيساكوفا أخصائية الأورام إلى أن الشعور بالألم في الفك السفلي قد يشير إلى أمراض في القلب.
ووفقا لها، من الأعراض النموذجية لأمراض القلب- الألم خلف عظم القص، الذي يمكن أن ينتشر إلى لوح الكتف أو الذراع أو المعدة أو الفك. لكن في بعض الحالات يمكن أن يكون مركز الألم، فقط في الفك السفلي.
وتقول الطبيبة في حديث لـ Gazeta.Ru: “يمكن أن يعاني حوالي 10بالمئة من المرضى الذين يعانون من أمراض القلب والأوعية الدموية من آلام في الأسنان ويعتقدون أنها بسبب التهاب العصب الثلاثي التوائم أو أمراض الأسنان الأخرى. ولكن مثل هذا الألم قد يشير إلى مشكلات في القلب، ويحدث هذا بسبب انتقال نبضة الألم على طول الألياف العصبية، التي تكون “جذورها” نفسها للفك السفلي والقلب”.
وتشير إلى أن الألم في حالة الذبحة الصدرية، يحدث عادة على خلفية النشاط البدني ويختفي عند الراحة.
وتقول: “من الصعب استبعاد احتشاء عضلة القلب في مثل هذه الحالات، لكن معلومات وتاريخ الأمراض المزمنة، وخصائص الألم، والنوبات السابقة، إن وجدت، يمكن أن تساعد الطبيب على تشخيص السبب”.
وتوصي الطبيبة في حالة اشتداد الألم أو تكرره باستشارة الطبيب.
نسخ الرابط تم نسخ الرابط 23 أغسطس 2024 - 1:42 صباحًا شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد23 أغسطس 2024 - 12:47 صباحًاأكاديمية الشركة السعودية للقهوة تقدم تجربة تعليمية لأكثر من ألف مزارع من خلال برنامجها التدريبي “أفضل الممارسات الزراعية” أبرز المواد23 أغسطس 2024 - 12:42 صباحًاالوحدة والرياض يتعادلان بثلاثة أهداف لكلٍ منهما في افتتاحية منافسات الدوري السعودي للمحترفين أبرز المواد23 أغسطس 2024 - 12:37 صباحًاالتعاون يحقق الفوز على الفيحاء في انطلاقة منافسات الدوري السعودي للمحترفين أبرز المواد23 أغسطس 2024 - 12:35 صباحًاالدوري السعودي للمحترفين.. مواجهة النصر والرائد تنتهي بالتعادل الإيجابي أبرز المواد23 أغسطس 2024 - 12:28 صباحًاضوابط واشتراطات لإعلانات أغذية الأطفال23 أغسطس 2024 - 12:47 صباحًاأكاديمية الشركة السعودية للقهوة تقدم تجربة تعليمية لأكثر من ألف مزارع من خلال برنامجها التدريبي “أفضل الممارسات الزراعية”23 أغسطس 2024 - 12:42 صباحًاالوحدة والرياض يتعادلان بثلاثة أهداف لكلٍ منهما في افتتاحية منافسات الدوري السعودي للمحترفين23 أغسطس 2024 - 12:37 صباحًاالتعاون يحقق الفوز على الفيحاء في انطلاقة منافسات الدوري السعودي للمحترفين23 أغسطس 2024 - 12:35 صباحًاالدوري السعودي للمحترفين.. مواجهة النصر والرائد تنتهي بالتعادل الإيجابي23 أغسطس 2024 - 12:28 صباحًاضوابط واشتراطات لإعلانات أغذية الأطفال برعاية سمو وزير الثقافة.. وزارة الثقافة تُكرّم الدفعة الأولى من خريجي برنامج الابتعاث الثقافي برعاية سمو وزير الثقافة.. وزارة الثقافة تُكرّم الدفعة الأولى من خريجي برنامج الابتعاث الثقافي تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عنالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: منافسات الدوری السعودی للمحترفین یمکن أن
إقرأ أيضاً:
هل يشير جدال المكتب البيضاوي لتقارب أميركي روسي بدل الأوروبي؟
واشنطن- قبل 4 أيام من أزمة لقاء المكتب البيضاوي أمس، اتخذت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب خطوة، اعتبرها كثير من المراقبين الأكثر خطورة في تاريخ العلاقات الأوروبية الأميركية منذ انتهاء الحرب الباردة في تسعينيات القرن الماضي.
