مستشار الرئيس للصحة يكشف حقيقة رصد إصابات جدري القرود بمصر (فيديو)
تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT
نفى الدكتور محمد عوض تاج الدين، مستشار رئيس الجمهورية للشؤون الصحية والوقائية، ما تردد عن رصد أية إصابات بـ جدري القرود في مصر.
وقال مستشار رئيس الجمهورية للشؤون الصحية والوقائية، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "اليوم"، المُذاع عبر فضائية "دي إم سي": "لدينا حالة ترقب حذر ومراقبة للحالات القادمة والحجر الصحي يراقب كل الأمراض المنقولة من أي بلد في العالم، وحصل تدريب الكوادر الطبية على كيفية التعامل مع التعامل في حالة ظهورها".
وأضاف مستشار رئيس الجمهورية للشؤون الصحية والوقائية، : "تم رصد بؤرة لانتشار جدري القرود في الكونغو الديمقراطية بين القرود، وقد ينتقل للإنسان وتم رصد حالات إصابة للإنسان في 2022 لكنها كانت حالات قليلة تم السيطرة عليها.
وتابع : "هذا العام في شهر أغسطس، تم ملاحظة أن هناك زيادة كبيرة في انتشار حالات جدري القرود، وبدأ المرض في الانتشار خارج الكونغو الديمقراطية في بلدان أخرى".
وأوضح أن مرض جدري القرود مرض فيروسي معدي ويتميز بظهور طفح جلدي معدي وأعراض أخرى تصيب الإنسان من حرارة وتكسير في الجسم، مضيفا أن المشكلة أن الحالات تزيد في إفريقيا وخرجت عن الكونغو الديمقراطية إلى بلاد أخرى في أفريقيا ثم بدأ ينتشر خارج أفريقيا ووصل إلى السويد وبعض البلاد جنوب شرق آسيا.
وتابع أن المرض خطير لكن مازال محدود في هذه المناطق، وما جعله يثار حاليا هو خروج المرض من الكونغو إلى بلاد إفريقية ثم انتشر في بعض الدول الأوروبية والأسيوية، لذلك أعلن مدير عام منظمة الصحة العالمية أن هناك نوع من الاحتراز أو الاهتمام الشديد بهذا المرض".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جدري القرود بوابة الوفد القرود جدری القرود
إقرأ أيضاً:
مجلس الأمن يحث رواندا على وقف دعم حركة إم 23 في شرق الكونغو الديمقراطية
تبنى مجلس الأمن الدولي، بالإجماع قرارا أدان بشدة الهجوم المستمر لمتمردي حركة إم 23 في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية.
ودعا أعضاء المجلس الـ 15، قوات الدفاع الرواندية إلى وقف دعم الجماعة المسلحة والانسحاب الفوري من الأراضي الكونغولية دون شروط مسبقة.
كما دعا مجلس الأمن، جميع الأطراف للتوصل بشكل عاجل إلى وقف فوري وغير مشروط لإطلاق النار، وحث مجلس الأمن الدولي، جمهورية الكونغو الديمقراطية ورواندا على العودة دون شروط مسبقة إلى المحادثات الدبلوماسية كمسألة ملحة للتوصل إلى حل دائم وسلمي للصراع المطول في المنطقة.
وأدان القرار بشدة جميع الهجمات الموجهة ضد المدنيين والبنية الأساسية، بما في ذلك موظفي الأمم المتحدة والمساعدات الإنسانية والطبية.
وطالب المجلس جميع الأطراف بالسماح بتسهيل الوصول الإنساني الآمن والفوري وغير المقيد إلى جميع المحتاجين، واستعادة الخدمات الأساسية مثل الرعاية الصحية والمياه والكهرباء والاتصالات.
وأكد المجلس دعمه الكامل لبعثة الأمم المتحدة في جمهورية الكونغو الديمقراطية، وشدد على أن الهجمات ضد قوات حفظ السلام قد تشكل جرائم حرب.
اقرأ أيضاًمجلس الأمن الدولي يعتمد قرارًا لتعزيز دعم الاستقرار في الصومال
روسيا تعترض على جدول أعمال مجلس الأمن الدولي الذي صاغته واشنطن
بوحبيب: الالتزام بالتطبيق الشامل لقرار مجلس الأمن الدولي 1701 فتح نافذة في جدار الأزمة