سارة حازم: فعاليات مهرجان العلمين مناسبة لكل الأذواق والأعمار
تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT
قالت الإعلامية سارة حازم، إن العد التنازلي لختام فعاليات مهرجان العلمين بدأ، موضحة: «لمن لم يذهب حتى الآن، تبقى من فعاليات المهرجان 9 أيام، يمكن الذهاب والاستمتاع بأقل الإمكانيات، وهناك فعاليات مناسبة لكل الأعمار والأذواق، المهرجان شارف على الانتهاء ولكن العلمين موجودة طوال العام».
وأضافت «حازم» خلال تقديمها لبرنامجها «كل الزوايا»، المذاع على قناة «ON»، أن المهرجان سيشهد اليوم حلقة خاصة للموسيقار عمر خيرت مع الفنانة والإعلامية إسعاد يونس في «صاحبة السعادة»، وسنستمع في هذه الحلقة إلى مقطوعاته الموسيقية المميزة التي يحبها الجمهور ويتفاعل معها، وستنطلق منافسات بطولة «قاضية» للفنون القتالية المختلطة.
وواصلت: «بطولة (قاضية) تضم 24 مقاتلًا من 8 جنسيات من بينهم أربع سيدات، وغدًا ستقام حفلة فرقة «كايروكي» ويشاركهم في الحفل الفنان «توليت» وذلك على مسرح «يو أرينا»».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: العلمين عمر خيرت إسعاد يونس كايروكي توليت
إقرأ أيضاً:
مهرجان ولي العهد للهجن يدخل موسوعة جينيس
الرياض
تسلمت اللجنة العليا المنظمة لمهرجان ولي العهد للهجن، شهادة موسوعة “جينيس” للأرقام القياسية، كأكبر مهرجان لرياضة الهجن في العالم، وذلك بتسجيله أكبر عدد مطايا مشاركة في سباقات الهجن.
وحقق المهرجان مع نهاية تسجيل اللجنة المنظمة لعدد المطايا المشاركة في أشواط النسخة السادسة رقماً قياسياً جديداً، بتسجيله 21.637 مطية، ونسبة زيادة عدد المطايا عن أول نسخة أقيمت في تاريخ المهرجان 93.5%، ليصبح إجمالي الهجن المشاركة في النسخ الستة 98.929 مطية.
وحصل المهرجان على شهادة موسوعة “جينيس” للأرقام القياسية منذ انطلاقة عام 2018، 3 مرات قبل أن يضيف الشهادة الرابعة في النسخة الحالية، حيث حصل عليها 3 مرات سابقة كأكبر عدد مطايا مشاركة في سباقات الهجن، الأولى بـ 11.178 مطية، والثانية بـ 13.377 مطية، فيما كانت الشهادة الثالثة بفضل تقديم المهرجان لأكبر مجسم هجن في العالم يحتوي على 51.2 ألف مصدر إضاءة بارتفاع 4.65 وعرض 10 أمتار.
وجاء تسجيل هذا الرقم القياسي تزامناً مع تسمية عام 2024 بـ “عام الإبل”، واحتفاءً بالقيمة الثقافية الفريدة التي تمثلها الإبل في حياة أبناء الجزيرة العربية، وتأصيل مكانتها الراسخة، وتعزيز حضورها محلياً ودولياً، باعتبارها موروثاً ثقافياً أصيلاً، ومكوناً أساسياً في البناء الحضاري.