رفع علم الأقصر عاصمة الثقافة الرياضية العربية بحضور أبطال الأولمبياد
تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT
بدأت المراسم الرسمية لإعلان الأقصر عاصمة الثقافة الرياضية، برفع علم الأقصر بحضور المهندس عبد المطلب عمارة، محافظ الأقصر.
وحضر المراسم أيضا الإعلامي أشرف محمود رئيس الاتحاد المصري والعربي للثقافة الرياضية، والدكتور أشرف البجيرمي رئيس قطاع الرياضة بوزارة الشباب والرياضة، والدكتور عمرو الحداد رئيس الإدارة المركزية للتنمية الرياضية، نيابة عن الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، والفنان سامح الصريطي واللاعب أحمد الجندي صاحب ذهبية أولمبياد باريس في الخماسي الحديث، ومحمد السيد صاحب برونزية السلاح، وسارة سمير صاحبة فضية رفع الأثقال، وأعضاء الجمعية العمومية ووفود 15 دولة عربية.
وأعلن أشرف محمود رئيس الاتحاد العربي للثقافة الرياضية، أن مصر ستظل بيت العرب، وفيها لا يشعر الأشقاء العرب إلا بالدفء، مؤكدا أن اختيار الأقصر، مدينة الألف باب، وصاحبة ثلث آثار العالم، عاصمة الثقافة الرياضية العربية، لم يكن مصادفة، إنما لهذا التاريخ العريق لمدينة يمتد لأكثر من 5 آلاف عام.
اختيار الأقصر عاصمة للثقافة الرياضية العربيةوأضاف محمود، خلال احتفالية تنصيب الأقصر عاصمة للثقافة الرياضية العربية 2024 التي أقامتها وزارة الشباب والرياضة، برعاية وزير الشباب والرياضة، أن اختيار الأقصر عاصمة للثقافة الرياضية العربية، واستضافتها للأنشطة الثقافة الرياضية، انعكاس لاهتمام القيادة السياسية بالرياضة ونشر الثقافة الرياضية بين شباب الدول العربية، وتوعيتهم بقضايا بلادهم، وغرس مبادئ الانتماء والولاء للأوطان، فضلا عن الدور الكبير الذي تلعبه الدولة المصرية في عهد الجمهورية الجديدة التي أرسى دعائمها الرئيس عبدالفتاح السيسي.
وتابع محمود أن فعاليات الأقصر عاصمة الثقافة الرياضية يشارك فيها ممثلون وشباب 15 دولة عربية، منها العراق وفلسطين والجزائر والأردن ولبنان وقطر والمملكة العربية السعودية واليمن والكويت.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأقصر عاصمة الثقافة عاصمة الرياضة محمد الجندي وزير الشباب والرياضة عاصمة الثقافة الریاضیة للثقافة الریاضیة الریاضیة العربیة الشباب والریاضة الأقصر عاصمة
إقرأ أيضاً:
أزمة للاتحادات الرياضية بسبب تعديلات القانون الجديد.. تفاصيل
تواجه الاتحادات المصرية خطرًا شديدًا فيما يخص المنافسة على المناصب الدولية الرياضية، بسبب التعديلات المزمع إجراؤها على قانون الرياضة الجديد.
وقال مصدر، إن مصر مهددة بفقدان مناصبها في الاتحادات الدولية؛ جراء مخالفة تلك التعديلات لنصوص الميثاق الأولمبي.
وأضاف أنه من المفترض موافقة الأعضاء الذين يشغلون مناصب دولية رياضية على تعديلات القانون الجديد؛ باعتبارهم أعضاء في اللجنة الأولمبية المصرية، ومن ثم مخالفتهم لنصوص الميثاق الأولمبي.
وأوضح أن هناك خطأ حدث في اجتماع الجمعية العمومية غير العادية للجنة الأولمبية المصرية، حيث ناقشت بندًا غير مدرج على جدول أعمالها، خاصًا بالموافقة على كل بنود التعديلات الخاصة بقانون الرياضة التي تقوم بها وزارة الشباب والرياضة، واتخذوا ذلك القرار “دون الاطلاع على البنود الموضوعة من قبل وزارة الشباب والرياضة”، أو مناقشتها وإبداء الرأي فيها، وهو ما يمثل خطأً إجرائيًا وقانونيًا فادحًا.
وشدد على أن هناك حالة من القلق داخل اللجنة الأولمبية، بعدما طلبت اللجنة الأولمبية الدولية إرسال تعديلات القانون، أسوة بما حدث إزاء التعديلات التي حدثت على القانون رقم 17 لسنة 2017.