استشهاد أربعة فلسطينيين في قصف للاحتلال على خان يونس اليوم
تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT
استشهد أربعة فلسطينيين وأصيب عدد آخر، في قصف للاحتلال الإسرائيلي مساء اليوم الخميس، استهدف تجمعات للفلسطينيين في مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة.
وأفادت مصادر طبية فلسطينية في مستشفى ناصر الطبي، أن ثلاثة فلسطينيين استشهدوا في قصف إسرائيلي استهدفهم قرب ميدان بني سهيلا شرق مدينة خان يونس، كما استشهد فلسطيني وجرح آخر، في قصف للاحتلال الإسرائيلي، استهدف خيام النازحين في محيط مدينة حمد السكنية شمال غرب مدينة خانيونس.
أخبار متعلقة بينهم 6 من عائلة واحدة.. ارتفاع عدد شهداء قصف خان يونس إلى 24استشهاد 14 فلسطينيًا في قصف للاحتلال على وسط وجنوب غزة اليومثلاثة شهداء في قصف للاحتلال الإسرائيلي على مدينتي غزة وخان يونستزامن ذلك مع مواصلة طائرات ومدفعية الاحتلال قصفها المكثف على المناطق الجنوبية من مدينتي خان يونس ودير البلح جنوب قطاع غزة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس واس غزة فلسطينيين استشهاد الاحتلال الإسرائيلي غزة فی قصف للاحتلال خان یونس
إقرأ أيضاً:
9 شهداء اليوم الخميس.. ارتفاع حصيلة شهداء حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة
#سواليف
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، اليوم الخميس، عن #استشهاد 9 فلسطينيين وإصابة 14 آخرين جراء #اعتداءات #الاحتلال المستمرة على القطاع خلال الساعات الـ24 الماضية.
وأوضحت الوزارة، في تقريرها الإحصائي اليومي، أن من بين #الشهداء 7 جثامين انتُشلت من تحت #الأنقاض، فيما استشهد فلسطينيان آخران جراء القصف الإسرائيلي.
وأفادت وزارة الصحة في #غزة بـ”ارتفاع حصيلة #حرب_الإبادة_الجماعية إلى 48,524 شهيدًا و111,955 إصابة منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023″.
مقالات ذات صلة تعميم من البنك المركزي 2025/03/13وأشارت الوزارة إلى أن عددًا من الضحايا لا يزالون تحت الركام وفي الطرقات، حيث تعجز فرق الإسعاف والدفاع المدني عن الوصول إليهم.
كما وأطلقت دبابات الاحتلال القذائف الصوتية صوب مخيم الشابورة وسط مدينة رفح، وبالتزامن مع ذلك أطلق جنود الاحتلال النار والقنابل الصوتية تجاه منطقة حي تل السلطان غرب رفح.
يواصل الجيش الإسرائيلي، إغلاق معبري كرم أبو سالم، وبيت حانون “إيرز”، لليوم الثالث عشر على التوالي.
وبعد قرار إغلاق المعابر الحدودية، ووقف تدفق البضائع، حذرت مؤسسات حكومية وأممية من عودة التجويع إلى القطاع، إذا ما استمر قرار الإغلاق ساريًا.
ونتيجة لهذا القرار التعسفي، فقد تفاقم الوضع الإنساني، حيث قفزت أسعار السلع والمواد الأساسية بشكل فوري وبصورة خالية، عدا عن فقدان غالبية السلع من الأسواق.