رجل خمسيني يتعرض لـ240 لدغة بسبب هجوم الدبابير.. ماذا حدث له؟
تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT
240 لدغة تعرض لها رجل يبلغ من العمر 57 عامًا، بعد هجوب سرب من الدبابير عليه، أثناء عودته مستقلاً دراجته إلى منزله في مقاطعة «بويز» وسط دولة ويلز، وتم إنقاذ حياته بطريقة مثيرة.
هجوم سرب الدبابيرالرجل الويلزي أندرو باول، يروي لقناة سكاي نيوز، أنه كان عائدًا إلى بيته بالدراجة، وفور وصوله إلى بوابة منزله، فوجئ بسرب من الدبابير يهجم عليه، حيث ركض إلى المرحاض ليسكب المياه على جسده، من أجل إبعاد الدبابير عنه.
وقال «باول» أنه ذهب إلى وحدة الإصابات الطفيفة المحلية، التي أنقذت حياته، مضيفا: «لولا وصلت إلى الوحدة بالسيارة، كنت سأفقد الوعي».
ماذا تفعل عند الإصابة بلدغة الدبابير؟الجدير بالذكر أن هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية لعلاج لدغات الحشرات، توصي بوضع كيس ثلج ملفوف بقطعة قماش مبللة عليها لمدة 20 دقيقة على الأقل إذا كانت متورمة، بالإضافة إلى تناول مسكنات الألم إذا كانت اللدغة مؤلمة، ونصحت أيضًا باستخدام مضادات الهيستامين وكريم الهيدروكورتيزون لتقليل الحكة.
تحذير من بعض الأشياء عند التعرض للدغة الدبابيروتقول هيئة الخدمات الصحية الوطنية، إنه لا ينبغي للمصابين بلدغات الدبابير، حك مكان اللدغة أو اللسعة، أو استخدام العلاجات المنزلية مثل صودا الخبز.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الدبابير لدغة دبور
إقرأ أيضاً:
“الجامعة العربية”: لا بديل عن “الأونروا” في تقديم الخدمات الصحية والتعليمية للّاجئين في مناطق عملياتها
أكدت جامعة الدول العربية أن حظر “الكنيست” الإسرائيلي لأنشطة وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا” يتجاوز حتى الإجرام الإسرائيلي المعهود لأنه يمس مستقبل الملايين من الفلسطينيين داخل فلسطين وخارجها، ويستهدف تسريع سيناريوهات التهجير والتطهير العرقي الجارية في قطاع غزة والضفة الغربية”.
جاء ذلك خلال لقاء الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، مع عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية ورئيس دائرة شؤون اللاجئين الدكتور أحمد أبو هولي.
اقرأ أيضاًالعالم“اليونيفيل”: سنحافظ على مواقعنا في لبنان ولن نرحل عنها
وشدد أبو الغيط، بحسب بيان للجامعة العربية، على أنه لا بديل عن “الأونروا” في تقديم الخدمات الصحية والتعليمية للّاجئين في مناطق عملياتها، خاصة كونها حجر الزاوية في العمل الإنساني اليوم في قطاع غزة وهي تواجه ظروفًا تقترب من المجاعة، خاصة في شمال القطاع.
ونوه بأن الجامعة العربية تعمل بالتنسيق مع الجانب الفلسطيني والمجموعة العربية في نيويورك من أجل إصدار قرار أممي يتضمن رفضًا قاطعًا لهذه الإجراءات الأحادية التي أقدمت عليها سلطات الاحتلال.