بقلم : سعد الأوسي ..

شوكت نخلص من قصة اخو الوزير وابن السياسي وخال الجهال وابن عم الخياط اللي خيط قاط رئيس الوزراء !!!؟؟؟
شوكت تهتز الشوارب لو بس ادري !!!؟؟؟
ابو سرمد جاب ابنه سرمد الي بحياته ماشيل مصياده وحطه بالواجهة يريد يسويه رئيس جمهوربة العراق وهو بيه ليك منّا لذاك الصوب !!!؟؟
و ابو يزن يصدرلنا (يزوني) الي بعمره مامتعارگ بمكراضه يصفه والده بالمتوحش كبطل صنديد مقاتل وقائد خطير شجاع
وهو بحياته كذلك ما متعارك بتوثية لو صايدله عصفور بمصياده.

وهم يريده يصير رئيس جمهورية لو رئيس برلمان !!!
ياهو اللي ترهم بيهن المهم رئيس !!!
وابن فلان واخو علان وابن اخت فستگان
وخال الجهال والخال والد مثل ما تعرفون، و طيز لگن و چعب ابريج !!!


كل هذوله لازم يلغفون وينهبون ويسيطرون و يحكمون ويصيرون علينا وزراء و رؤساء وقادة بالمستقبل كخير خلف لاخرأ سلف !!!
آخر واحد بقائمة الاخوة والابناء و ولد الاخت، هو الاخ ماهر بتّال نجم الجغيفي لوزير الصناعة والمعادن خالد بتال !!!!
يعاونه ابن اخته ايمن صلاح حمود الجغيفي اللي صار بهذي المنظومة الفاسدة مسؤول استلام الكومشنات و المالات الخشنة !!!!
طبعا ماهر و أيمن همه اللي يديرون الوزارة وكواليس صفقاتها
الوزير شغلته بس يلبس القوط ويكشخ ورا الميز و يوقّع !!!
الاستاذ ماهر بتال و الاستاذ ايمن الجغيفي ماقبضوا لحد الان من كل هاللهط والتعب غير 300 مليون دولار !!!
حوالي نصف ترليون دينار عراقي
و نازلين شراء عقارات باليرموك وبالمنصور لان هذي الاموال وسخة قذرة و لازم تنغسل بسرعة بشراء العقارات ومن ثم بيعها
والوقت قصير ، والوزير يوميه مخروع وخايف من اخبار تغيير الحكومة والانتخابات المبكرة
والكل ديركضون ركض حتى يلحگون گبل ما تنغلق مغارة علي بابا !!
واحنا اذا واحد دزلنا موبايل ابو ال 500 دولار انگلبت الدنيا و گالوا الاعلام يبتز !!!؟؟؟
والله حيل بيكم و تستاهلون وعساكم بابو زايد
خللي يبوگوكم وينهبون الاول والتالي
احنا على شنو خابصين نفسنا وحارگين دمنا، اشو تاليها لطم شمهوده
لا باره ولا چمباره
بالعافية عليك خويه ماهر بتال
سلملي على المعالي و گول له لاتخاف وبوگ براحتك تره الشعب مخدّر ونايم وماكو امل يصحى

سعد الاوسي

المصدر: شبكة انباء العراق

كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات

إقرأ أيضاً:

الإمارات تقدم 200 مليون دولار لدعم السودان.. وتدعو إلى هدنة في رمضان

عقدت الإمارات مع إثيوبيا، والاتحاد الأفريقي، والهيئة الحكومية الدولية المعنية بالتنمية "إيغاد"، اليوم الجمعة، في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، "المؤتمر الإنساني رفيع المستوى من أجل شعب السودان".

وحضر المؤتمر الدكتور آبي أحمد، رئيس وزراء إثيوبيا، والدكتور ويليام ساموي روتو، رئيس كينيا، وأنطونيو غوتيريش، الأمين العام للأمم المتحدة، وموسى فكي محمد، رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي، وممثلون عن هيئة "إيغاد"، كما شاركت فيه عدد من الدول الإقليمية والدولية والمنظمات الدولية الرائدة.
وهدف المؤتمر إلى حشد الجهود الإقليمية والدولية لمواجهة الأزمة الكارثية في السودان، وإطلاق دعوة قوية وموحدة لهدنة إنسانية خلال شهر رمضان.
وفي هذا الصدد، عبرت العديد من الدول عن دعم دعوة الإمارات إلى هدنة إنسانية ووقف الحرب خلال الشهر المبارك.

تجديد الالتزامات

وقال الشيخ شخبوط بن نهيان آل نهيان، إنه "مع اقتراب شهر رمضان المبارك، عقدت الإمارات، بالتعاون مع حكومة إثيوبيا والاتحاد الأفريقي وهيئة "إيغاد"، مؤتمراً يجمع الدول والمنظمات الدولية لتجديد الالتزامات في إطار الجهود المشتركة للحد من معاناة الشعب السوداني".

