برج الأسد.. حظك اليوم الجمعة 23 أغسطس: انفراجة تسعد قلبك
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
يمتاز مولود الأسد بالعديد من المميزات منها أنه سريع التسامح يمتلك قدرا كبيرا من الحنية والطيبة وصادق إذ أنه لا يجيد الكذب، ويتصف بالعديد من الصفات فهو شخص مسؤول قوي الشخصية يمكن الاعتماد عليه.
مشاهير برج الأسدنقدم لكم خلال السطور التالية حظك اليوم وتوقعات علماء الفلك لأصحاب برج الأسد صحيا ومهنيا وعاطفيا.
تخلص من الأمور السلبية وحافظ على وضع الخطط الناجحة.
حظك اليوم برج الأسد على الصعيد العاطفيحاول يا برج الأسد أن تعطي مساحة لشريكك من أجل الحصول على مكانة في قلبه.
حظك اليوم برج الأسد على الصعيد الصحييا برج الأسد جاهد من أجل الحصول على صحة جيدة، من خلال التمارين الرياضية.
برج الأسد وتوقعات علماء الفلك خلال الفترة المقبلةيتوقع علماء الفلك لمولود برج الأسد أن يكون هناك الكثير من التغيرات الإيجابية في حياتك وانفراجة لبعض الأمور التي تسعد قلبك.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: برج الأسد حظك اليوم حظك اليوم برج الأسد الأبراج الفلك حظک الیوم برج الأسد
إقرأ أيضاً:
“الفلك الدولي” : مذنب أطلس يشاهد بالعين المجردة خلال الأيام القادمة
أكد مركز الفلك الدولي، في بيان له اليوم، أن سماء الإمارات ستشهد ظهور مذنب لامع يمكن رؤيته بالعين المجردة بعد غروب الشمس في جهة الغرب خلال الأيام القادمة.
وقال المهندس محمد شوكت عودة مدير مركز الفلك الدولي، إن هذا المذنب يطلق عليه اسم “أطلس” ويحمل الرقم “C/2024 G3”، وتم اكتشافه يوم 5 أبريل 2024 من قبل أحد مراصد شبكة أطلس الواقع في جمهورية تشيلي، ومن المحتمل أن يكون هذا المذنب هو الألمع خلال عام 2025، إذ وصل لمعانه إلى القدر سالب 3.5.
وأضاف أنه عند اكتشافه كان يلمع بالقدر 19 أي أنه كان لا يرى إلا باستخدام التلسكوبات الكبيرة، وفي منتصف ديسمبر الماضي ازداد لمعانه وأصبح يلمع بالقدر 8 أي أن رؤيته بدأت تصبح ممكنة باستخدام المنظار، ومع اقتراب المذنب من الشمس والأرض زاد لمعانه إلى أن وصل إلى أقرب نقطة من الشمس والأرض يوم الاثنين الماضي، حيث مر على مسافة 13.5 مليون كم من الشمس، وكان يلمع وقتها بالقدر سالب 3.5 وهذا لمعان كبير وتم رصده وتصويره في وضح النهار من خلال بعض التلسكوبات الأرضية ومنها مرصد الختم الفلكي الكائن في صحراء أبوظبي.
وذكر أنه ومن تحليل الصور الملتقطة للمذنب يومي الإثنين والثلاثاء أمكن الاستنتاج أن المذنب ما زال متماسكا واستطاع عبور حضيض الشمس دون تفككه.
ونظرا لقرب المذنب من الشمس خلال هذين اليومين فإنه لم يكن بالإمكان رصده إلا أثناء النهار إذ أنه كان يشرق ويغرب مع الشمس تقريبا.
واعتبارا من اليوم “الأربعاء” 15 يناير الجاري، سيصبح ارتفاع المذنب عن الأفق بعد غروب الشمس مناسبا نوعا ما، مما يتيح الفرصة لرؤيته بالعين المجردة.
يذكر أن لمعان المذنب بدأ بالتناقص اعتبارا من يوم أول أمس “الاثنين”، فهو يلمع اليوم “الأربعاء” بالقدر سالب 1.5 تقريبا، وهذا يبقيه مذنبا استثنائيا ولامعا جدا نسبيا لدرجة أنه قد تمكن رؤيته بالعين المجردة بعد غروب الشمس وخفوت وهج الشفق.
ومن المتوقع أن يبقى المذنب مرئيا بالعين المجردة في جهة الغرب حتى يوم 21 يناير الجاري تقريبا ليصبح من القدر 2.7 يومها.وام