الثورة نت/
افادت صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية اليوم بأنه استنادا إلى محادثات مع كبار الديمقراطيين في واشنطن وفي مؤتمر الحزب في شيكاغو، فإن هؤلاء هم المرشحون لشغل المناصب الرئيسية في إدارة كاميلا هاريس في حال فازت في الانتخابات.
وستكون خلية هاريس المحتملة. أولهم المرشح لمنصب رئيس الأركان الحساس هم مينيون مور، الذي يرأس المؤتمر الديمقراطي وهو حليف لهاريس؛ وزير العمل السابق مارتي والش، الذي أصبح صديقًا لهاريس أثناء عملهما معًا في إدارة بايدن؛ عضو سابق في مجلس النواب سيدريك ريتشموند؛ رئيس أركان هاريس الحالي، لورين ويلز؛ وإريك هولدر، الذي كان المدعي العام في إدارة أوباما.


ويعتبر مستشار الأمن القومي الحالي لهاريس، فيليب (فيل) جوردون، مرشحًا رئيسيًا. وجوردون خبير في شؤون الشرق الأوسط وأوروبا وشارك، في مناقشات الإدارة حول الحرب بين إسرائيل وغزة.
والمرشحون لمنصب وزير الخارجية هم السيناتور كريس ميرفي ، والذي يرأس لجنة شؤون الشرق الأوسط في لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ .
والرئيس الحالي لوكالة الاستخبارات المركزية، ويليام بيرنز، مرشح أيضاً، وتعيينه سوف يسمح لهاريس بالحفاظ على بعض الاستمرارية مع الإدارة الحالية في حالة فوزها بطبيعة الحال.
ويعتبر السفير السابق لدى إسرائيل، توم نايدس، مرشحًا أيضًا لهذا المنصب. وكان نايدس رقم ثلاثة في وزارة الخارجية في الفترة 2011-2013

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: فی إدارة

إقرأ أيضاً:

أوستن يقلل من أثر سحب حاملة الطائرات روزفلت على أمن إسرائيل

قال وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن إن مغادرة حاملة الطائرات روزفلت ومجموعتها القتالية الشرق الأوسط لا تعني زوال التهديد الإيراني.

وأضاف أوستن لمجلة "إير آند سبيس فورسز" أنه لا يزال لدى الولايات المتحدة قوات في المنطقة أكثر مما كان في أبريل/نيسان الماضي، إبان الهجوم الإيراني الأكبر على إسرائيل.

وأشار وزير الدفاع إلى أنه من المهم أن تبقى الولايات المتحدة وإسرائيل على أهبة الاستعداد لردع إيران، حسب تعبيره.

وأنهت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) -أول أمس الخميس- مهمة حاملتي طائرات "يو إس إس تيودور روزفلت" والمدمرة "يو إس إس دانيال إينوي" في الشرق الأوسط وقررت إعادتهما إلى قاعدتهما، وذلك بعد تعزيز واشنطن وجودها العسكري بالمنطقة لحماية إسرائيل من الهجمات الإيرانية المحتملة.

وعقب اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) إسماعيل هنية في طهران نهاية يوليو/تموز الماضي، واغتيال القيادي بحزب الله فؤاد شكر في بيروت قبلها بيوم، هدد كل من إيران وحزب الله برد قاس على إسرائيل.

مقالات مشابهة

  • مناظرة هاريس - ترامب تكشف عن أهمية السياسة الخارجية في الانتخابات الرئاسية
  • هل ارتدت هاريس سماعة في المناظرة؟.. "رويترز" تكشف الحقيقة
  • معلومات عن الصاروخ الذي أطلق من اليمن باتجاه إسرائيل
  • “وول ستريت جورنال”: أوروبا أمام خيار مؤلم.. الحرب في مواجهة الرفاه الاجتماعي
  • أوستن يقلل من أثر سحب حاملة الطائرات روزفلت على أمن إسرائيل
  • وزير الشؤون الخارجية الفلسطينية: حل الدولتين هو السبيل لأمن الشرق الأوسط
  • منظمات تعليمية أمريكية تطالب إدارة بايدن بالتحرك لوقف العدوان على غزة
  • وول ستريت جورنال: مخاوف من تسليح بوتين للحوثيين
  • لتذكير مسلمي ميتشغان بدعمها لـإسرائيل.. إعلانات يدعمها جمهوريون تستهدف كامالا هاريس وزوجها
  • (وكالة).. الإمارات ستطلب من ترامب تنفيذ صفقة طائرات “إف-35” إذا أعيد انتخابه