يطل الموسيقار الكبير عمر خيرت مساء اليوم على جمهور مهرجان العلمين في حلقة خاصة مع النجمة إسعاد يونس عبر برنامج «صاحبة السعادة» ضمن فعاليات مهرجان العلمين في نسحته الثانية بنورث سكوير بالساحل الشمالي؛ لذا ومع حالة الترقب التي تسيطر على محبي الموسيقار الكبير عمر خيرت، نوضح أبرز مقطوعاته الموسيقية.

الموسيقار عمر خيرت

يعد عمر خيرت أحد أبرز الموسيقيين العرب المعاصرين، وله بصمة واضحة في عالم الموسيقى العربية، من خلال ألحانه الساحرة التي استطاعت أن تصل إلى قلوب الملايين، ويتميز أسلوبه الموسيقي بأنه مزيج بين الأصالة والمعاصرة؛ إذ يجمع بين التراث الموسيقي العربي والألحان العالمية، ما جعله يتمتع بشعبية واسعة تمتد عبر الأجيال.

أبرز مقطوعات عمر خيرت الموسيقية

وعلى الرغم من صعوبة حصر أبرز مقطوعات عمر خيرت الموسيقية؛ إذ أن غالبية أعماله تعد تحفا فنية، فإن بعض ألحانه حفرت أنغامها في ذاكرة المستمعين، ومنها:

1- «يا حبيبي يا مصر»:

تعد هذه المقطوعة من أشهر ألحان عمر خيرت، وتعبر عن حبه الشديد لمصر ووطنه.

2- «100 سنة سينما»:

هذه المقطوعة الموسيقية الرائعة قدمها عمر خيرت احتفالًا بمرور مائة عام على صناعة السينما المصرية.

3- «فيروز»:

هذه المقطوعة الموسيقية الرقيقة قدمها عمر خيرت كتحية للفنانة فيروز، وتعبر عن إعجابه الكبير بصوتها وأعمالها.

4- «الحلم»:

تعد هذه المقطوعة من أجمل ألحان عمر خيرت، وتعبر عن أحلام الشباب وطموحاتهم.

5- «أمي»:

هذه المقطوعة الموسيقية المؤثرة تعبر عن حب الأم وعطائها.

6- «ملعون»:

هذه المقطوعة الموسيقية القوية تعبر عن الغضب والحقد.

مهرجان العلمين الجديدة

جدير بالذكر أن فعاليات مهرجان العلمين الجديدة في نسخته الثانية بنورث سكوير بالساحل الشمالي انطلقت في 11 يوليو الماضي، وتستمر حتى 30 أغسطس الجاري، وتشهد إقامة عديد من الأنشطة الترفيهية سواء رياضية أو فنية أو تعليمية وتثقيفية، وكل ذلك بتنظيم ورعاية الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، والتي سبق لها الإعلان عن تخصيص 60% من أرباح المهرجان لصالح أهالي غزة في ظل ما يعانوه من جرائم حرب على أيدي قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الموسيقار عمر خيرت عمر خيرت إسعاد يونس صاحبة السعادة مهرجان العلمين العلمين الجديدة الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية الشركة المتحدة مهرجان العلمین عمر خیرت

إقرأ أيضاً:

“لعبة الكراسي الموسيقية… الإسلاميون يجلسون أولًا!”

الوجوه القديمة بلحى جديدة:
قرار تعيين دفع الله الحاج رئيسًا للوزراء ليس مجرد "تعديل وزاري"، بل هو إعادة تدوير لـأسطوانة النظام القديم، لكن مع غلاف تكنوقراطي مذهّب!
فالرجل الذي قضى 40 عامًا في دهاليز الدبلوماسية خلال عهد الإنقاذ، يعود اليوم كـبطل لحظة الفراغ، وكأن التاريخ يكرر نفسه… لكن هذه المرة بابتسامة دبلوماسية!

من هو دفع الله الحاج؟ (نسخة الإنقاذ المُحدَّثة):
السيرة الذاتية:

تخرج من جامعة الخرطوم أواخر السبعينيات… أيام كانت "الإخوان" توزع الكراسات الدينية في الفصول.

ترقى في السلك الدبلوماسي مع كل انقلاب… كالسلحفاة التي تسبق الأرانب حين تكون المسابقة مُزوَّرة!

مثّل السودان في نيويورك وباريس… لكن خطاباته كانت تُكتب في الخرطوم!

