سطيف: الإطاحة بشبكة يحترفون النصب والإحتيال عبر “الفايسبوك”
تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT
توصلت فرقة مكافحة الجرائم السيبرانية بأمن ولاية سطيف بحر الأسبوع الجاري. إلى تفكيك شبكة تتكون من 03 أشخاص يبلغون من العمر 19 سنة. يحترفون النصب والإحتيال عبر مواقع التواصل الإجتماعي والولوج إلى منظومة المعالجة الآلية للمعطيات مع استرجاع معدات إعلام آلي وهواتف ذكية.
تفاصيل القضية تعود إلى تلقي فرقة مكافحة الجرائم السيبرانية بأمن ولاية سطيف.
التحريات بينت أن المشبته فيهم يقومون باختراق الحسابات الالكترونية للضحايا على منصة فايسبوك. حيث يقومون بانتقائهم مسبقا عن طريق إرسال روابط خبيثة وهمية. تمكنهم من اختراق الحسابات البريدية الجارية للضحايا وتحويل مبالغ مالية معتبرة من العملة الوطنية.
كما أسفرت التحقيقات عن تحديد هويات وأماكن تواجد المشتبه فيهم الذين تم توقيفهم تباعا مع حجز المعدات والأجهزة المستعملة في عمليات القرصنة. والنصب والتي تمثلت في 04 هواتف نقالة ذكية. بالإضافة كذلك إلى وحدة مركزية خاصة بحاسوب مكتبي، 03 حواسيب محمولة.
بعد الانتهاء من التحقيق تم تقديم المشتبه فيهم أمام النيابة المختصة بسطيف عن جرم الدخول عن طريق الغش إلى منظومة المعالجة الآلية للمعطيات. متبوع بالبقاء فيها مع التغيير والحذف والانتحال لاسم الغير متبوع بالنصب والاحتيال عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
عرض سعد الصغير على النيابة المختصة وإرسال المواد المخدرة للمعمل الكيماوى
تعرض الأجهزة الأمنية سعد الصغير المطرب الشعبي، على النيابة المختصة بالتحقيق في الجرائم التي تقع داخل المطار، وذلك لاستجوابه فيما هو منسوب إليه من حيازته لمواد مخدرة بقصد التعاطي عثر عليها بحوزته أثناء تفتيشه في المطار عقب عودته من الخارج.
ومن المقرر عقب التحقيق مع سعد الصغير أن تأمر جهات التحقيق بإرسال المواد التي عثر عليها بحوزته إلى لمعمل الكيماوي للفحص، وبيان هل تحتوي مواد مخدرة من المدرجة بجداول المخدرات المعروفة.
فيما ستحدد جهات التحقيق مصير احتيازه، إما بالتحفظ على سعد الصغير، أو إخلاء سبيله لحين ظهور نتيجة التحليل.
وكانت مصادر مقربة من الفنان سعد الصغير، أكدت القبض على سعد الصغير فور عودته من رحلة فنية بالولايات المتحدة الأمريكية.
وأفادت المصادر، أنه تم ضبطه وبحوزته سجائر إلكترونية ومواد مدرجة على جدول المخدرات، وقال الفنان أنه لا يجيد القراءة أو الكتابة ولا يعلم أن المضبوطات محظور تداولها.