نيللي كريم تعلّق على اختيارها لتقديم سيرة نجوى فؤاد
تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT
متابعة بتجــرد: ردّت الفنانة نيللي كريم على تصريحات الفنانة الكبيرة نجوى فؤاد خلال مداخلة هاتفية أجرتها مع الإعلامية يارا أحمد، أثناء تقديمها برنامج “نجمك مع يارا” عبر شاشة قناة “هي”، والتي رشحتها فيها لتقديم سيرتها الذاتية.
وقالت نيللي في تصريحات صحفية، إنها سعيدة بالطبع لاختيار نجوى فؤاد لها لتقديم سيرتها الذاتية، مؤكدةً أنها تتشرّف بأن تحوز ثقة نجمة بحجم نجوى فؤاد لتقديم قصة حياتها في عمل فني.
وكانت نجوى فؤاد قد كشفت خلال اللقاء تفاصيل حالتها الصحية بعدما تعرّضت لوعكة وذهبت على أثرها الى أحد المستشفيات لإجراء بعض الفحوص الطبية، كما كشفت عن اختيارها للفنانة نيللي كريم لتقديم سيرتها الذاتية في عمل فني، قائلةً:”لجأت للنقابة من شهرين أو تلاتة، علشان يساعدوني بالكشف والعلاج، والنقابة معندهاش استعداد غير لعلاج بسيط وتحاليل”، ومؤكدة أنها لا تستطيع الوقوف على قدميها، وأنها اختارت نيللي كريم لتقديم سيرتها الذاتية، لأنها تحب كل شيء فيها، حيث قالت: “ربنا يوفّقها ويسعدها ويخليلها ولادها، هي ست جميلة ولذيذة وفيها ميزات كتير الحقيقة”.
main 2024-08-22 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: نیللی کریم نجوى فؤاد
إقرأ أيضاً:
خطيب الأوقاف: سيرة النبي مليئة بالرفق والتيسير والإسلام برئ من التشدد.. فيديو
قال الدكتور نوح العيسوي، من علماء وزارة الأوقاف، إنه لو تأملنا وتتبعنا سيرة النبي -صلى الله عليه وسلم- لوجدنا أنها مليئة بالتيسير والرفق لتؤكد أن الإسلام برئ من الغلو والتطرف والتشدد والتكلف في الدين.
وأضاف نوح العيسوي، في خطبة الجمعة اليوم، من مسجد السلام بالسنطة محافظة الغربية، أن النبي كانت دعوته دعوة التيسير والتخفيف، فعندما سمع أن رجلا يؤم الناس في صلاته، فأطال عليهم، غصب النبي غضبا شديدا وقال (إن منكم منفرين فمن صلى بالناس فليخفف فإن فيهم المريض والضعيف وذا الحاجة).
وأشار إلى أن التيسير هو منهج الدين الإسلامي، ويدخل النبي المسجد فيجد حبلا ممدودا بين ساريتين (عمودين) فسأل النبي: ما هذا؟ قالوا: هذا حبل للسيدة زينب تصلي فإذا كسلت تعلقت بالحبل فأمسكت به، فقال النبي: لا، حلوه حلوه فليصلي أحدكم نشاطه فإذا كسل أو فتر فليقعد).
وتابع: الإنسان حينما يتعبد لربه فعليه أن يكون في نشاطه فإذا فتر نشاطه أو ضعيف فليستريح حتى يعود إلى نشاطه لأن الإسلام لا يريد من أبنائه أن يتكلفوا أو يغالوا في عبادتهم لله تعالى.
وأكد أن النبي يأمرنا بالأعمال التي نطيق الدوام عليها، ولا نغالي فيها حتى لا يحدث منا تفريط أو ترك للعبادات، فبعض الناس يجتهد في قيام الليل والنوافل، فإذا ما أراد أداء الفريضة شعر بالكسل، فليس هذا هو الدين.