الخلفية الأيديولوجية:

لم ينتمِ علنًا لـ"الجبهة الإسلامية"… لكنه ابن الشرعية غير المعلنة لعهد الإنقاذ.

خبرته في التعامل مع الغرب… كـ"كاردينال" يعرف كيف يبيع صورة النظام بلهجة فرنسية أنيقة!

لماذا يعود الإسلاميون من الباب الخلفي؟
اللعبة القديمة: جيش يمسك العصا… وإسلاميون يحركون الدمى!

البرهان يحتاج لـواجهة مدنية تُرضي المجتمع الدولي… والإسلاميون يحتاجون لـغطاء عسكري يعيدهم للسلطة.

الصفقة واضحة: الجيش يحكم… والإسلاميون يُنظفون الصورة!

السياق الدولي: الغرب يبحث عن "وجه مألوف"!

دفع الله الحاج ليس غريبًا عن السفارات الأجنبية… هو الرجل الذي كان يقدم الشاي للسفراء بينما النظام يحرق القرى!

تعيينه رسالة للغرب: "لا تخافوا… نحن نفس الوجوه، لكن بخطاب معسول!"

إعادة تركيب النظام القديم:

ما فائدة الثورة إذا كان الخدمة المدنية والدبلوماسية ما زالت تحت سيطرة أركان الإنقاذ؟

التعيينات الجديدة تثبت أن "الدولة العميقة" لم تمت… بل انحنت للعاصفة ثم عادت أقوى!

مفارقات التعيين:
المفارقة الأولى:
يُعيّن رئيس وزراء "تكنوقراطي" في وقت يحتاج السودان لـسياسي شجاع… لكن الثورة علمتنا أن "التكنوقراط" في قاموس العسكر يعني: "من لا يعارضنا"!

المفارقة الثانية:
الشعب يُذكَّر يوميًا بأن "عهد الإنقاذ انتهى"… بينما رجاله يعودون كـأشباح بأسماء جديدة!

المفارقة الثالثة (الأكثر مرارة):
الثوار يُسجنون لأنهم هتفوا "يسقط الباطل"… بينما من نفذوا الباطل يعودون ليقودوا "مرحلة الانتقال"!

سؤال يصرخ في الفراغ:
هل سينتبه الشعب إلى أن "الكرة الأرضية" نفسها تدور… لكن اللاعبين هم من كانوا يسحقون أحلامه بالأمس؟
أم سيُمرَّر الأمر تحت شعارات:
"الوطن في خطر… ومطلوب توحيد الصفوف!"…
وهي الجملة التاريخية التي يُخدَّر بها الشعب كلما أراد النظام إعادة تدوير نفسه!

خاتمة ساخرة إذا كان "الكرت الأخضر" في كرة القدم يعني السماح للاعب الأجنبي باللعب…
ففي السودان، الكرت الأخضر يُمنح لـلاعبي النظام القديم فرص بلا حدود كي يسجلوا أهدافًا في مرمى الشعب!

ملاحظة أخيرة , عندما تُشاهدون دفع الله الحاج على التلفزيون الرسمي…
تذكّروا أن "الإنقاذ" لم تُغادر… بل غيرت الزي فقط!

zuhair.osman@aol.com  

مقالات مشابهة

  • أبو ريدة يدعم منتخب مصر تحت 20 سنة قبل لقاء زامبيا.. وكاباكا: تعاهدنا أمام الله على إسعاد الجماهير
  • لعبة "الكراسي الموسيقية" تحدد مدرب ريال مدريد الجديد
  • صورة.. حمو بيكا يعلق على قرار إيقافه من قبل نقابة المهن الموسيقية
  • ميريام فارس تحيي حفلا غنائيا بمهرجان موازين
  • أول تعليق من رضا البحراوي بعد قرار المهن الموسيقية بإيقافه
  • فرص عمل في جامعة العلمين .. الشروط ورابط التقديم
  • “لعبة الكراسي الموسيقية… الإسلاميون يجلسون أولًا!”
  • «إسعاد» وتايلاند يتفاهمان لتوفير امتيازات سياحية نوعية
  • «سبايدر مان ينتصر على الأشرار».. لماذا اختارت أسرة الطفل ياسين ظهوره بهذا الشكل في أول جلسة؟
  • «أنا مش أبناء عاملين».. أبرز تصريحات ريهام عبد الغفور في مهرجان الإسكندرية