فيديو جديد يوثق بوضوح إطلاق النار في الكحالة.. شاهدوه الآن
تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT
إنتشر عبر مواقع التواصل الإجتماعي مقطع فيديو جديد يُوثق لحظة وقوع حادثة إطلاق النار عند كوع الكحالة، والتي أسفرت عن مقتل شخصين، أحدهما عنصر في "حزب الله". وجاءت تلك الحادثة إثر إنقلاب شاحنة تابعة للحزب على الطريق، الأمر الذي أثار موجة كبيرة من التوتر في المنطقة المذكورة. الفيديو المُشار إليه مُرفق أدناه:
فيديو جديد يُظهر لحظة حدوث إشكال الكحالة إثر إنقلاب شاحنة هناك تابعة لـ"حزب الله"#lebanon24#لبنان pic.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
ينهى حياة 3 من أصدقائه بشكل مأساوي بسبب غاز الضحك.. فيديو يوثق الكارثة
في لحظة مروعة وثقتها الكاميرات، استنشق مراهق يُدعى توماس جونسون عمره 19 عامًا، غاز الضحك في أثناء قيادته لسيارة بي إم دبليو بسرعة جنونية بلغت 100 ميل في الساعة، قبل أن يصطدم بشجرة ويقتل 3 من أصدقائه، وفقا لصحيفة ذا صن البريطانية.
الحادث وقع في منطقة مارشام في العاصمة البريطانية لندن، إذ كان جونسون يقود السيارة بطريقة متهورة، متجاوزًا السيارات على طريق محدود السرعة، بينما كانت الموسيقى تصدح من مكبرات الصوت.
وقبل ثوانٍ من الاصطدام، كان يمكن سماع ضحكات الضحايا الثلاثة، دانييل هانكوك 18 عامًا، وإيثان جودارد 18 عامًا، وإليوت بولين 17 عامًا، في اللقطات المصورة، والتي انتشرت عبر مواقع التواصل، وأدى الحادث إلى مصرعهم جميعًا، بينما نجا جونسون بإصابات خطيرة.
الحكم على الشابوبعد تحويل المراهق إلى المحاكمة في محكمة أكسفورد كراون، اعترف جونسون بذنبه في 3 تهم بالتسبب في الوفاة نتيجة القيادة المتهورة، وقضت المحكمة بسجنه لمدة 9 سنوات و4 أشهر، ووصفت عائلات الضحايا سلوكه بأنه «مغرور وغير مسؤول».
9 عبوات مواد مخدرة مع الجانيالمدعي العام نيل مور، قال إن «جونسون» استنشق غاز الضحك من بالون في أثناء القيادة، وعُثر في سيارته على 9 عبوات من المادة المخدرة، مع إيقاف نظام التحكم الإلكتروني في استقرار السيارة عمدًا، وأثناء التحقيق، نفى «جونسون» تذكر الحادث وادعى أنه لم يستخدم الغاز منذ العام الماضي.
وأضاف المدعي العام بيل كيندي: «تجاهل توماس جونسون سلامة الآخرين وتسبب في القضاء على حياة 3 شبان بطريقة مأساوية، هذه المسؤولية ستلازمه في أثناء قضائه عقوبته».
وتعيش عائلات الضحايا في حالة من الحزن، داعين الشباب لتجنب مثل هذا السلوك المتهور الذي قد ينهي حياة الأبرياء.