الأسبوع:
2024-12-22@07:58:49 GMT

المقاومة الفلسطينية تفجّر عين نفق في قوة للاحتلال

تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT

المقاومة الفلسطينية تفجّر عين نفق في قوة للاحتلال

المقاومة الفلسطينية.. أعلنت فصائل المقاومة الفلسطينية اليوم الخميس تفجير عين نفق تم تفخيخه مسبقا بعبوة في قوة تابعة للاحتلال بمنطقة «عبلة» غرب مدينة حمد في خان يونس جنوب قطاع غزة.

وفي الجبهة الأخرى أكد حزب الله اللبناني أنه استهدف موقع السماقة في تلال كفرشوبا اللبنانية المحتلة بالأسلحة الصاروخية، مؤكدا تحقيقه إصابة مباشرة.

عدوان الاحتلال الإسرائيلي على غزة

ولا يزال الاحتلال الإسرائيلي مستمرا في عدوانه على قطاع غزة حتى اليوم الخميس أغسطس 2024 الذي يوافق اليوم ال321 منذ بداية عدوانه، الذي بدأ في 7 أكتوبر 2023، بعدما أطلقت فصائل المقاومة الفلسطينية، شارة البداية لمعركة طوفان الأقصى.

وارتفع عدد شهداء غزة جراء العدوان الإسرائيلي على القطاع إلى 40265 شهيدا، حسبما أعلنت الصحة الفلسطينية، وأضافت أن عدد الإصابات ارتفع إلى 93144 مصابا.

جهود مصر في التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار

ومنذ بدء الحرب تعمل مصر جاهدة لأجل التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار في غزة وإبرام صفقة لتبادل الأسرى والمحتجزين، كما أنها تشارك في المفاوضات التي بدأت الخميس 15 أغسطس 2024 في الدوحة، ومن المقرر أن يكون هناك اجتماع آخر في القاهرة قبل نهاية الأسبوع المقبل لأجل التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وفقا للشروط التي طرحت في الجمعة 16 أغسطس وتم إعلانها في البيان المصري الأمريكي القطري المشترك.

يذكر أن مصر دعت في وقت سابق كافة الأطراف المعنية بالحرب في المنطقة لضبط النفس من أجل التهدئة وتجنب حدوث حرب إقليمية تؤدي إلى هلاك الشرق الأوسط بأكمله.

كما استضافت مصر وفودا إسرائيلية وأمريكية في وقت سابق للتباحث حول النقاط العالقة في اتفاق التهدئة بقطاع غزة.

وفي وقت سابق، أفادت قناة القاهرة الإخبارية تأكيد مصدر رفيع المستوى أن مصر أبلغت الأطراف المعنية بخطورة التصعيد الإسرائيلي في قطاع غزة واستهداف المدنيين.

وأضاف أن إسرائيل لا تزال تمارس سياسات تؤدي إلى مزيد من التصعيد، وهو ما سيكون له عواقب وخيمة على المنطقة كلها.

كما أنه في وقت سابق أكد وزير الدولة البريطاني لشؤون الشرق الأوسط السابق، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية «القاهرة الإخبارية»، أن مصر بذلت جهودا كبيرة لوقف إطلاق النار والسماح بعقد صفقة التبادل.

اقرأ أيضاًمندوب فلسطين: قطاع غزة شهد دمارًا كبيرًا ويجب العمل على استعادة مقومات الحياة

حزب الله اللبناني يستهدف موقعي "المرج" و "المالكية"

الأمم المتحدة: الإمدادات الحيوية تنفد في غزة مع تضرر المدارس جراء الغارات الجديدة

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: حزب الله حماس الصحة الفلسطينية المقاومة الفلسطينية كتائب القسام القسام فصائل المقاومة الفلسطينية حزب الله اللبناني شهداء غزة حركة المقاومة الإسلامية حماس عدد شهداء غزة عدوان الاحتلال الإسرائيلي على غزة المقاومة الفلسطینیة لوقف إطلاق النار فی وقت سابق قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

العدو الاسرائيلي يغير معالم المنطقة الحدودية

واصل العدو الاسرائيلي اعتداءاته وانتهاكاته لاتفاق وقف النار، واستمر في تفجير المنازل في القرى الحدودية، والقيام باعمال تجريف واسعة للاراضي والبساتين.

