يمانيون:
2024-09-13@00:15:10 GMT

وقفة طلابية في تعز تضامنا مع الشعب الفلسطيني

تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT

وقفة طلابية في تعز تضامنا مع الشعب الفلسطيني

يمانيون../
نظم طلاب كلية اليمن الحديث بمحافظة تعز اليوم، وقفة طلابية تضامنا مع الشعب الفلسطيني وتنديداً بالمجازر التي يرتكبها العدو الصهيوني بحق الفلسطينيين، وتدشيناً لفعاليات ذكرى المولد النبوي الشريف 1446هـ.

وأشار الطلاب في الوقفة التي حضرها عميد الكلية الدكتور جهاد الشرعبي ونائبه الدكتور علي المكردي، إلى تمادي العدو الصهيوني بدعم أمريكي وأوروبي في استهداف المدنيين من الأطفال والنساء والشيوخ، وحتى النازحين.

واعتبروا ذلك انتهاكاً سافراً للقوانين والأعراف والمواثيق الدولية والإنسانية، داعين إلى إيقاف جرائم العدو الصهيوني وغطرسته بحق الشعب الفلسطيني في غزة والأراضي المحتلة.

وأكد بيان صادر عن الوقفة تلاه الطالب فواز محمد مهيوب، الاستمرار في دعم الشعب الفلسطيني ضمن معركة “الفتح الموعود.. والجهاد المقدس”، دفاعاً عن المقدسات.

واستنكر البيان المواقف الباهتة والبيانات الضعيفة للأنظمة العميلة التي لا تحق حقاً ولا تبطل باطلاً ولا تحمي مقدسات.

وحيا بيان الوقفة الصمود التاريخي للشعب الفلسطيني ومجاهديه أمام آلة العدو الصهيونية، مسطراً أروع البطولات الصمود والعطاء والثبات والتضحية، في إفشال مخططات الأعداء، وتحطيم آمالهم وأحلامهم.

وبارك العملية النوعية لكتائب القسام التي استهدفت بصاروخين عمق كيان العدو الصهيوني “يافا” المحتلة بعد أكثر من عشرة أشهر من العدوان الصهيوني في رسالة بقدرة المقاومة الفلسطينية على التنكيل بالعدو وإلحاق الخسائر الفادحة.

كما أكد البيان أن العدو الصهيوني فشل فشلاً ذريعاً، في تحقيق أهدافه .. مشيراً إلى أنه لا مناطق آمنة للمحتل الغاصب.

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: الشعب الفلسطینی العدو الصهیونی

إقرأ أيضاً:

تعرف على المعابر التي تربط الأردن وفلسطين المحتلة

عمّان- سلطت عملية إطلاق النار التي نفذها الأردني ماهر الجازي، قبل يومين، وأدت لمقتل 3 إسرائيليين، الضوء على المعابر التي تربط بين الأردن وفلسطين سواء الضفة الغربية أو الأراضي المحتلة.

وهناك 3 معابر تُستخدم حاليا هي معبر الشيخ حسين، والكرامة، ووادي عربة، فيما توجد أيضا عدة جسور حدودية ربطت بين البلدين تاريخيا وطرأت عليها تغيرات من حيث الاستخدام والإغلاق تبعا لظروف سياسية وأحداث الصراع.

مشهد من الجانب الأردني لمعبر الكرامة (الفرنسية) معبر الكرامة

يقع قرب مدينة أريحا، ويُعد أحد أهم الجسور الممتدة عبر نهر الأردن وقد بُني في أواخر القرن الـ19، يطلق عليه الاحتلال اسم "جسر اللنبي" نسبة للجنرال البريطاني إدموند اللنبي الذي قاد قواته لاحتلال القدس عام 1917.

وفي الأردن يُعرف باسم "جسر الملك حسين"، ويُسميه الفلسطينيون "معبر الكرامة" تكريما لمعركة الكرامة الشهيرة عام 1968 التي مثلت رمزا للصمود الفلسطيني والأردني ضد الاحتلال الإسرائيلي.

يُستخدم المعبر اليوم لنقل الأفراد بين الأردن والضفة الغربية وهو أحد المعابر القليلة المفتوحة لعبور الفلسطينيين من المملكة وإليها، كما يُستعمل لإدخال شاحنات المساعدات المتجهة إلى قطاع غزة.