وأضاف أنه "باعتباره أول مؤتمر للسودان يُعقد هذا العام، سيعمل هذا المؤتمر الهام على تحديد المسار للمؤتمرات المستقبلية المقررة لمساعدة الشعب السوداني وتواصل الإمارات تعاونها مع الشركاء الإقليميين والدوليين وخاصة مع شركائها في أفريقيا لتقديم المساعدات بكافة الوسائل المتاحة".
ودعا الشيخ شخبوط بن نهيان آل نهيان، الأطراف المتحاربة إلى احترام قدسية شهر رمضان المبارك من خلال تنفيذ هدنة إنسانية لضمان الوصول الآمن والعاجل ودون أية عوائق للمساعدات الإنسانية الأساسية لأولئك الأكثر احتياجًا، وخاصة الأطفال وكبار السن والنساء.
وأكد أنه "لا يوجد "فيتو" على وصول المساعدات الإنسانية، داعيًا المجتمع الدولي إلى تكثيف جهوده لضمان وصول المساعدات الإنسانية إلى المحتاجين في جميع أنحاء العالم"، مشيراً إلى أنه من الضروري التأكيد على أنه لا يحق لأي جهة أن تعيق بشكل تعسفي وصول المساعدات المنقذة للحياة.

200 مليون دولار إضافية

وشدد على أن "الإمارات تواصل التزامها كواحدة من الدول الرائدة في تقديم المساعدات لتخفيف الأزمة الإنسانية التي يواجهها الشعب السوداني"، مشيراً إلى أنه في هذا السياق، قدّمت الإمارات 200 مليون دولار إضافية من المساعدات الإنسانية، ليصل إجمالي المساعدات إلى 600.4 مليون دولار منذ اندلاع الصراع.
وأضاف أن "الإمارات قدمت 3.5 مليار دولار من المساعدات للشعب السوداني، على مدى العقد الماضي، مما يؤكد جهودها الراسخة في دعم من هم بأمس الحاجة في أوقات الأزمات".
وجدد التأكيد على موقف الإمارات الثابت في الدعوة إلى وقف إطلاق النار بشكل فوري، ومعالجة الأزمة الإنسانية من خلال توفير المساعدات الإغاثية العاجلة، بما يلبي تطلعات الشعب السوداني الشقيق نحو التنمية والازدهار.

روابط عميقة

من جانبه، قال رئيس وزراء إثيوبيا: "كإحدى الدول المجاورة والقريبة من السودان وبصفتها دولة شقيقة، تعرب إثيوبيا عن تضامنها مع الشعب السوداني خلال هذه الأوقات الصعبة، يرتبط بلدانا بروابط عميقة، وأجيال من النضال والطموحات والروابط الثقافية المشتركة. وقد قامت إثيوبيا خلال الست سنوات الماضية بشكل فعال بدعم جهود تحقيق السلام والاستقرار في السودان، كما ساهمت في تعزيز الجهود الاقتصادية من خلال توفير الكهرباء عبر خطوط الطاقة المخصصة".
بدوره، قال فكي محمد: "يدل النزاع القائم وغير المحتمل في السودان على فشل قيادة الأطراف المتحاربة في منح دولتهم والشعب السوداني فرصة لتحقيق السلام والعدالة والكرامة وإنشاء وطن، إذ يُعد هذا الوضع - إضافةً إلى الرفض المستمر من أولئك الذين يتخذون من هذا الصراع العالمي ذريعةً بحجة تخليص السودان من الحرب والانقسام المستمر - فشلاً أخلاقياً وسياسياً وعليه، أكرر مرة أخرى دعوتي للجيش السوداني ولقوات الدعم السريع وحلفائهما إلى تبني وقف إطلاق نار دائم وشامل وفوري ودون شروط".
واعتبر الدكتور ورقنه جيبيهو سكرتير عام هيئة "الإيغاد"، أنّ "مستقبل ملايين السودانيين على المحك، وقد وضع التاريخ علينا مسؤولية التصرف والآن، أكثر من أي وقت مضى، يتعين علينا أن نتجاوز التعهدات ونركز على خطوات عملية ومنسقة بهدف تخفيف المعاناة، ووضع الأساس للتعافي الطويل الأجل لصالح شعب السودان".