وبحسب "الديار" فان العدو" يغير معالم مناطق واسعة قريبة من الحدود من دون ان تتحرك لجنة المتابعة لوقف هذه الاعمال الخطيرة".
وامس قام جيش العدو على مقربة من مقر قوات اليونيفيل الدولية في الناقورة بجرف احد مراكز الجيش.

وكتبت" الشرق الاوسط": تتابع الحكومة بقلق استمرار الخروق الإسرائيلية لوقف النار، وتعد مذكرة احتجاج ترفعها إلى رئيس هيئة الرقابة، الجنرال الأميركي جاسبر جيفرز، تطلب منه التدخل لدى تل أبيب لوقف خروقها؛ خصوصاً أن اجتماعها الأول في الناقورة لم يكن مثمراً، واصطدم بعناد ممثلها في اللجنة.

وجاء في " الانباء الكويتية": وبحسب مصدر لبناني لـ "الأنباء" فإن "الاحتلال الإسرائيلي يستغل وقف إطلاق النار من الجانب اللبناني لتحقيق أهداف عسكرية وأمنية تعذر عليه تنفيذها خلال الحرب بسبب صمود المقاومة. فقد عجز الاحتلال خلال المواجهات عن تثبيت قواته أو حمايتها من صواريخ المقاومة، ناهيك عن فشله في السيطرة على الأرض وتدمير المنازل والبنية التحتية كما كان يخطط. لكن الهدنة الحالية منحت الاحتلال فرصة للتحرك بحرية على مرأى من لجنة الإشراف الدولية وقوات اليونيفيل، مستغلا هذه الظروف لمنع الجيش اللبناني من أداء مهامه وفق اتفاق وقف إطلاق النار".

وقال المصدر: "يحاول الاحتلال فرض تفسيره الخاص لبنود وقف إطلاق النار، خصوصا في ما يتعلق بحرية الحركة العسكرية والأمنية، سواء في جنوب الليطاني أو حتى شماله. وتشمل هذه التحركات استخدام المجال الجوي لاستهداف أي نشاط يعتبره مشبوها، ما يشكل محاولة لفرض معادلة اشتباك جديدة قد تستمر إلى ما بعد انتهاء الهدنة".

وأكد المصدر "أن لبنان، بمختلف أطيافه الرسمية والشعبية، لن يقبل بهذا الواقع المفروض. فالجيش اللبناني، وأبناء الجنوب على استعداد للوقوف صفا واحدا للدفاع عن أرضهم ومنازلهم ومواردهم. وقد يلجأ السكان إلى حمل السلاح مجددا إذا استمرت إسرائيل في محاولاتها لإعادة عقارب الساعة إلى ما قبل عام 2000".

وأشار المصدر إلى ان «التحركات الديبلوماسية المستمرة تظهر إصرار لبنان على استعادة حقوقه وحماية سيادته. ومع ذلك، يبقى التحدي في قدرة هذه الجهود على كبح الاحتلال ووقف محاولاته لتغيير قواعد الاشتباك».

واعتبر المصدر ان "المرحلة المقبلة تتطلب موقفا حازما من الأطراف جميعها، وان يتحمل المجتمع الدولي مسؤولية الضغط على إسرائيل لوقف انتهاكاتها المستمرة".
 

مقالات مشابهة

  • 11 شهيدا في قصف للاحتلال بدير البلح
  • العدو الاسرائيلي يغير معالم المنطقة الحدودية
  • المقاومة الفلسطينية تشتبك مع العدو وتجهز على خمسة من جنوده في جباليا
  • مقتل 5 من جنود الاحتلال على يد المقاومة الفلسطينية في جباليا
  • استشهاد 5 فلسطينيين في قصف للاحتلال على شمال وشرق غزة
  • حماس للسلطة الفلسطينية: سلاح المقاومة موجه للاحتلال أوقفوا التصعيد الأمني في جنين
  • تفاصيل جديدة مثيرة حول عملية جباليا المعقدة
  • الفصائل الفلسطينية تستهدف موقع عسكري للاحتلال بطائرة الزوراي الانتحارية
  • مقتل 35 طفلا على الأقل في تدافع بجنوب نيجيريا
  • الخارجية الفلسطينية: اعترافات جنود الاحتلال بارتكاب جرائم حرب تتطلب ضغطًا دوليًا أكبر لوقف الإبادة