صحيفة صدى:
2025-03-18@08:33:52 GMT

الفتح يتعاقد مع مع المدرب السويدي غوستافسن .. صورة

تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT

الفتح يتعاقد مع مع المدرب السويدي غوستافسن .. صورة

ماجد محمد

أعلن نادي الفتح اليوم الخميس تعاقده مع المدرب السويدي ينز غوستافسن لقيادة الفريق الأول في الموسم الجديد 2024-2025 .

وكان غوستافسون قاد فريق بوغون السويدي خلال الموسمين الماضيين ، بالإضافة إلى تدريبه لمنتخب السويد تحت 21 عامًا.

وبدأ المدرب السويدي مسيرته مدربًا لفرق الشباب بأندية محلية في بلاده بعدما اعتزل اللعب في موسم 09/10 قبل أن يتولى في موسم 14/15 قيادة المنتخب الأولمبي في بلاده .

كما عمل مساعداً للمدرب بالجهاز الفني لفريق أيك سولنا في بلاده، ثم مدرباً في الموسم ذاته 14/15 لفريق نوركوبينغ ببلاده ثم فريق هايدوك سبليت في موسم 20/21 قبل العودة لتدريب المنتخب الأولمبي ولكن هذه المرة لمدة 4 أشهر ثم نادي بوغون .

ويستهل الفتح مشواره في الموسم الجديد من بطولة دوري روشن للمحترفين بمواجهة القادسية ، غداً الجمعة .

 

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الفتح دوري روشن

إقرأ أيضاً:

إلهام أبو الفتح تكتب: صواريخ رمضان

آدم، طفل في الرابعة عشرة من عمره، يجتمع مع أصدقائه بعد الإفطار، يلعبون ويضحكون ويطلقون الصواريخ في السماء، وفجأة انفجر الصاروخ في وجهه قبل أن يطلقه، وفقد إحدى عينيه إلى الأبد.

قصة آدم ليست الوحيدة، فرغم أنه لا توجد إحصائية حتى الآن، إلا أن هناك العديد من الحوادث التي أوجعت قلوبنا.

في الإسكندرية، فقد طفل إصبعه بسبب صاروخ. 

وفي كرداسة، أصيب شاب بكسر في الجمجمة ونزيف حاد بعدما حاول منع مجموعة من الشباب من إشعال الصواريخ التي أرعبت الجيران، لكنهم اشتبكوا معه، وانتهى الأمر بمأساة. 

وفي القليوبية والفيوم، أصيبت طفلتان بحروق خطيرة في الوجه بسبب تلك الألعاب الخطيرة.

وفي الإسماعيلية، توفيت فتاة، وأصيبت أسرتها بأكملها بحروق خطيرة، بعد أن اشتعلت النيران في شقتهم بسبب "صاروخ رمضاني"، أطلقه أحد الأطفال داخل المنزل.

وقام شابان بتحويل منزل إلى ورشة لتصنيع الصواريخ والمفرقعات، فانفجر المنزل فجأة،  وانهار، وتوفي أحد الأشخاص، وتضررت المنازل المجاورة واحترق بعضها.

حوادث الصواريخ أو المفرقعات كثرت في الفترة الأخيرة منذ بداية رمضان وما زلنا في انتظار العيد.

هذه ليست احتفالات بريئة ولا علاقة لها بفرحة رمضان أو الأعياد، فرسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم قال: “لا ضرر ولا ضرار”، فلا يجوز أن نفرح على حساب سلامة الناس أو راحتهم. 

في رمضان، نبحث عن السكينة والطمأنينة، والتقرب إلى خالقنا سبحانه وتعالى.

أذكر أن هناك قانون منع إنتاج أو استخدام أو تداول هذه المفرقعات، ولا بد أن تكون هناك رقابة على تنفيذه، فقد شدد قانون العقوبات رقم 58 لسنة 1937، عقوبات حائزي وبائعي الألعاب النارية "البمب والصواريخ"، والتى تنتشر بشكل كبير فى شهر رمضان لتصل إلى السجن المؤبد أو المشدد.

من المسئول عن تطبيق هذا القانون؟ لا بد أن يكون هناك حملات دعائية وتركيز على مخاطر مثل هذه  الألعاب في وسائل الإعلام في السوشيال ميديا.

رمضان هو فرصة لنفرح معًا، ولكن بطرق آمنة لا تؤذي أحدًا، لا نريد أن نرى طفلاً يفقد عينه، أو شابًا يفقد حياته، أو عائلة تعيش مأساة.

اللهم ابعد عنا كل شر وأذى وارحمنا يا أرحم الراحمين.

مقالات مشابهة

  • كيف يحتال تجار المخدرات على القانون السويدي لبيع القنب الهندي بشكل قانوني؟
  • فودين: الفوز بكأس إنجلترا والمربع الذهبي بالدوري الإنجليزي يمكن أن ينقذا موسم مانشستر سيتي السييء
  • حكومة القضارف تبحث مع وفد المنظمة العربية للتنمية الزراعية الدخول في الموسم الزراعي الجديد بالولاية
  • محسن صالح يكشف احتياجات الأهلي في الموسم الجديد
  • نورة السويدي: الإمارات رائدة عالمياً في تمكين المرأة
  • برشلونة يسعى لضم السويدي إيزاك ونيوكاسل يحدد سعره
  • إلهام أبو الفتح تكتب: صواريخ رمضان
  • نتفلكس تعلن الموسم الجديد من "المرآة السوداء".. ما علاقة إيلون ماسك؟
  • ليفربول يسعى لضم نجم فريق أتلتيكو مدريد
  • محمد إبراهيم: تتويج فريق غير القطبين بالدوري بداية إصلاح المنظومة الرياضية