تسجيل 2600 مخالفة دعاية انتخابية تقليدية
تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT
#سواليف
كشفت الهيئة المستقلة للانتخاب، اليوم الخميس، عن تسجيل 2600 مخالفة تتعلق بالدعاية الانتخابية التقليدية، تتعلق بالمقرات الانتخابية التي تفتح قرب مراكز الاقتراع، واليافطات المعلقة في الشوارع وغيرها.
وقال ناصر الحباشنة مدير العمليات الانتخابية في الهيئة، إنّ 500 مخالفة دعاية إلكترونية سجلت لدى الهيئة، حيث تتطور وسائل الدعاية من انتخابات إلى أخرى، وقد توجه سلوك المرشح هذا العام إلى وسائل التواصل الاجتماعي.
وأشار إلى أن هذه الأرقام طبيعية واعتيادية، وتسجل في مختلف مناطق المملكة.
مقالات ذات صلة الحوثي يتوعد إسرائيل بهجمات “موجعة” 2024/08/22وبين الحباشنة خلال حديثه لـ”المملكة” أنّ الهيئة تطورت وخصصت فريقًا لرصد مخالفات تنتشر عبر مواقع التواصل والمواقع الالكترونية فمنها ما هو متعلق بتزييف المعلومات حول أوقات الاقتراع وغيرها.
كما ترصد الهيئة المستقلة جميع الدعايات مدفوعة الأجر لرصدها في سقوف نفقات الدعاية للقوائم.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تعتمد اتفاقية تاريخية تتعلق بـ"الجرائم الإلكترونية"
نيويورك- الوكالات
اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة، اتفاقية تاريخية جديدة تتعلق بمنع ومكافحة الجرائم الإلكترونية بهدف تعزيز التعاون الدولي في هذا المجال.
وتعد اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الجرائم الإلكترونية، أول معاهدة دولية لمكافحة الجريمة الإلكترونية، يتم التفاوض عليها بين الدول الأعضاء في المنظمة العالمية منذ أكثر من 20 عامًا.
وتسلط الاتفاقية الضوء على الآثار السلبية التي يمكن أن تسببها هذه الجرائم على الدول والشركات والأفراد والمجتمع، وتركز على حمايتهم من الجرائم مثل الإرهاب والاتجار بالبشر وتهريب المخدرات والجرائم المالية عبر الإنترنت.
وسيتم التوقيع على الاعتماد في حفل رسمي تستضيفه فيتنام في عام 2025، وسيدخل حيز التنفيذ بعد 90 يومًا من التصديق من الدولة الموقعة الأربعين.
من جهته رحب الأمين العام "أنطونيو غوتيريش" باعتماد الاتفاقية، معتبرًا ذلك دليلًا على نجاح التعددية في الأوقات الصعبة، وتعكس الإرادة الجماعية للدول الأعضاء لتعزيز التعاون الدولي لمنع ومكافحة الجرائم الإلكترونية، مشيرًا إلى أن الاتفاقية توفر منصة غير مسبوقة للتعاون في تبادل الأدلة الإلكترونية وحماية الضحايا والوقاية، مع ضمان حماية حقوق الإنسان على الإنترنت، داعيًا جميع الدول إلى الانضمام إلى الاتفاقية وتنفيذها بالتعاون مع أصحاب المصلحة المعنيين.
وأفادت غادة والي المديرة التنفيذية لمكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة، أن اعتماد هذه الاتفاقية يعد انتصارًا كبيرًا للتعددية، كما أنها خطوة حاسمة في جهود معالجة الجرائم مثل الاعتداء الجنسي على الأطفال عبر الإنترنت، والاحتيال المعقد عبر الإنترنت وغسيل الأموال.