الاحتلال يزعم القضاء على 3 عناصر تابعة لحماس
تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT
زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي، القضاء على 3 من عناصر حماس، خلال عملية استغرقت 14 ساعة في منطقة طولكرم في غارة جوية، وتدمير ورشتين لتصنيع المتفجرات.
وقال افيخاي متحدث جيش الاحتلال الإسرائيلي في بيانه: أكملت اليوم قوات جيش الدفاع الإسرائيلي، حرس الحدود والشاباك، بعد 14 ساعة، عملية إحباط في منطقة طولكرم في لواء مناشيه.
الاحتلال يطالب سكان مناطق داخل خان يونس بالمغادرة فورا الاحتلال يزعم العثور على متفجرات في أكياس الأونروا
وأضاف: خلال العملية، استهدفت طائرة تابعة لسلاح الجو الإسرائيلي ثلاثة عناصر مسلحين في المنطقة، وتمكنت وحدة سييرت حاروف بتوجيه من الشاباك بتدمير ورشتين لتصنيع المتفجرات، بينما دمرت وحدة دوفدفان شقة مطلوبين واعتقلت مطلوب.
عبوات ناسفة كانت مزروعة على الطرقات
ولفت: إلى أنه قامت القوات بتدمير عبوات ناسفة كانت مزروعة على الطرقات بهدف استهداف قواتنا، وخلال الأسبوع، تم اعتقال أكثر من 40 مطلوبًا، وصودرت حوالي 15 قطعة سلاح وما يقارب 60,000 شيكل من الأموال المرتبطة بحماس.
وأوضح: منذ بداية الحرب، تم اعتقال حوالي 4,850 مطلوبًا في مناطق القيادة الوسطى منهم أكثر من 1,960 ينتمون إلى تنظيم حماس .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاحتلال يزعم القضاء 3 عناصر تابعة لحماس غارة جوية منطقة طولكرم جيش الاحتلال الإسرائيلي حماس
إقرأ أيضاً:
مؤسسات الأسرى: 16400 حالة اعتقال في الضفة مند بدء حرب الإبادة
أوضحت مؤسسة الأسرى الفلسطينية، أن عدد حالات الاعتقال التي تنفذها سلطات العدو الاسرائيلي في الضفة منذ بدء حرب الإبادة والتهجير في السابع أكتوبر 2023، بلغت نحو 16400 حالة اعتقال، بينها (510) امرأة، و (1300) طفل، وهذا لا يشمل حالات الاعتقال في غزة التي تقدر بالآلاف.
وذكرت ، في تقريرها الشهري عن حالات الاعتقال في شهر مارس، وفقا لوكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)، إن سلطات العدو الإسرائيلي واصلت حملات الاعتقال الممنهجة في الضفة خلال مارس 2025، إذ بلغت 800 حالة، بينها (84) طفلًا، و(18) امرأة.
وأكدت، أن مستوى عمليات الاعتقال الإداري مستمر في التصاعد، إذ يواصل الاحتلال احتجاز (3498) معتقلاً إداريًا، من بينهم أكثر من 100 طفل، “وهذه النسبة في أعداد المعتقلين الإداريين لم تشاهد على مدار عقود طويلة، حتى في أوج الانتفاضات الشعبية”.
وخلال شهر مارس، أُعلن عن ثلاثة شهداء من الأسرى والمعتقلين، وشكلت قضية الشهيد الطفل وليد أحمد القضية الأبرز، جراء حجم الجريمة المركبة التي تعرض لها في سجن (مجدو)، على مراحل بدءً من اعتقاله واحتجازه في ظروف صعبة ومأساوية، ولاحقًا إصابته بمرض الجرب، وتعرضه لجريمة التجويع التي شكلت السبب المركزي في استشهاده.
و بشأن قضية معتقلي غزة، لم يختلف حجم ووتيرة الجرائم الممنهجة وظروف الاعتقال القاسية والمرعبة التي تهدف من خلالها إدارة سجون الاحتلال إلى قتل المزيد من المعتقلين.
وأكدت أن عامل الزمن يشكل اليوم الأساس الذي يمس مصير الآلاف من الأسرى في سجون الاحتلال، في حال إذا استمر مستوى الجرائم بالنهج نفسه.
وكان إجمالي عدد الأسرى في سجون الاحتلال قبل حرب الإبادة، أكثر من (5250)، وعدد الأسيرات (40)، فيما بلغ عدد الأطفال في السجون (170)، وعدد الإداريين نحو (1320).
مؤسسات الأسرى: 16400 حالة اعتقال في الضفة مند بدء حرب الإبادة