حمزة نمرة: أنا عاشق لأحمد عدوية.. ولا أفكر في التمثيل حاليا
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
قال حمزة نمرة، إنه يحب الغناء الشعبي وأنه عشق في طفولته أغاني أحمد عدوية، وغيرهم من المطربين الشعبين مضيفا: «مشروعي دائما تقديم هذه النوعية من الأغاني من خلال توليفة مٌحكمة، والأغاني التي أقدمها ومنها أغنية أنا الطيب وهي من ألحاني وحققت نجاحا كبيرا».
حمزة نمرة: أنا عاشق لأحمد عدويةوأضاف خلال حلوله ضيفا ببرنامج «واحد من الناس» مع عمرو الليثي: «أنا عاشق لعدوية وهو أستاذ من أساتذة الفن والغناء الشعبي».
وعن تجربة تترات المسلسلات التي قدمها في الفترة الأخيرة ومنها تتر مسلسل «سر الهي» قال حمزة نمرة، إنها تجربة رائعة وتحمس لها للغاية مُوضحًا: «هي أول تجربة لي والحمد لله حقق نجاحا كبيرا وهذا شجعني تقديم أفكار أخرى وأتوقع أن يكون هناك مشاريع لأغاني في تترات لبعض المسلسلات الدرامية».
حمزة نمرة: لا أفكر حاليا في خوض تجربة التمثيلوأشار إلى أن المطرب لا يشترط أن يكون مُمثل مؤكدا أنه حاليًا لا يفكر في خوض تجربة التمثيل قائلًا: «أنا عاشق للفن والأفلام السينمائية المصرية والأجنبية وهناك نجوم مثل أحمد زكي ونور الشريف وهم محترفين، وأنا لا أفكر في التمثيل ولو أردت ذلك لا بد أن ادرس، لكني أحب الموسيقى».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حمزة نمرة حمزة نمرة
إقرأ أيضاً:
أبو الغيط: دخول المساعدات لغزة أهم أولوية حاليا
رحب الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبوالغيط باتفاق وقف إطلاق النار في غزة وقدم الشكر والتقدير للدول التي قامت بالوساطة مصر و قطر و الولايات المتحدة.
وحسب القاهرة الأخبارية قال أبو الغيط أن دخول المساعدات بأكبر قدر ممكن إلى غزة في أعقاب دخول الاتفاق حيز النفاذ يمثل الأولوية الأهم في المرحلة الحالية.
وتابع: الاتفاق لابد أن يقود لوقف الحرب الإسرائيلية على غزة بشكل كامل ونهائي ولابد من الالتزام الدقيق بتنفيذ بنود الاتفاق في كافة المراحل بما يفضي إلى انسحاب إسرائيلي كامل من القطاع وحتى حدود الرابع من يونيو ١٩٦٧.
وأكد الأمين العام الجامعة العربية أن الضفة الغربية وقطاع غزة يمثلان معا الدولة الفلسطينية المستقبلية وكل محاولات الفصل بينهما مرفوضة فلسطينيا وعربيا وعالميا.
وإشار أحمد أبوالغيط إلى أن حل الدولتين يظل المسار الوحيد الذي يضمن عدم تكرار المأساة التي تعرض لها الفلسطينيون والمنطقة خلال الشهور الماضية والعمل على إعادة إعمار غزة لا بد أن يبدأ فورا لا سيما في ضوء الدمار الذي تعرض له القطاع خلال ١٤ شهرا.