حلمي عبد الباقي يدعم محمد فؤاد:خاف على أخوه
تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT
تحدث الفنان حلمي عبد الباقي حول الواقعة الأخيرة التي تعرض لها الفنان محمد فؤاد مع طبيب داخل مستشفي عين شمس التخصصي، وقال على صفحة التواصل الاجتماعي الفيس بوك قبل أي شئ وقبل أي كلام أنا كمواطن مصري أكن كل التقدير والاحترام لأي انسان قد كرمه الله وجعله في خدمة ومساعدة البشر وأولهم الاطباء وكل مسؤل في هذا المجال الإنساني وهنا أتوقف لحظة وأطرح سؤال ما الذي يجعل محمد فؤاد وهو معروف عنه أنه انسان محترم ومهذب أن يثور هذه الثورة، هل عقله قد ذهب علشان يعمل كده أكيد لأ يبقي فيه عامل خارجي كبير جعله يخرج عن شعوره وهو خوفه علي أخوه وعدم مبالاة الطبيب بالحالة والتحدث معه بشكل مستفز وأي حد في مكانه اكيد مش هيقدر يتحمل هذا الاستفزاز .
وأضاف وقد راينا جميعا الفيديو اللي فيه لحظه دخول محمد فؤاد وعدم إهتمام الدكتور به، حتى لم ينظر اليه هل لكونه فنان والطبيب عاوز يترسم عليه، ولكن المفروض أن مفيش مجال لكده وكلنا برده شفنا الدكتور وهو بيخطف التليفون من إيد محمد بشكل هستيري وبعد كل هذه الاستفزازات، وشعور محمد ان أخوه ممكن في أي لحظة تأخير ممكن لا قدر الله ينتهي عمره المفروض محمد فؤاد يكون عنده ثبات انفعالي علي اساس انه مش بني ادم عادي ده كلام بالذمه ده كلام فيه لحظات بتمر علي الانسان بينسي أنه فنان ولا غيره وهي لحظه خوفه علي حبايبه مفيش ساعتها مسميات .
وأشار" هو في الآخر انسان وعلى فكرة أنا مش بتكلم علشان محمد فؤاد صديق عزيز ولكن والله والله بقول كلمه حق وأي حد في مكانه حتي ولو لا يمت لي بصله هقول نفس الكلام، أنا بدعم محمد فؤاد وان شاء الله الموضوع يمر علي خير لأننا كلنا كمصريين، أكيد نحترم اطبائنا ونحترم كل صغير وكبير في تلك المهنة الانسانية واسف علي الاطالة .
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
الرئيس المشاط يعزّي في وفاة عضو مجلس الشورى اللواء الدكتور محمد الكبسي
وأشاد فخامة الرئيس في برقية العزاء التي بعثها إلى أبناء الفقيد منير وأسامة وحميد وأفراد الأسرة كافة وآل الكبسي، بمناقب الفقيد وأدواره الوطنية والنضالية وإسهاماته الاجتماعية، وإصلاح ذات البين.
وأشار إلى ما تحلى به الفقيد خلال مسيرة حياته من خصال حميدة وأخلاق عالية، أهلته لتحمل المسؤولية بكل بتفانٍ وإخلاص، حيث كان عضوًا بمجلس النواب سابقًا ومن ثم عضوًا بمجلس الشورى، ورئيسًا للجنة الدستورية والقانونية بالمجلس حتى وفاته.
وأكد أن الوطن خسر برحيل الفقيد محمد الكبسي، واحدًا من الرجال المخلصين والغيورين على وطنهم وشعبهم وأمتهم، منوهًا بمواقف الفقيد في مناهضة العدوان الأمريكي، السعودي، والإماراتي ووقوفه إلى جانب المستضعفين والمظلومين.
وعبر الرئيس المشاط عن خالص العزاء وعظيم المواساة لأبناء الفقيد وإخوانه وأفراد الأسرة كافة وآل الكبسي وقبائل خولان عامة بهذا المصاب.. سائلاً الله العلي القدير أن يتغمده بواسع الرحمة والمغفرة ويسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه وزملائه الصبر والسلوان.
" إنا لله وإنآ إليه راجعون".