بعد نجاح «روقان».. حودة بندق يستعد لطرح أحدث أعماله الغنائية «حبيبي»
تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT
يستعد المطرب حودة بندق لطرح أحدث أعماله الغنائية التي تحمل اسم «حبيبي»، والأغنية من كلمات محمد شافعي، وألحان حودة بندق، وتوزيع DJ Wazad، تسجيل غناء رامي المصري، مكس وماستر DJ Wazad.
يشار إلى أن حودة بندق قد حقق نسب مشاهدات عالية بأغنية «روقان» منذ طرحها، حيث تخطى عدد مشاهداتها 30 مليون مشاهدة، والأغنية من كلمات أحمد يوسف وألحان حودة بندق ورامي المصري وتوزيع ومكس وماستر رامي المصري.
وتقول كلمات الأغنية: بنودع اللي راح وبنقفل ببانو بنسك بالمفتاح على كل اللي خانو عايزين من الحب محبه وحد يحبنا حبه كمان نستاهل حد حنين يشيلنا في عيونه الزعل مش عشانا والدلع ده لينا الحاجة الحلوة دايما اللي تليق علينا جيلنا اللي يقدرنا عشان نستاهل حب كبير وبنبعد بقى ونغادر اللي عايز ياذينا.
وظهرت موهبة حودة بندق منذ الصغر وهو في السادسة من عمره، زادت شهرته وهو في سن العاشرة، واعتبر أصغر مُطرب في مصر، واستطاع محمود أن يلفت الأنظار إليه بصوته القوي أن يصل الي قلب الناس والكثير من المشاهير.
يذكر أن آخر أعمال حودة بندق هو طرحه أحدث أعماله الغنائية التي تحمل اسم «بعت قلبي ليه»، وهي غناء وألحان وتوزيع حودة بندق، وكلمات حسين خالد، وتسجيل صوت أحمد الخضري، ميكس وماستر رامي المصري.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حودة بندق أغنية حودة بندق أغنية حودة بندق
إقرأ أيضاً:
عودة ترامب تدفع عملاق الغاز الأمريكي "فينتشر جلوبال" لطرح حصة جديدة للاكتتاب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت شركة "فينتشر جلوبال" الأمريكية العملاقة، المتخصصة في إنشاء محطات الغاز المسال وسفن تصديره، أنها تقدمت بطلب لطرح أسهم جديدة للاكتتاب العام في البورصة الأمريكية، لتلاحق الشغف المتزايد لدى المستثمرين بشأن الانتعاش المحتمل لصادرات الغاز الطبيعي المسال في ظل إدراة الرئيس المنتخب دونالد ترامب.
ويأتي طرح الاكتتاب العام لأسهم "فينتشر جلوبال"، في وقت يتوقع فيه أن يصبح مطورو الغاز الطبيعي المسال من بين أكثر المستفيدين من عودة ترامب إلى البيت الأبيض.
وذكرت صحيفة "فاينانشيال تايمز" البريطانية، إن الشركة، التي تخطط لبناء وتشغيل خمس محطات للغاز المسال على خليج الساحل الأمريكي، تقدمت بطلبات طرح اسهم جديدة للاكتتاب العام (آي بي أو) لـ"هيئة الأوراق المالية والبورصات" الأمريكية. ولم تكشف عن حجم الأسهم التي تعتزم الشركة طرحها في بورصة نيويورك للأوراق المالية.
كانت "فاينانشيال تايمز" كشفت في تقارير سابقة أن الشركة تخطط لطرح ما بين 3 و4 مليارات دولار، والتي ستكون أكبر عملية طرح بين شركات الطاقة المدرجة في السوق منذ أكثر من عام، وواحدة من أكبر عمليات الطرح في التاريخ الأمريكي.
وتوقع محللون في "جي بي مورجان" أن تصل قيمة مشروع شركة "فينتشر جلوبال" إلى 100 مليار دولار، متضمنة المبالغ الضخمة للديون التي ستجمعها لبناء تلك المحطات.
وكان الرئيس المنتخب تعهد بإلغاء سقف إنتاج وتصدير النفط والغاز الطبيعي في استعادة لسياسة "هيمنة الطاقة الأمريكية".
وأظهرت وثائق طرح الاكتتاب العام أن "فينتشر جلوبال" جمعت حوالي 54 مليار دولار لبناء محطاتها لتسييل الغاز ولسداد نفقاتها التشغيلية منذ تأسيسها قبل 11 عامًا. وربحت الشركة ما يقرب من 20 مليار دولار كإجمالي أرباح جنتها خلال تلك الفترة، بينما من المتوقع أن تولد عقودها طويلة الأجل إيرادات تصل إلى 107 مليارات دولار في السنوات المقبلة.
أُنشئت "فينتشر جلوبال" على يد المصرفي السابق مايك سابيل، والمحاكي روبرت بيندر، اللذين يمتلكان 84 في المائة من أسهم الشركة. وقد حصل كل منهم على مكافآت 33.5 مليون و28.5 مليون دولار على التوالي في عام 2023.
غير أن الشركة أثارت حولها المزيد من الجدل. ودخلت في نزاعات مع شركات "شل" و"بريتش بتروليوم" (بي بي) وغيرها من العملاء الرئيسيين، الذين زعموا أنها نكثت عهودها بشأن عقود طويلة الأجل بمليارات الدولارات، عندما ارتفعت أسعار الغاز المسال إلى عنان السماء بعد الغزو الروسي لأوكرانيا في فبراير 2022.
أقام هؤلاء العملاء دعاوى تحكيم بلغت قيمتها 5 مليارات دولار على الأقل ضد الشركة، التي حذرت وثائق طرح الاكتتاب العام أنها قد تتسبب في تسديدات "جوهرية" وإلغاء عقود طويلة الأجل معينة، وربم تؤدي إلى ارتفاع مستويات الدين لديها.
وتعهد ترامب بإنهاء حالة الجمود ووعد بإطلاق العنان لإنتاج الغاز الأمريكي، الذي بلغ 11.4 مليار قدم مكعب يوميًا، وهي بالفعل أكبر مزود للغاز الطبيعي في العالم. وتشير بيانات "هيئة معلومات الطاقة" في الولايات المتحدة، إلى أن وجود 6 مشروعات قيد الإنشاء، سترفع هذا الرقم إلى 24.4 مليار قدم مكعب بحلول نهاية عام 2028.