معبر الشيخ حسين

يُعرف أيضا باسم "معبر نهر الأردن" لدى الاحتلال، ويقع بالقرب من مدينة بيسان وفي بلدة الشونة الشمالية من الجانب الأردني، بُني في أواخر القرن الـ19 على يد الشيخ حسين الشقران ليسهّل مرور الحجاج من جنين إلى مكة المكرمة.

وأُغلق الجسر بعد نكبة 1948، ثم أُعيد افتتاحه بعد اتفاقية السلام الأردنية الإسرائيلية في وادي عربة عام 1994، ويُستخدم حاليا لنقل الأفراد والبضائع بين الأردن والاحتلال.

ارتبط اسمه بـ"جسر بري" قيل إنه لشاحنات تنطلق من الإمارات مرورا بالسعودية والأردن لتزويد الاحتلال بالبضائع، تم استحداثه بعد إعلان الحوثيين منع السفن المتجهة للأراضي المحتلة من المرور عبر البحر الأحمر، فيما نفي الأردن -رسميا- وجوده.

معبر وادي عربة

تم افتتاحه بعد توقيع اتفاقية السلام بين الأردن والاحتلال عام 1994 ويصل بين أم الرشراش المحتلة (إيلات) والعقبة، يطلق عليه الاحتلال اسم "إسحاق رابين" ويُستخدم للإسرائيليين والسائحين الأجانب في العبور وكذلك لنقل شاحنات البضائع.

محور إستراتيجي

ويمثل نهر الأردن، الفاصل الجغرافي بين المملكة وفلسطين المحتلة، محورا إستراتيجيا وتاريخيا تمتد عبره عدة جسور أخرى تم إغلاقها في أوقات مختلفة، من بينها:

جسر دامية

معروف أيضا باسم جسر "الأمير محمد" في الأردن و"جسر آدم" لدى الاحتلال، ويقع قرب مدينة طوباس ويعود تاريخ بنائه إلى عهد السلطان الظاهر بيبرس (ت: 676هـ/ 1277م) في العصر المملوكي، وكان يُستخدم لنقل الأشخاص والبضائع عبر نهر الأردن.

أُغلق الجسر بعد حرب 1967، وأُعيد افتتاحه لفترة قصيرة في عام 1976، قبل أن يُغلق مرة أخرى في نهاية انتفاضة الأقصى بسبب عمليات المقاومة المتكررة في المنطقة وظل مغلقا حتى اليوم.

جسر المجامع

يقع بالقرب من التقاء نهر اليرموك مع نهر الأردن. بُني في موقع إستراتيجي، ويُعرف بأنه مغلق منذ عام 1948. وأُطلق عليه هذا الاسم لأنه كان نقطة التقاء عديد الطرقات التجارية القديمة.

جسر بنات يعقوب

يقع بين بحيرتي طبريا والحولة شمال نهر الأردن ويعود تاريخ تشييده إلى العهد الأيوبي، ويُعتقد أن تسميته تعود للنبي يعقوب -عليه السلام- وتم إغلاقه أيضا بفعل الاحتلال.

تمثل هذه الجسور نقاط توتر مستمرة بين الاحتلال الإسرائيلي والفلسطينيين والأردنيين، خاصة مع استمرار سياسة الاحتلال في فرض القيود على حركة الفلسطينيين ومنعهم من العبور بحرية.

كما تُعد الجسور -تاريخيا- نقاط تواصل حيوية للتجارة والحج والتنقل، مما يجعلها حاضرة دائما على ساحة مقاومة الاحتلال.

مقالات مشابهة

  • شهداء الأقصى تستهدف العدو الصهيوني في طوباس بوابل من الرصاص
  • قوات العدو الصهيوني تفجّر منزلا في مخيم طولكرم
  • بعد اقل من يومين ..العدو الصهيوني يرتكب مجزرة جديد في مدرسة بالنصيرات
  • العدو الصهيوني يعتقل 30 فلسطينيا على الأقل من الضفة المحتلة
  • حجة.. مسيرة طلابية احتفاءً بذكرى المولد النبوي الشريف ونصرة للشعب الفلسطيني
  • نيران الأزمات الاقتصادية تحاصر العدو الصهيوني من كل جانب
  • وقفة ومسير لخريجي دورات طوفان الأقصى من منتسبي إدارة أمن مديرية الصليف بالحديدة
  • تعرف على المعابر التي تربط الأردن وفلسطين المحتلة
  • وقفة داعمة للأسرى برام الله
  • وزير العدل الفلسطيني: إسرائيل تشن هجوما ممنهجا على بعثات الأمم المتحدة في الأراضي المحتلة