بالأسماء.. الأوقاف تفتتح 18 مسجدًا اليوم في عدد من المحافظات
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
تفتتح وزارة الأوقاف في إطار خطة الوزارة لإعمار بيوت الله «عز وجل»، 18 مسجدًا اليوم الجمعة 23 أغسطس 2024، وذلك في إطار خطتها لإعمار بيوت الله، منها 15 مسجدًا جديدًا أو إحلالًا وتجديدًا، و3 مساجد صيانة وتطويرًا، ليصل إجمالي ما تم افتتاحه من أول يوليو 2024 حتى تاريخه 128 مسجدًا، منها 103 مساجد جديدة أو إحلالًا وتجديدًا، و25 مسجدًا صيانة وتطويرًا، كما بلغ إجمالي ما تم إحلاله وتجديده وصيانته وفرشه من يوليو 2014 حتى تاريخه 12 ألفا و209 مساجد، بتكلفة تقدر بنحو 19 مليارًا و75 مليون جنيه.
مسجد الأكرت - سنورس
ومسجد الرحمن - المرج - العامرية - مركز الفيوم
ومسجد الرحمن - دمو - مركز الفيوم
ومسجد مغيب - النزلة - الشواشنة.
مديرية أوقاف الدقهليةالمسجد الكبير - عزبة شطا هيكل - مركز شربين
ومسجد السلام - قرية كفر الأبحر - مركز نبروه.
مديرية أوقاف البحيرةمسجد الهدي النبوي - النخلة القبلية - مركز أبو حمص
ومسجد نور الإسلام - عزبة الفقي - سيدي غازي - مركز كفر الدوار
ومسجد المصطفى المختار - عزبة مرسي بلبع- زاوية غزال - مركز دمنهور.
مديرية أوقاف المنيامسجد أبو العباس - قرية منشية الدهب - مركز المنيا
ومسجد النور - قرية الخواجة - مركز بني مزار
ومسجد الحاجة مرفوعة - عزبة عبد الغفار - طمبدي - مغاغة.
مديرية أوقاف المنوفيةمسجد فجر الإسلام - قرية دراجيل - مركز الشهداء.
مديرية أوقاف الجيزةمسجد عباد الرحمن بالمنصورية بجوار المعهد الإعدادي الثانوي الأزهري - أوسيم.
مديرية أوقاف أسيوطمسجد النور - الوليدية - مدينة أسيوط.
مديرية أوقاف دمياطمسجد البحر - دمياط.
مديرية أوقاف المنيامسجد عبد الظاهر - قرية اتليدم - مركز أبو قرقاص.
مديرية أوقاف كفر الشيخالمسجد البحري - عزبة سعد حمد - مركز سيدي سالم.
اقرأ أيضاًمفتي الجمهورية: مؤتمر الأوقاف يسلط الضوء على تجربة واعظات الأوقاف والأزهر
برئاسة وزير الأوقاف.. تفاصيل المؤتمر الدولي الـ 35 للمجلس الأعلى للشئون الإسلامية
أمين عام هيئة الفتوى بلندن يشيد بموضوع مؤتمر الأوقاف الخامس والثلاثين
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزارة الأوقاف مديرية أوقاف البحيرة مديرية أوقاف الجيزة مديرية أوقاف أسيوط مديرية أوقاف المنيا مديرية أوقاف الدقهلية مديرية أوقاف الفيوم مديرية أوقاف دمياط مديرية أوقاف كفر الشيخ مديرية أوقاف المنوفية مدیریة أوقاف مسجد ا
إقرأ أيضاً:
مشروع الأمير محمد بن سلمان يطور مسجدًا تاريخياً عمره 100 عام
البلاد ــ الرياض
وصل مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية في مرحلته الثانية، وبدأ العمل على تطوير مسجد القلعة التاريخي، الذي يتجاوز عمره مئة عام؛ لينضم إلى قائمة المساجد التي يستهدفها المشروع لإعادة الحياة فيها؛ لما لها من أثرٍ تاريخي واجتماعي في تشكيل محيطها البشري والثقافي والفكري، فضلًا عن تعزيز الحضارة الإسلامية للمملكة؛ كونها مهبط الوحي وبلد الحرمين الشريفين.
وسيجدد مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية مسجد القلعة على طراز المدينة المنورة التاريخي، ليزيد مساحته من 181.75 م2، إلى 263.55 م2، فيما ستصل طاقته الاستيعابية إلى 171 مصليًا بعد أن كان غير مستخدم، حيث سيستخدم المشروع المواد الطبيعية من الطين وأخشاب الأشجار المحلية؛ لإعادة بناء المسجد على شكله القديم، والمحافظة على تقنيات البناء، الذي يتميز بها في قدرته على التعامل مع البيئة المحلية والمناخ الصحراوي الحار.
ويعمل مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية، على تحقيق التوازن بين معايير البناء القديمة والحديثة، بطريقة تمنح مكونات المساجد درجة مناسبة من الاستدامة، وتدمج تأثيرات التطوير بمجموعة من الخصائص التراثية والتاريخية، في حين يجري عملية تطويرها من قبل شركات سعودية متخصصة في المباني التراثية وذوات خبرة في مجالها.
ويأتي مسجد القلعة ضمن مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية في مرحلته الثانية، التي شملت 30 مسجدًا في جميع مناطق المملكة الـ 13، بواقع 6 مساجد لمنطقة الرياض، و5 مساجد في منطقة مكة المكرمة، و4 مساجد في منطقة المدينة المنورة، و3 مساجد في منطقة عسير، ومسجدين في المنطقة الشرقية، ومثلهما في كل من الجوف وجازان، ومسجد واحد في كل من الحدود الشمالية، وتبوك، والباحة، ونجران، وحائل، والقصيم.
يذكر أن إطلاق المرحلة الثانية من مشروع تطوير المساجد التاريخية، أتى بعد الانتهاء من المرحلة الأولى التي شملت إعادة تأهيل وترميم 30 مسجدًا تاريخيًا في 10 مناطق.
وينطلق المشروع من 4 أهداف إستراتيجية؛ تتلخص بتأهيل المساجد التاريخية للعبادة والصلاة، واستعادة الأصالة العمرانية للمساجد التاريخية، وإبراز البعد الحضاري للمملكة العربية السعودية، وتعزيز المكانة الدينية والثقافية للمساجد التاريخية، ويسهم في إبراز البُعد الثقافي والحضاري للمملكة، الذي تركز عليه رؤية المملكة 2030 عبر المحافظة على الخصائص العمرانية الأصيلة، والاستفادة منها في تطوير تصميم المساجد الحديثة.