حيث قررت إدارة ترامب التصويت ضد قرار أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، رعته أوكرانيا ودول أوروبية، يكتفي بالإشارة إلى "القلق من استمرار الحرب الشاملة على أوكرانيا من قبل الاتحاد الروسي" ويعتبر بأنه كان له "عواقب مدمرة وطويلة الأمد" داعيا إلى "وقف مبكر للأعمال العدائية"، بينما برر ترامب موقفه "بضرورة الالتزام بالحياد من أجل التوصل لصفقة".
من جهة أخرى وقبل وصول زيلينسكي للقاء ترامب، أثنى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون على جهود السلام التي يبذلها ترامب، وقال إن أوروبا ستكون على استعداد لنشر قوات حفظ السلام في أوكرانيا بعد إبرام اتفاق.
كما أوضح ماكرون أن مثل هذه الصفقة يجب أن تكون مدعومة بضمانات أميركية لتكون ذات مصداقية، بينما لم يقل ترامب ما إذا كانت الولايات المتحدة ستقدم مثل هذه الضمانات، في الوقت الذي استمر فيه ضغطه على الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي من أجل قبول "سلام غير عادل".
إعلان تأكيد المؤكدقبل الاجتماع في المكتب البيضاوي، تعقدت علاقة الرئيس الأميركي بنظيره الأوكراني، حيث وصف ترامب زيلينسكي بـ"الديكتاتور"، وقال إن أوكرانيا هي من بدأت الحرب، بينما طالب زيلينسكي بضمانات عسكرية أميركية مقابل توقيعه على صفقة المعادن النادرة، التي طرحها ترامب كتعويض عما قدمته واشنطن من مساعدات تخطى مجموعها 180 مليار دولار.
لكن ما جرى في اجتماع المكتب البيضاوي ومستوى التوتر الذي ارتفع بشكل غير مسبوق بين الرئيسين، لم يهز الدعم الأميركي لأوكرانيا فقط، إذ إنه يشير أيضا لأزمة كبيرة تلوح في الأفق بين الأعضاء الأوروبيين في حلف "الناتو" وواشنطن.
وليس بجديد الحديث عن الشكوك الأوروبية والتساؤلات عن التزام الولايات المتحدة بالأمن الأوروبي، أو بما يتعلق بالمادة الخامسة من ميثاق حلف شمال الأطلسي المتعلقة بالدفاع المشترك، وإذا ما كان ترامب سيفي بمسؤولية الحلف بـ"التعامل مع أي هجوم على حليف في الناتو على أنه هجوم على أميركا".
وتعود هذه المخاوف إلى ما يبدو أنه تصميم من قبل ترامب على استعادة العلاقة القوية مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، في ظل ممارسته ضغوطا شديدة على أوكرانيا، بينما عرض على بوتين تنازلات كبيرة معتبرا أن الأوكرانيين يجب أن يقدموها.
وغرد جون بولتون، مستشار الأمن القومي في فترة ترامب الأولى، منتقدا الرئيس الأميركي ونائبه على موقع "إكس" قائلا إن "ترامب وفانس أعلنا أنهما يقفان إلى جانب روسيا في الحرب الروسية الأوكرانية، هذا خطأ كارثي للأمن القومي الأميركي، ولنكن واضحين: ترامب وفانس مسؤولان عن ذلك ويتحملان المسؤولية، موقفهما لا يعبر عن وجهة نظر غالبية الأميركيين أو أي من الأحزاب السياسية".
