بغداد اليوم - متابعة

كشف عبد السلام هنية نجل رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" إسماعيل هنية، اليوم الخميس (22 آب 2024)، عن معلومات جديدة عن اغتيال والده في طهران، مبيناً أنه قتل بصاروخ موجه تتبع هاتفه المحمول.

وقال هنية، في مقابلة تلفزيونية تابعتها "بغداد اليوم"، إن "التحقيقات حول اغتيال والده تدل على أن صاروخاً يزن 7.

5 كيلوجراماً استهدف غرفة والده في طهران بشكل مباشر"، مضيفاً أن "هاتف والده كان وسيلة تحديد موقعه".

وأضاف أن "والده كان يحضر حفلا رسميا في العاصمة الإيرانية وإن عملية تعقبه ليست معقدة لان الهاتف الذي يحمله يتحرك معه أينما ذهب وبالتالي يمكن تعقبه من خلال الهاتف"، مشيراً الى أن "عائلتهم ماتزال في قطاع غزة حيث فقد العديد منهم في القصف الإسرائيلي على القطاع".

المصدر: وكالة بغداد اليوم

إقرأ أيضاً:

«الميديا فضحته».. ملابسات فيديو تتبع قائد سيارة لآخر في القليوبية

نجحت الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية في كشف ملابسات تداول مقطع فيديو عبر مواقع التواصل الاجتماعى يظهر خلاله تتبع قائد سيارة لآخر ومحاولة إيقافه لقيامه بالاصطدام بأحد الأشخاص حال استقلاله دراجة نارية بدائرة قسم شرطة ثان العبور بالقليوبية.

بالفحص وإجراء التحريات تم تحديد وضبط السيارة بدون لوحات معدنية، وقائدها مرتكب واقعة الاصطدام بالدراجة النارية، طالب، مقيم بدائرة قسم شرطة دار السلام بالقاهرة.

وبمواجهته اعترف بارتكاب الواقعة، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية والإدارية حيال السيارة وقائدها.

اقرأ أيضاًمباحث السنبلاوين تنجح في فك لغز العثور على جثة متفحمة.. والتفاصيل صادمة

تغريم عاطل بتهمة الاتجار بالنقد الأجنبي خارج السوق المصرفية بمدينة نصر

مقالات مشابهة

  • ضغوط على بغداد لوقف استيراد الغاز الإيراني.. والعراق يتمسك بالتوازن
  • شاب ينهي حياته في المهرة بعد تحطيم والده لهاتفه
  • برلماني إيراني لـبغداد اليوم: لم نتسلم أي مقترح للتفاوض مع أمريكا
  • طهران تهاجم انقرة: ثابتون على مواقفنا ولا نغيّر يوميًا سياستنا
  • «الميديا فضحته».. ملابسات فيديو تتبع قائد سيارة لآخر في القليوبية
  • اليمن.. مراهق ينهي حياته بسبب تحطيم والده هاتفه المحمول
  • مراهق ينهي حياته بسبب تحطيم والده هاتفه المحمول
  • 5 علامات تشير إلى الإصابة بالنوموفوبيا
  • أبيكور ترد على بغداد: لا استئناف لصادرات نفط كوردستان اليوم
  • 58 مليون مشترك في خدمات الهاتف المحمول بالمغرب مع نهاية العام الماضي