أهمها ضبط وقت برامج التوك شو.. 17 توصية لمبادرة التنظيم الذاتي للإعلام
تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT
كتب- عمرو صالح:
عقد المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام برئاسة الكاتب الصحفي كرم جبر، الجلسة الثانية من مبادرة "التنظيم الذاتي للإعلام"، والتي ناقشت النشاط الإعلاني والبرامج الرياضية والبرامج الحوارية.
وقال الكاتب الصحفي كرم جبر، رئيس المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، إن القيادات الإعلامية اتفقوا على توصيات أهمها ضرورة ضبط مدد الإعلانات مقابل المواد الدرامية والبرامج، وأن تحصل الإعلانات على تصريح من المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام قبل عرضها، كذلك ضرورة ضبط وقت البرامج الحوارية بما لا يزيد عن ساعة ونصف، والحد من الآراء الذاتية لمقدمى البرامج.
وأوصى الحضور بضرورة أن تفتح القنوات الرياضية مساحات لجميع الرياضات والأندية المختلفة وألا تكون كرة القدم وحدها هى الطاغية على وقت البرامج، وكذلك ضرورة تأهيل مقدمي البرامج الرياضية خاصة وأن عدد كبير منهم ليسوا بإعلاميين.
وجاءت التوصيات على النحو التالي:- مساعدة وسائل الإعلام الخاصة على أداء مهمتها بما يساعد في تعزيز رسالة الإعلام الوطني.
- ضرورة وجود ضوابط وجزاءات قانونية على استخدام الذكاء الاصطناعي بشكل يسيء للرموز.
- ضرورة تفعيل مواثيق الشرف الصحفية والإعلامية والأكواد الإعلامية.
- قيام كل مؤسسة إعلامية بمحاسبة مقدمي البرامج في حالة وقوع أي خطأ.
- تدريب وتأهيل العاملين بالبرامج الرياضية من مقدمي وإعداد من خلال دورات تدريبية بالتعاون مع كليات الإعلام.
- عدم تحويل مذيعي "التوك شو" البرامج لبث أفكارهم الخاصة.
- قيام القنوات بوضع "استايل بوك" لتنظيم أداء المذيعين وطريقة العرض وهوية القناة.
- العمل على وجود جمعيات حماية حق الجمهور فى المشاهدة النظيفة.
- العمل على وجود مسوح ودراسات تحليلية للمشهد الإعلامى واستقاء الآراء حول ما يقدم فى الإعلام وما يهم الجمهور.
- توفير الإمكانيات التكنولوجية ودمجها في وسائل الإعلام.
- تشكيل لجان لإعداد ملفات ورصد دقيق حول مشاكل الإعلام.
- التعاون بين وسائل الإعلام والمصادر وأجهزة الدولة للحصول على المعلومات الصحيحة.
- سرعة إصدار قانون حرية تداول المعلومات.
- ضبط وقت برامج "التوك شو" بما لا يزيد عن ساعة ونصف شاملة الإعلانات.
- تقليل عدد المقبولين فى كليات الإعلام.
- وجود شراكة بين المؤسسات العامة وكليات ومعاهد الإعلام للتدريب الميدانى للعاملين فى المجال الإعلامي.
- ضرورة الاهتمام ببرامج الأطفال والشباب والمحتويات الثقافية والقنوات المتخصصة والإقليمية.
جاء ذلك بحضور الكاتب الصحفي صالح الصالحى، وكيل المجلس، والمستشار ياسر المعبدي، أمين عام المجلس، والخبير الإعلامي الدكتور ياسر عبدالعزيز، وعدد من أعضاء المجلس والمتخصصين في مجال الإعلام وأساتذة الجامعات وقيادات العمل الإعلامي في مصر.
اقرأ أيضا:
تهجير ٣٠ ألف مزارع.. خبير يكشف عن الأضرار الاجتماعية للملء الخامس لسد النهضة
موعد المقابلات الشخصية لخريجي كليات الحقوق للالتحاق بنقابة المحامين
مواقيت الصلاة اليوم الخميس.. وتنويه بشأن المحافظات
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: هيكلة الثانوية العامة سعر الدولار إيران وإسرائيل الطقس أسعار الذهب زيادة البنزين والسولار التصالح في مخالفات البناء معبر رفح تنسيق الثانوية العامة 2024 سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان كرم جبر مبادرة التنظيم الذاتي للإعلام المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام
إقرأ أيضاً:
الصين تعزز استراتيجيتها للاكتفاء الذاتي العلمي والتكنولوجي
أكد لي تشيانغ رئيس مجلس الدولة الصيني، اليوم الأربعاء، أن بلاده ستواصل تعزيز اعتمادها على نفسها وتقوية ذاتها في مجال العلوم والتكنولوجيا وتنمية المواهب عالية المستوى.
جاء ذلك في تقرير عمل الحكومة الذي قدمه لي تشيانغ إلى المجلس الوطني لنواب الشعب الصيني نيابة عن مجلس الدولة ، حيث استعرض سلسلة من المبادرات الاستراتيجية الهادفة إلى تعزيز القدرات العلمية والتكنولوجية للبلاد.
وشدد لي تشيانغ على ضرورة دفع مستوى عالٍ من الاعتماد على النفس وتقوية الذات في مجال العلوم والتكنولوجيا، مؤكداً أهمية الإسراع في تنظيم وتنفيذ المشاريع العلمية والتكنولوجية الحيوية ووضع التخطيط المستقبلي لها، وتحسين توزيع القوة العلمية والتكنولوجية الاستراتيجية للدولة.
ونقلت قناة الصين المركزية عن لي تشيانغ تأكيده على ضرورة دفع إصلاح معاهد ومراكز البحوث العلمية ودعم جهود الدمج بين عمليات الإنتاج والتعليم والبحث التي تقودها المؤسسات، مع ضمان مشاركة المؤسسات في صنع القرارات بشأن الابتكار العلمي والتكنولوجي الوطني.
وأكد أهمية تهيئة بيئة مواتية للتقدم العلمي من خلال توطيد السياسات الداعمة والخدمات السوقية لتحويل الإنجازات العلمية والتكنولوجية إلى قوى منتجة، وتعزيز أعمال تعميم المعارف العلمية، ودفع تهيئة بيئة ابتكارية تشجع الاستكشاف.
وشدد على ضرورة رفع جودة صفوف الأكفاء على نحو شامل فضلاً عن تسريع بناء القوة الوطنية من العقول الاستراتيجية، مع التركيز على دعم الموهوبين الشباب في مجال العلوم والتكنولوجيا.