تناقض مشهد الجدال الذي جرى داخل البيت الأبيض مع محاولة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر التملق لترامب وإغراءه بضرورة دعم أوكرانيا، حيث اعتبره كثيرون أن اللقاءين كانا بمثابة نجاح كبير في ردم هوة الخلافات الأميركية الأوروبية.
إعلانوقد ذكّر ماكرون الرئيس ترامب بزيارته التاريخية للمشاركة في افتتاح كاتدرائية نوتردام بعد تجديدها من تبعات الحريق الكبير الذي تعرضت له قبل سنوات، في حين سلم ستارمر ترامب رسالة ودية من ملك بريطانيا تشارلز.
وبينما كان من المفترض أن يوقع زيلينسكي في البيت الأبيض اتفاقية مع الولايات المتحدة بشأن المعادن الأرضية النادرة التي يريد ترامب الوصول إليها مقابل استمرار الدعم العسكري الأميركي، لم يستطع الرئيس الأوكراني تحمل رؤية الرئيس الأميركي الذي أثنى على رغبة الرئيس الروسي بوتين في تحقيق السلام، في الوقت ذاته، بينما اتهم ترامب زيلينسكي بـ"المقامرة بالحرب العالمية الثالثة".
وقالت المحللة والخبيرة في الشأن الروسي سوزان جلاسر "لقد غير دونالد ترامب موقفه في الحرب، وأعتقد أن هذا هو سياق المواجهة التي رأيناها للتو اليوم".
وبعد سجال الصراخ العلني في المكتب البيضاوي، طرد ترامب زيلينسكي من البيت الأبيض، وكتب على منصة "سوشيال تروث" إن "الرئيس زيلينسكي ليس مستعدا للسلام إلا إذا شاركت أميركا، لأنه يشعر بأن مشاركتنا تمنحه ميزة كبيرة في المفاوضات" وأضاف "لا أريد ميزة، أريد السلام، لم يحترم زيلينسكي الولايات المتحدة في مكتبها البيضاوي، يمكنه العودة عندما يكون مستعدا للسلام".
فات الأواناتهم كل من ترامب ونائبه جيه دي فانس زيلينسكي بعدم الامتنان بشكل كاف للمساعدة التي تلقتها أوكرانيا من الولايات المتحدة، كما انتقد كلاهما طريقة جو بايدن في إدارة الحرب الأوكرانية.
وأكد اللقاء أن لدى ترامب عداء تجاه زيلينسكي، على عكس ما يشعر به من ثقة وتقارب مع بوتين، الذي قال عنه "لقد مر بوتين بالكثير معي، لقد خضع لاتهامات زائفة"، في إشارة إلى تقييم أجهزة الاستخبارات الأميركية بأن روسيا تدخلت في انتخابات عام 2016 لمساعدة حملة ترامب، حيث وجد تحقيق المستشار الخاص اتصالات متعددة بين حملة ترامب والروس، لكنه لم يعثر على أدلة كافية للادعاء بالتواطؤ.
إعلانمن ناحية أخرى، لجأ زيلينسكي إلى منصة "إكس" ليشكر الولايات المتحدة وترامب مرة أخرى على دعمهما، كما لو أن لقاء المكتب البيضاوي لم يحدث أبدا، وقال "شكرا لك يا أميركا، شكرا لك على دعمك، شكرا لك على هذه الزيارة، شكرا لرئيس الكونغرس والشعب الأميركي، أوكرانيا بحاجة إلى سلام عادل ودائم، ونحن نعمل من أجل ذلك بالضبط".
لكن الضرر قد وقع ولا يمكن إصلاحه، حتى أنصار أوكرانيا في الحزب الجمهوري، مثل السيناتور ليندسي غراهام، أصبحوا يتشككون في ما إذا كان زيلينسكي يمكن أن يكون شريكا، وقال غراهام للصحفيين خارج البيت الأبيض "لا أعرف ما إذا كان بإمكاننا القيام بالعمل مرة أخرى مع زيلينسكي".