شبكة انباء العراق ..

كشف عبد السلام هنية، نجل رئيس المكتب السياسي لحركة “حماس” الراحل إسماعيل هنية، في مقابلة خاصة مع “الشرق”، أن التحقيقات حول اغتيال والده تدل على أن صاروخاً يزن 7.5 كيلوجراماً استهدف غرفة والده في طهران بشكل مباشر، مضيفاً أن هاتف والده كان وسيلة تحديد موقعه، وذكر أن معظم أفراد العائلة ما زالوا بغزة.


وقال عبد السلام هنية نجل زعيم حركة حماس الذي أغتيل في طهران إن والده كان يحضر حفلا رسميا في العاصمة الايرانية وإن عملية تعقبه ليست معقدة لاان الهاتف الذي يحمله يتحرك معه أينما ذهب وبالتالي يمكن تعقبه من خلال الهاتف وأشار الى إنه أغتيل بصاروخ زنته 7.5 كيلو جرام عندما كان في دار الضيافة.
هنية وفي المقابلة الخاصة مع قناة الشرق عبر عن ثقته بالمملكة العربية السعودية والدور الذي تقوم به من أجل إنهاء الحرب في غزة وهي ثقة لدى الشعب الفلسطيني بأسره، ونوه هنية خلال المقابلة الى أن عائلتهم ماتزال في قطاع غزة حيث فقد العديد منهم في القصف الإسرائيلي على القطاع.

user

المصدر: شبكة انباء العراق

كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات

إقرأ أيضاً:

روسيا .. محطة أخرى

زيارة المقام السامي إلى روسيا تلبية لدعوة الرئيس فلاديمير بوتين التي بدأت اليوم، محطة أخرى فـي جولات جلالة السلطان لعواصم العالم المؤثرة سياسيا واقتصاديا، وهي أول زيارة لسلطان عمان إلى موسكو بعد أن تبادلت الدولتان الاعتراف الرسمي فـي 25- 9- 1987م، وتبادل السفراء منذ عام 1987 هذه الزيارة لروسيا التي ورثت القيصرية والاتحاد السوفـييتي وتبلغ مساحتها 17,017,400 كيلومتر مربع كأكبر دولة فـي العالم مساحة بنسبة ثمن مساحة الكرة الأرضية، وتعد تاسع دولة من حيث عدد السكان البالغ 143 مليون نسمة.

روسيا التي أدت دورا حضاريا وسياسيا وعسكريا فـي بناء الحضارة البشرية، تعد مهد الفلاسفة والفنون والتجارة والسياحة والصناعة العسكرية والمدنية والرياضة، اليوم هي واحدة من أقطاب العالم، ذات مواقف واضحة وقرار مستقل لا تتأثر بضغوط اللوبيات التي تحرفها عن أهدافها وتسهم فـي السلام العالمي. فـي زيارة الدولة هذه للمقام السامي لجلالة السلطان تتساوى فـيها اهتمامات المسارات السياسية والاقتصادية نظرا لحجم روسيا، فهي ذات الثقل الدولي، وكلاهما يؤثر فـي صناعة القرار السياسي وأسواق العالم، كما أنها تمثل حالة توازن بين الشرق والغرب وتنحاز إلى الجانب الذي ترى أنه يخدم البشرية. خلال الزيارة كما هو معلوم توقع الدولتان على مجموعة من مذكرات التعاون التي تهدف إلى الاستفادة من الخبرات العلمية والعملية وتعزيز الجانب التجاري والسياحي ورفع أرقامها خلال المرحلة المقبلة وإقامة مشاريع مشتركة فـي عدد من القطاعات.

كما أن البلدين سيبحثان الأوضاع السياسية والأمنية كالحرب الروسية الأوكرانية والأوضاع فـي الشرق الأوسط، خاصة ملف الإبادة للاحتلال فـي قطاع غزة والمحادثات الإيرانية الأمريكية من خلال الوساطة العمانية وأيضا جهود حفظ ممرات الملاحة البحرية وطرق التجارة فـي مضيقي هرمز وباب المندب.

أهمية هذه الزيارة أنها ستركز على توحيد الجهود والتشاور لتعزيز الأمن والاستقرار فـي منطقة الشرق الأوسط من خلال الحوار البنّاء الذي يؤدي إلى ترسيخ السلم الدولي.

محطة موسكو تأتي ضمن جهود جلالة السلطان -حفظه الله- فـي تفعيل العلاقات السياسية والتجارية خاصة مع روسيا وبعد زيارته لهولندا مؤخرا، الهادفة إلى رفع وتيرة التبادل الاقتصادي بين مسقط وموسكو إلى أرقام أكبر من 133 مليون ريال عماني (346 مليون دولار أمريكي)، ولن يتحقق ذلك إلا من خلال المزيد من التبادل التجاري بين البلدين، والحرص على تشجيع الاستثمار وبناء الشراكات التجارية.

مقالات مشابهة

  • استقبال 20974 طنا و739 كيلو جرام قمح لشون وصوامع الشرقية
  • خلال ساعات.. التوقيت الصيفي يُحدث خللاً مؤقتًا في محافظ الهاتف المحمول
  • ماجد المصري يكشف لأول مرة عن مرضه وكواليس وفاة والده: الجمهور مش بيشوف اللي بنعاني منه
  • إحباط تهريب 76 كيلو جرامًا من القات المخدر في جازان
  • إحباط تهريب 76 كيلو جرامًا من القات بجازان
  • بعد اختياره بموسم الرياض القادم.. نجل سليمان عيد: كل خير ‏بفضل سيرة والدي الحسنة
  • دوريات الأفواج الأمنية بمنطقة جازان تحبط تهريب 76 كيلو جرامًا من نبات القات المخدر
  • وجدي ميرغني) بين زمنين..!
  • عقيد أردني متقاعد: رواية الحكومة في قضية الخلايا لم تصمد 24 ساعة (شاهد)
  • روسيا .. محطة أخرى