طلبة جامعة محمد بن راشد للطب يحصدون جوائز في ماليزيا وسنغافورة
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةاحتفت جامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية، بالمشاركة المتميزة لطلابها في برنامج الابتكار التدريبي الذي نظمته جامعة كوينزلاند للتكنولوجيا الأسترالية في ماليزيا وسنغافورة. وأثمرت المشاركة الأولى لجامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية عن حصول طالبين من الجامعة على جوائز ضمن فئتي، أفضل عرض، وأفضل استراتيجية، في خطوةٍ تعكس المواهب الاستثنائية التي تحتضنها الجامعة، وتجسد التزامها المستمر بتعزيز الابتكار في مجال الرعاية الصحية.
وقال الدكتور ياسين حجيات، الأستاذ المشارك في الابتكار في العلوم الصحية والصحة الرقمية في كلية الطب بجامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية: «قدّم البرنامج التدريبي العالمي فرصةً استثنائيةً أتاحت لطلابنا الموهوبين في جامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية التعرف على الممارسات والجهود العالمية المتنوعة في مجال الرعاية الصحية».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: جامعة محمد بن راشد للطب ماليزيا سنغافورة جامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحیة
إقرأ أيضاً:
جامعة الأمير محمد بن فهد تحقق إنجازًا نوعيًا في تصنيف QS العالمي للتخصصات لعام 2025
المناطق_متابعات
حققت جامعة الأمير محمد بن فهد (PMU) تقدمًا في تصنيف QS العالمي حسب التخصصات لعام 2025 ضمن عدد من التخصصات الأكاديمية المهمة.
ويأتي ذلك لجهود الجامعة في تعزيز جودة التعليم والبحث العلمي، ومواكبة أحدث التطورات العالمية في المجالات الأكاديمية، حيث ارتفع ترتيب الجامعة في تخصص الهندسة والتكنولوجيا ليصل إلى المركز 288 عالميًا، مما يعكس تقدم الجامعة بتطوير برامجها الهندسية وتوفير بيئة تعليمية وبحثية متطورة تلبي احتياجات سوق العمل المستقبلية.
أخبار قد تهمك جامعة الأمير محمد بن فهد تتقدم في تصنيف التايمز وتدخل قائمة أفضل ٢٥١ جامعة بالعالم 10 أكتوبر 2024 - 1:00 مساءً جامعة الأمير محمد بن فهد تحتفي بتخريج ٤٥٠ طالباً من طلابها 22 يناير 2024 - 12:57 مساءًوفي تخصص العلوم الاجتماعية قفز ترتيب الجامعة إلى المركز 333 عالميًا، ويأتي نتيجة لتطوير المناهج الدراسية وتعزيز الشراكات مع المؤسسات الدولية الرائدة في هذا المجال.
وتسعى جامعة الأمير محمد بن فهد إلى مواصلة تحسين الجودة التعليمية من خلال تعزيز برامجها الأكاديمية والبحثية والتي تنعكس على الطلاب وتعزز مهاراتهم، وذلك من خلال نطاق التعاون الدولي وتعزيز البحوث الأكاديمية التطبيقية في عدة مجالات، وتوفير بيئة تعليمية محفزة للإبداع والابتكار.