حكاية 4 رحلات طيران لم يتم معرفة مصيرها حتى الآن
تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT
قصص وحكايات مرعبة حول اختفاء رحلات الطيران، فهناك بعض الرحلات لم يتم معرفة مصيرها حتى الآن، وبعضها يمثل حالة رعب لعائلات المفقودين، خاصة أن ركاب تلك الطائرات ليس لهم وجود.
وفي التقرير التالي، نرصد حكاية اختفاء 4 طائرات، وفقا لما نشره موقع سكاي نيوز.
1- الطائرة الفرنسيةكانت الطائرة الفرسية خارجة من باريس، متجهة إلى ريو دي جانيرو في البرازيل عام 2009، واختفت الطائرة تماما فوق المحيط الأطلنطي، حتى تم العثور على الصندوق الأسود للطائرة سنة 2011، وتم الكشف عن النقاش الذي دار بين الطيارين خلال الحادثة، حيث دخلت الطائرة في مجال من الأمطار والأعاصير فوق المحيط، وسقطت وعليها 228 راكبا.
في أحد الأيام عام 1948، انطلقت طائرة تابعة «British South American Airways»، من مدينة لشبونة برتغالية، وعندما حلقت فوق جزيرة برمودا بالقرب من كوبا اختفت تماما، ولم يتم معرفة السبب حتى الآن.
3- حرب فيتنامأثناء حرب فيتنام عام 1962، كانت هناك طائرة عسكرية تابعة للجيش الأمريكي، متجهة إلى قاعدة عسكرية بالفلبين، على متنها 107 عسكريا، وعندما كانت تمر فوق المحيط الهادي اختفت تمامًا، ولم يتم معرفة مصيرها حتى الآن.
4- الطائرة الماليزيةفقدت الطائرة الماليزية الاتصال بعد 40 دقيقة من إقلاعها، متجهة من العاصمة كوالامبور إلى بكين عام 2014، ومن وقتها لم يتم العثور عليها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رحلات الطيران رحلة طيران مثلث برمودا یتم معرفة حتى الآن
إقرأ أيضاً:
في لفتة إنسانية.. البابا تواضروس يلتقي عددا من شباب الكنيسة على متن طائرة بولندا (صور)
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في لفتة إنسانية وعلى متن الطائرة المتجهة إلى بولندا فجر اليوم الجمعة، فوجئ عدد من شباب وشابات الكنيسة القبطية الأرثوذكسية المسافرين على الرحلة ذاتها، بوجود البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية، بطريرك الكرازة المرقسية بينهم، حيث استقل الطائرة في مستهل زيارته الرعوية إلى وسط أوروبا.
البابا تواضروس يفتح قلبه لشباب الكنيسة
سرعان ما اجتمع الشباب حول قداسته، طالبين بركته ومستأنسين بكلماته التي تفيض دفئًا وأبوة، فما كان من البابا تواضروس إلا أن استقبلهم بابتسامته المعتادة، ومد يده ليباركهم واحدًا تلو الآخر، كما أبدى اهتمامًا خاصًا بكل منهم، متسائلًا عن أسمائهم وأماكن إقامتهم وطبيعة عملهم.
ودعاهم قداسته للجلوس بالقرب منه، حيث دار بينهم حوار ودي ومشجع، عبر خلاله عن محبته وحرصه الأبوي، قائلًا: "أينما ذهبتم كونوا نورًا، واحتفظوا بمحبتكم لوطنكم وكنيستكم، وافتحوا قلوبكم للرب كل يوم".
ولم يفوّت الشباب الفرصة لتوثيق هذه اللحظات التي وصفوها بـ"الذكرى التي لا تُنسى"، بالتقاط الصور التذكارية مع قداسة البابا، مؤكدين أن هذا اللقاء العفوي منحهم دفعة معنوية وروحية كبيرة قبيل وصولهم إلى بلد الغربة.
1d3c13ce-e31d-4555-b99a-492847abf3fa 1d6903d5-d725-49c9-97db-030e460e15ab 556ddb6c-e338-4c89-bd98-41ddfa580b58 e85e9609-c9c5-412b-b972-588d03127206