مي عمر تتحدّق عن الخيانة والموضة.. إليكم ما كشفته في “بيت السعد”
تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT
متابعة بتجــرد: حلّت النجمة مي عمر ضيفةً على برنامج “بيت السعد” الذي يقدّمه النجمان الأخوان أحمد وعمرو سعد عبر قناة mbc، حيث كشفت أسباب حبها لارتداء ملابس من دور أزياء عالمية، ورأيها في الخيانة، بالإضافة إلى حديثها عن أعمالها الفنية.
وقالت مي عمر: “عندما اختار ملابس أدواري يكون على حسب الشخصية، في “لؤلؤ” كانت بتلبس شيك لأن الشخصية طالعة مطربة مشهورة في الوطن العربي، وطبيعي تلبس لبس حلو جداً، وهي فقيرة، كانت بتلبس لبس مناسب للطبقة اللي هي منها، في الآخر أنت بتلبس للشخصية اللي أنت بتعملها، أنا في “نعمة الأفوكاتو”، كانت الفكرة المقدمة في البداية عن سيدة تتعرض للخيانة الزوجية ويحاول زوجها قتلها، ولكنها تعيش”.
وأضافت: “لم تكن الطبقة الاجتماعية محدّدة لـ”نعمة الأفوكاتو”، وأنا كان نفسي أعمل حاجة مختلفة، لأن اللبس والأزياء الزيادة قدمتها كتير في حياتي، أنا عايزة أعمل حاجة جديدة، عايزة أبقى مش أنا، مش عايزة أعمل واحدة شبه مي أو لؤلؤ، اقترحت على محمد سامي أن تكون شخصية “نعمة الأفوكاتو” شعبية، قولت له نفسي تبقى بتربونة وبتلبس لبس بسيط، قال لي ماشي بس أنا مش عايز مكياج خالص”.
وأكدت مي عمر أنها تحب ارتداء الملابس من الماركات التجارية العالمية، قائلةً: “ممكن ألبس من أي براند مش مشهور، بس بجد البراندات حاجتها حلوة، في حاجات كتيرة في براندات عالمية بتبقى بجد حلوة بس معنديش عقدة البراندات”.
وعن رأيها في خيانة الزوج لزوجته، أكدت مي عمر أنها ترفض الخيانة بشدّة، موضحةً: “الست اللي جوزها يخونها تطلق طبعاً، لأن في وجهة نظري، اللي بيخون مرة هيخون كتير، صعب جداً حد يخون مرة واحدة، ولما الرجل بيخون بيكون في فجوة وكسر كبير صعب تصليحه، وهتفضل طول الوقت مجروحة منه وشاكة فيه، والاتنين دول مع بعض هيخلوا الحياة صعبة جداً، ممكن جداً يحاولوا يتجاوزوا الموضوع بس أعتقد إنه صعب”.
main 2024-08-22 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
الصين تبني منشأة ضخمة لأبحاث الاندماج النووي.. هذا ما كشفته صور الأقمار الصناعية
كشفت صور أقمار صناعية حديثة عن بناء الصين منشأة ضخمة لأبحاث الاندماج النووي باستخدام الليزر في مدينة ميانيانغ جنوب غرب البلاد. وبحسب رويترز تُظهر هذه المنشأة إمكانيات متطورة قد تُسهم في تطوير أسلحة نووية وتصميم مصادر طاقة نظيفة في المستقبل.
اعلانوتتضمن هذه المنشأة الجديدة، التي يصفها الخبراء بأنها خطوة كبيرة في مجال أبحاث الاندماج النووي، أذرعًا جانبية تحتوي على وحدات ليزر، بالإضافة إلى قاعة تجارب مركزية تحتوي على غرفة هدف تُستخدم لدمج نظائر الهيدروجين باستخدام الليزر القوي. وفقًا لديكر إيفيليث، الباحث في مؤسسة سي ان أيه الأمريكية، فإن قاعة التجارب في المنشأة الصينية أكبر بنسبة 50% من نظيرتها في منشأة الاشتعال الوطنية الأمريكية (NIF) التي تُعد الأكبر في العالم حاليًا.
وتشبه المنشأة الصينية من حيث التصميم المنشأة الأمريكية في شمال كاليفورنيا، التي حققت إنجازًا علميًا عام 2022 عندما ولّدت طاقة تفوق تلك المستخدمة لإشعال تفاعل الاندماج النووي، وهو ما يُعرف بـ"التوازن العلمي". هذا الإنجاز جعل الخبراء يتوقعون أن الصين تستهدف تحقيق إنجازات مماثلة أو حتى التفوق عليها.
من شأن هذه التطورات أن تمكّن الصين من تحسين تصميم الأسلحة النووية دون الحاجة إلى إجراء اختبارات تفجيرية، وهو ما يُعتبر نقطة محورية بالنسبة للدول الموقعة على معاهدة الحظر الشامل للتجارب النووية، التي تحظر التجارب التفجيرية لكنها تسمح بتجارب أقل تأثيرًا، مثل تلك التي تعتمد على الاندماج باستخدام الليزر.
