أقيم استقبال رسمي بمشاركة افواج الكشاف الوطني الارثوذكسي لذخائر القديس يوحنا الذهبي الفم والقديس بندلايمون، القادمة من المتيورا (الأديرة المعلقة)، في دير سيدة البلمند البطريركي، وذلك بحضور مطران الميتيورا-اليونان ثيوكليتوس ورئيس دير سيدة البلمند البطريركي الأرشمندريت جورج يعقوب والآباء والشمامسة ونواب الطائفة الأرثوذكسية في طرابلس والكورة وعدد كبير من المؤمنين.

 



والقى المطران الزائر كلمة تمنى فيها للبنان السلام، وذكر انه من الطائرة رفع الذخائر فوق سماء لبنان وطلب من الله السلام للبنان بشفاعة قديسيه. كما تم تبادل الهدايا بين البطريرك الزائر ودير سيدة البلمند.


في الختام، توافد المؤمنون على التبرك من الذخائر وحصلوا على بركة صليب وزيت من دير الميتيورا اليوناني المقدس.  

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

ابتكار زيت يقلل آثاراً جانبية للعلاج الإشعاعي للسرطان

ابتكر باحثون في جامعات أسترالية وأمريكية تركيبة جديدة مصنوعة من زيت الحمضيات الطبيعي قد تساعد مرضى السرطان على تخفيف جفاف الفم، وهو أحد الآثار الجانبية الشائعة والمؤلمة للعلاجات الإشعاعية، إلى جانب آثار جانبية أخرى.

وبخلط مزيج من زيت الفواكه الحمضية يُسهّل الجسم امتصاص الزيت، ويقلل من الآثار الجانبية الشائعة مثل: جفاف الفم وآلام المعدة.

وبحسب "هيلث داي"، في الاختبارات المعملية، كان مزيج الليمونين الجديد أكثر قابلية للذوبان بمقدار 180 مرة من الليمونين النقي. وفي التجارب المبكرة، زاد الامتصاص في الجسم بأكثر من 4000%.

وضم فريق البحث باحثين من جامعات ساوث أستراليا، وستانفورد، وأديلايد.

وقالت الباحثة المشاركة ليا رايت من جامعة أديلايد: "يعاني مرضى السرطان الذين يخضعون للعلاج الإشعاعي وغيره من العلاجات الطبية بانتظام من جفاف الفم، الأمر الذي لا يمنعهم من البلع بسهولة فحسب، بل قد يؤدي أيضاً إلى نتائج سلبية أخرى قد تهدد حياتهم".

الليمونين

ويُعرف الليمونين منذ فترة طويلة بأنه يساعد في إنتاج اللعاب، ولكن كانت هناك حاجة لجرعات عالية لتحقيق نتائج فعالة. 

وغالباً ما تسببت هذه الجرعات في آثار جانبية مثل عسر الهضم و"تجشؤ الحمضيات".

وقال كلايف بريستيدغ، الباحث من جامعة ساوث أستراليا: "التركيبة الجديدة تحل هذه المشكلة".

فوائد علاجية

وأضاف بريستيدغ: "الفوائد العلاجية لليمونين معروفة جيداً. فهو يُستخدم كمضاد للالتهابات ومضاد للأكسدة ومُحسِّن للمزاج، ويمكنه أيضاً تحسين الهضم ووظائف الأمعاء. ولكن على الرغم من استخدامه على نطاق واسع، إلا أن تقلبه وضعف ذوبانه حدّا من تطويره كعلاج فموي".

ويؤثر جفاف الفم على ما يصل إلى 70% من المرضى الذين يتلقون العلاج الإشعاعي لسرطان الرأس والرقبة. ويمكن أن يُصعّب الكلام والبلع بشكل كبير، ويُؤثر سلباً على جودة الحياة.

مقالات مشابهة

  • قيومجيان: نلتمس شفاعتك أيها القديس الجديد
  • إهمال تنظيف الأسنان قد يزيد خطر الإصابة بالنوبات القلبية
  • ابتكار زيت يقلل آثاراً جانبية للعلاج الإشعاعي للسرطان
  • دوري أبطال أفريقيا.. استقبال رسمي من نادي بيراميدز لبعثة الجيش الملكي
  • استقبال رسمي من نادي بيراميدز لبعثة الجيش الملكي بالقاهرة
  • أسباب آلام الأسنان في فترة الصيام
  • المفتي طالب: عيد الفطر محطة لانطلاقة جديدة للبنان
  • هل ارتجاع الطعام إلى الحلق بعد الفجر يبطل الصوم؟.. أمين الفتوى يوضح
  • المطران سفر يستقبل مطران ألمانيا ماتياس نايش ومطران السويد يوحنا لحدو
  • من العراق.. مشتقات نفطية و320 ألف طن من القمح وحصص تموينية للبنان