صحيفة الاتحاد:
2024-09-13@02:45:56 GMT

الجياد تخطط للمستقبل

تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT

لندن  (د ب ا)

أخبار ذات صلة «الفروسية».. عالم من الأسرار «أريج» تفوح بعبق «ياس» في فرنسا

قال العلماء، إن الجياد تتمتع بذكاء أكبر مما كان يعتقد سابقاً، وذلك بحسب دراسة أظهرت أن لديها القدرة على التفكير والتخطيط للمستقبل، بعدما قدمت أداء أفضل من المتوقع في لعبة معقدة تعتمد على الحصول على مكافأة. وذكرت وكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا)، أن الباحثين خلصوا إلى أنه عندما تم حرمان الجياد من الحصول على مكافأة لعدم اتباع قواعد اللعبة، تمكنت على الفور من تغيير استراتيجيتها للحصول على مزيد من المكافآت.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الخيول

إقرأ أيضاً:

لمواجهة عجز كبير.. تونس تخطط لزيادة مساحة زراعة الحبوب

تونس – أعلنت تونس، امس الأربعاء، أنها تخطط لزيادة المساحات المخصصة لزراعة الحبوب من 972 ألف هكتار في الموسم الحالي (2023/ 2024) إلى مليون و173 ألف هكتار الموسم المقبل.

جاء ذلك في تصريحات أدلى بها محمد علي بن رمضان، المسؤول بالإدارة العامة للإنتاج الفلاحي بوزارة الفلاحة والموارد المائية والصيد البحري، خلال مؤتمر صحفي، حسب وكالة الأنباء الرسمية.

وقال بن رمضان، إن “الوزارة تخطط لزراعة 856 ألف هكتار (الهكتار الواحد يساوي 10 آلاف متر مربع) في الشمال خلال موسم 2024/ 2025، مقابل 812 ألف هكتار خلال الموسم الفارط”.

وتابع: “في حين تسعى الوزارة إلى زراعة 317 ألف هكتار بالوسط والجنوب مقابل 160 ألف هكتار خلال الموسم الماضي”.

وأضاف أن “زراعات القمح الصلب ستغطي 606 آلاف هكتار، والشعير 517 ألف هكتار، والقمح اللين 40 ألف هكتار”، وفق تقديرات الوزارة.

وحسب بن رمضان، تمكنت البلاد، “من تجميع نحو 6.7 ملايين قنطار من الحبوب خلال موسم 2023/ 2024”.

ووفق أرقام رسمية تحتاج البلاد سنويا نحو 33 مليون قنطار من الحبوب (قمح صلب وقمح لين وشعير) لتلبية احتياجاتها.

وقال بن رمضان، إن البلاد “سجلت انطلاقة حسنة للموسم الفلاحي 2023/ 2024، رغم تأخر الأمطار”.

واستدرك: “غير أن انحباس الأمطار بداية من النصف الثاني من مارس/ آذار الماضي وبداية ارتفاع درجات الحرارة أثرا سلبا على الحالة العامة للزراعات”.

وعبّر عن أمله في “تحسن التساقطات المطرية خلال الأشهر المقبلة، وخاصة أكتوبر (تشرين الأول)، الذي يعرف بداية زراعة الحبوب”.

ومنذ 2021، تراجع إنتاج الحبوب لأسباب مناخية، وانتقلت تداعياته بعد شهور قليلة إلى السوق المحلية، فلم تتوفر كميات كافية من القمح المستخدم في إنتاج الخبز.

ولجأت الحكومة إلى الاستيراد، ولكن اعترضتها عراقيل، أبرزها الأزمة الاقتصادية التي تمر بها البلاد وتداعيات الحرب المستمرة منذ عام 2022 بين روسيا وأوكرانيا، وهما من أبرز موردي الحبوب في العالم.

 

الأناضول

مقالات مشابهة

  • مكافأة فنيين وممرضتين خلال المرور المفاجئ لوكيل وزارة الصحة بالفيوم
  • اليابان تخطط لإطلاق قطارات فائقة السرعة بدون سائق
  • لمواجهة عجز كبير.. تونس تخطط لزيادة مساحة زراعة الحبوب
  • شركة عراقية عالمية لمستحضرات التجميل تخطط لبيع أحد أقسامها
  • تونس تخطط لزراعة مليون و173 ألف هكتار من الحبوب
  • أستاذ علوم سياسية: هاريس تفوقت على ترامب في المناظرة.. وقدمت رؤية واضحة للمستقبل
  • مكافأة للسنوار وأضعف إسرائيل.. بن غفير ولابيد يتبادلان الاتهامات والهجمات
  • سعود بن صقر: رؤيتنا للمستقبل ترتكز على تمكين أبنائنا وتبني التكنولوجيا لتحقيق التنمية المستدامة
  • الركراكي: سيطرنا على المباراة دون نجاعة وأزنو مكسب للمستقبل
  • ابل قد تتحول لإستخدام شرائح مودم 5G الخاصة بالشركة بشكل كامل في 2027