الرئيس الصيني يلتقي نظيره الأميركي عام 2017Alex Brandonفي الوقت الذي لم تعلق فيه وزارة الخارجية الصينية أو وزارة العلوم والتكنولوجيا على هذه التقارير، أظهرت وثائق بناء شاركها إيفيليث أن المنشأة تحمل اسم "مختبر الأجهزة الكبرى للاندماج بالليزر"، وتقع في نفس الموقع الذي أشارت إليه صور الأقمار الصناعية السابقة في عام 2020، مما يعزز صحة التقارير.
يسمح الاندماج باستخدام الليزر للعلماء بدراسة آليات التفاعل النووي بهدف إنتاج طاقة نظيفة باستخدام أكثر الموارد وفرة في الكون: الهيدروجين. لكنه أيضًا يُمكّنهم من فهم آليات التفجير النووي بشكل أعمق دون الحاجة إلى اختبارات فعلية.
Related"إنفيجن إنيرجي" تحصل على أكبر طلب تخزين طاقة في جنوب أفريقياهجوم روسي ضخم بالصواريخ الباليستية على قطاع الطاقة في خاركيف وإحباط محاولة اغتيال في روسيااستولت الحكومة على "أرباحهم الزائدة".. ولم تنصفهم المحكمة.. ما قصة منتجي الطاقة المتجددة في ألمانيا؟ورغم قلة التجارب النووية التي أجرتها الصين مقارنة بالولايات المتحدة (45 تجربة مقابل 1,054)، يرى بعض الخبراء، مثل سيغفريد هيكر، أن تأثير هذه المنشأة على التفوق النووي الأمريكي محدود، نظرًا لعدم امتلاك الصين لقاعدة بيانات ضخمة من التجارب السابقة.
إلى جانب الولايات المتحدة والصين، تمتلك دول أخرى مثل فرنسا والمملكة المتحدة وروسيا منشآت مشابهة لأبحاث الاندماج النووي بالليزر. ومع ذلك، فإن حجم المنشآت يعكس تقديرات المصممين بشأن كمية الطاقة المطلوبة لتحقيق الاشتعال.
على الرغم من القلق بشأن الاستخدامات العسكرية المحتملة لهذه الأبحاث، يؤكد خبراء أن التقدم العلمي في هذا المجال يصعب إيقافه، وأنه يمكن استخدامه لأغراض متنوعة، بعضها قد يخدم البشرية في المستقبل.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية مجلس الأمن الروسي: الخطر من تصادم مسلح بين القوى النووية يتصاعد وبيلاروس تحت "مظلتنا" ماذا تحمل عودة ترامب إلى البيت الأبيض لإيران وبرنامجها النووي؟ إيران تختبر جاهزيتها العسكرية عبر مناورات "اقتدار" في محيط منشآتها النووية معاهدة عدم انتشار الأسلحة النوويةالولايات المتحدة الأمريكيةالمركز الأوروبي للأبحاث النووية سرنتحولات الطاقةاعلاناخترنا لكيعرض الآنNextعاجل. قوافل العائدين للشمال متواصلة ومقتل جندي "بالخطأ" قرب محور نتساريم وإصابات في قرية يارون بجنوب لبنان يعرض الآنNext "غوغل" تغير اسم خليج المكسيك إلى "خليج أمريكا"على خريطتها امتثالًا لترامب يعرض الآنNext في أول زيارة منذ الإطاحة بالأسد.. وفد روسي رفيع المستوى يصل دمشق يعرض الآنNext إيطاليا أمام عدو مفاجئ.. طيور أبو منجل المقدس تغزو البلاد وتهدد التنوع البيئي يعرض الآنNext بعد أشهر من الاحتجاجات.. استقالة رئيس وزراء صربيا ميلوس فوتشيفيتش اعلانالاكثر قراءة نحو 300 ألف نازح عادوا لشمال قطاع غزة وإسرائيل توسع عملياتها بالضفة وحزب الله يرفض أي تمديد للهدنة لصوص يستخدمون المتفجرات لسرقة قطع أثرية من متحف في هولندا الاتحاد الأوروبي نحو "تعليق" العقوبات عن سوريا.. وكايا تؤكد: "خطوة تتبعها خطوة" واشنطن تمدد الهدنة في لبنان لثلاثة أسابيع وقوافل الجنوبيين تستعد للدخول إلى القرى الحدودية عنوة إليكم الدولة الأكثر اكتئابًا في أوروبا.. هل بلدكم ضمن القائمة؟ اعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليومدونالد ترامبإسرائيلغزةروسياسياسةأوروبامهرجانرجل إطفاءقطاع غزةتقاليدحركة حماسضحاياالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2025