لماذا لا يفكر الأهلي في التعاقد مع سيرجيو راموس؟
تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT
سيرجيو راموس.. تتردد الكثير من الأنباء حول إمكانية تعاقد الأهلي مع قائد منتخب إسبانيا السابق، سيرجيو راموس، في فترة الانتقالات الصيفية الحالية.
ويعد سيرجيو راموس حاليا بدون فريق، بعد نهاية عقده مع إشبيلية الإسباني، وهو ما يزيد من التكهنات حول الفريق الذي سيمثله اللاعب في الموسم المقبل.
ورغم أن الحديث عن تعاقد الأهلي مع سيرجيو راموس، ما هو إلا مجرد مزحة، لكن الكثير من الجماهير تتمنى حدوث ذلك بكل تأكيد.
صحيح أن فكرة التعاقد مع سيرجيو راموس ضرب من الخيال، لكن لم لا يفكر بالفعل الأهلي في ضم قائد منتخب إسبانيا السابق؟.
بدايةً الأهلي لن يخوض حربا يعلم أنه الخاسر الوحيد فيها من حيث المراهنة على تحقيق ذلك، لأنه بالفعل الحاجة لضم لاعب بحجم راموس، وإن كان يبلغ من العمر 38 عاما، إلا أنه سيطلب مبلغا خياليا للموافقة.
هل التعاقد مع سيرجيو راموس سيكون مفيدا؟الرغبة في التعاقد مع سيرجيو راموس يتطلب أن تلبي له الكثير من التطلعات على مستوى الماديات، وهذا أمر لا يمكن حدوثه، خاصة أن الأهلي لن يدفع أموالا طائلة في لاعب بعمر 38 عاما.
لكن الحقيقة أن تواجد اسم سيرجيو راموس في الدوري المصري سيزيد من إمكانية التسويق له بشكل كبير، لأن اللاعب هو أحد أشهر اللاعبين في تاريخ إسبانيا والعالم.
كما أن سيرجيو راموس على المستوى الفني سيضيف الكثير من الأشياء الممتعة، فبرغم عمره المتقدم، إلا أنه قادر على إحداث الفارق، وهو مدافع هداف، يجيد الرأسيات ويجيد تسديد ركلات الترجيح.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: راموس الاهلي سيرجيو راموس سيرجيو راموس باريس سان جيرمان سرجيو راموس الکثیر من
إقرأ أيضاً:
عاجل - هاريس حول حرب أفغانستان: كلّفت الولايات المتحدة الكثير
في خضم المناظرة الرئاسية الأمريكية 2024، تناولت كامالا هاريس مسألة انسحاب الولايات المتحدة من أفغانستان، مشيرةً إلى أن الحرب في أفغانستان كلفت البلاد الكثير من الموارد والأرواح.
وأكدت هاريس دعمها الكامل لقرار الرئيس جو بايدن بالانسحاب، معتبرةً أنه كان الخيار الأمثل لإنهاء المشاركة العسكرية الطويلة والمعقدة التي أرهقت الاقتصاد الأمريكي وأثرت على سمعة البلاد الدولية.
وأضافت المرشحة الديمقراطية، أن الانسحاب من أفغانستان كان ضرورة لتخفيف الأعباء المالية والعسكرية عن الولايات المتحدة، ولإعادة التركيز على القضايا الداخلية الهامة. وأوضحت أن القرار يعكس التزام الإدارة الحالية بتحقيق السلام والاستقرار عبر وسائل دبلوماسية بدلًا من التدخلات العسكرية المستمرة، مشددة على أهمية التعلم من دروس الماضي لتحقيق استراتيجيات خارجية أكثر فاعلية.