بيان الإمارات

وفيما يلي النص الكامل لبيان الإمارات:
يسعدني أن أرحب بكم جميعاً في هذا المؤتمر الإنساني رفيع المستوى من أجل شعب السودان، وأود أن أعبر عن خالص تقديري لشركائنا في تنظيمه - إثيوبيا والاتحاد الأفريقي ومنظمة إيغاد - على جهودهم القيمة في هذا المؤتمر الحاسم والمهم.
إلى الدكتور آبي أحمد رئيس وزراء إثيوبيا، إن قيادتكم لا حدود لها. كما أتقدم لكم بجزيل الشكر لجهودكم التي أدت إلى جمعنا اليوم في أول مؤتمر إنساني لعام 2025 من أجل شعب السودان، الذي سيكون منبراً لإطلاق العديد من المبادرات الهادفة إلى حشد الجهود لمعالجةالوضع الكارثي في السودان.
إلى الرئيس روتو، شكراً على خطابك
وإلى الأمين العام غوتيريش، شكراً لحضورك اليوم.

شهدنا طوال عامين تطوّر أحد أخطر الكوارث الإنسانية على مستوى العالم، حيث تتطلّب هذه الأزمة عملنا الفوري والجماعي.
يؤكّد هذا الحضور الكبير والمتنوع اليوم أهمية الرسالة التي تهدف إلى معالجة الوضع في السودان، وضرورة مواجهته بصورة جماعية.
يستقبل العالم الإسلامي بعد أسبوعين شهر رمضان الكريم، وندعو خلال هذه الفترة المقدسة إلى احترام هذه الأيام والموافقة على وقف إطلاق النار، ما يعكس قيم الرحمة والتضامن الإنساني التي يجسّدها شهر رمضان، والذي يوفّر فرصة بارزة ومهمة لتخفيف المعاناة الهائلة للشعب السوداني - والذي تشكل النساء والأطفال غالبيته.
إنّ هذا المؤتمر سيعمل على ضمان توفير الموارد اللازمة للمنظمات الإنسانية لتقديم المساعدات للشعب السوداني خلال هذا الشهر الفضيل.
ومنذ أبريل (نيسان) 2023، قدّمت الإمارات ما يزيد عن 400 مليون دولار لدعم الشعب السوداني (في السودان وفي الدول المجاورة التي استقبلت أعداداً كبيرة من اللاجئين)، واليوم، نعيد تأكيد التزامنا الثابت للشعب السوداني من خلال الإعلان عن تخصيص 200 مليون دولار إضافية من المساعدات الإنسانية. ويؤكد هذا الدعم تضامننا الراسخ في العقد الماضي، والذي قدّمنا خلاله 3.5 مليار دولار لإخواننا وأخواتنا في السودان.

نتفق جميعاً على أهمية صون حقوق الشعب السوداني، فلأبنائه حق الأمان وحق الطعام والحق في أساسيات الحياة والرعاية الطبية والمياه النظيفة والمأوى. وهذه الحقوق لا يمكن تسييسها، ولا ينبغي تحديها، من خلال العمليات أو الآليات البيروقراطية.
إنّ هذا المؤتمر يسلط الضوء على أهمية تكثيف الجهود الدولية لضمان وصول المساعدات الإنسانية إلى المحتاجين، كما أنه من الضروري التأكيد على أنه لا يحق لأي جهة أن تعيق بشكل تعسفي وصول المساعدات المنقذة للحياة.
وفي هذا المقام، نؤكد على أهمية التزام كافة الأطراف بواجباتهم الملزمة حسب القانون الدولي الإنساني، وأن يتم محاسبة المسؤولين عن عرقلة المساعدات الإنسانية دون تردد.
وعليه، نجدد دعوتنا لجميع الأطراف بضمان الوصول الآمن والمستدام للمساعدات الإنسانية وبلا أية عوائق، وضرورة حماية العاملين في المجال الإنساني والمنشآت الإنسانية، ووقف الهجمات على العمليات الإنسانية.
وبينما لا يمكننا التأكيد بما فيه الكفاية على أهمية هذه اللحظة الحاسمة، تؤكد الإمارات دعمها الثابت والراسخ للشعب السوداني.

مقالات مشابهة

  • بريطاني يبحث عن 750 مليون دولار في مكب نفاياتعن
  • رأساهما مفصولان.. العثور على جثتي متعاون مع الحرس الإيراني وابن أخته في سوريا
  • "اختفاء" 151 مليون دولار من أموال "إطعام الجيش الأميركي"
  • تفاصيل خطة التهجير.. ربع مليون فلسطيني إلى العراق مقابل مليار دولار
  • 800 مليون دولار مفقودة داخل مكب نفايات.. قصة غريبة لرجل تعيس الحظ
  • مقابل صفقة وثائقية..28 مليون دولار لميلانيا ترامب من أمازون
  • مصر تطمح لجذب أكثر من 18 مليون سائح بعد افتتاح متحفها الكبير
  • الإمارات تقدم 200 مليون دولار لدعم السودان.. وتدعو إلى هدنة في رمضان
  • «300» مليون دولار خسائر جامعة الجزيرة بسبب الحرب
  • الإمارات تعلن عن دعم بـ «200» مليون دولار للشعب السوداني