جدري القرود يصل إلى آسيا.. تفاصيل تسجيل أول إصابة بالسلالة الجديدة
تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT
أصبحت تايلاند أول دولة في آسيا ترصد حالة إصابة بالسلالة المتحورة الجديدة من فيروس جدري القرود (إمبوكس) فيما ينتشر المرض في مناطق أكثر بعدما أعلنت منظمة الصحة العالمية تفشيه في أفريقيا حالة طوارئ صحية عالمية جديدة، حسبما أفادت وكالة بلومبرج للأنباء اليوم الخميس.
googletag.cmd.push(function() { googletag.
أخبار متعلقة بوتين يتهم أوكرانيا بمحاولة شن هجوم نووي.. ما القصة؟160 عامًا من الخدمة.. مترو لندن ملجأ في الحروب ومصنع للطائرات .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } حالة طوارئ عالمية بسبب جدري القرود- مشاع إبداعيجدري القرودوحددت السلطات 43 من المخالطين للرجل، 66 عاما، ووضعتهم تحت الملاحظة.
وجرى نقل الرجل المصاب بأعراض مرتبطة بجدري القرود إلى المستشفى في 15 أغسطس، بعد يوم من وصوله إلى بانكوك.
وذكرت الوزارة في بيان أن فحوصات المعمل أكدت اليوم أن السلالة التي أصيب بها الرجل هي ( آي بي) وأن تايلاند ستبلغ منظمة الصحة العالمية.فيروس جدري القرودكان المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم جيبريسوس قد صرح في وقت سابق الشهر الجاري إنه تم تسجيل أكثر من 14 ألف إصابة بسلالة جديدة من فيروس جدري القرود في أفريقيا هذا العام.
وأدى تفشي المرض في جمهورية الكونغو الديمقراطية إلى مقتل 548شخصا منذ بداية العام . وجرى مؤخرا رصد سلالة إم بوكس أي لأول مرة في أوغندا ورواندا وبوروندي وكينيا.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس بانكوك فيروس إمبوكس جدري القرود آسيا تايلاند جدری القرود
إقرأ أيضاً:
بعد انسحاب أمريكا.. «الصحة العالمية» تتخّذ سلسلة إجراءات لـ«خفض التكاليف»
بعد انسحاب الولايات المتحدة من عضويتها، أظهرت مذكرة، “أن منظمة الصحة العالمية وضعت مدة أقصاها سنة واحدة لعقود التوظيف، وتعكف على تحديد الأولويات لتحقيق الاستدامة في مهامها”.
وبحسب وكالة رويترز، “تحمل المذكرة، توقيع راؤول توماس مساعد المدير العام للمنظمة، وتتضمن تدابير جديدة في سلسلة إجراءات تهدف إلى خفض التكاليف، بعد قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب الانسحاب من المنظمة في يناير”.
وكشفت المذكرة أن “مسؤولين كبارا في المنظمة يعكفون منذ 3 أسابيع على “تحديد الأولويات” لتحقيق الاستدامة في مهامها”، وجاء في المذكرة “بينما تعمل المنظمة في بيئة شديدة الاضطراب، تعمل الإدارة العليا على التغلب على هذه التيارات المتغيرة من خلال تحديد الأولويات”.
وأضافت: “عملهم سيضمن توجيه كل الموارد للأولويات الأكثر إلحاحا مع الحفاظ على قدرة المنظمة على إحداث تأثير دائم”.
وأوضحت أن “الموظفين يبحثون عن مصادر تمويل إضافي من الدول وغيرها من الجهات المانحة”، وقالت إن “بعض القرارات الصعبة لا مفر منها نظرا لحجم التحديات التي نواجهها”.
وقالت المتحدثة باسم المنظمة مارغريت هاريس، “إن المنظمة كانت تحول الموارد من مقرها الرئيسي في جنيف إلى الدول المستفيدة حتى قبل انقطاع التمويل الأمريكي”.
وكانت الولايات المتحدة أكبر داعم مالي للمنظمة، تساهم بنحو 18 بالمئة من إجمالي تمويلها”.