عين الدفلى: الإطاحة بمشعوذ ينصب على ضحاياه عبر “الفايسبوك” بالعطاف
تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT
أوقفت الفرقة المتنقلة للشرطة القضائية لأمن دائرة العطاف بولاية عين الدفلى، مشعوذ ينحدر من الولاية كان يستغل وسائل التواصل الاجتماعي للترويج لنشاطه الإجرامي و التواصل مع زبائنه.
وحسب بيان لذات المصالح، فإن توقيف المشتبه فيه تم وفقا لخطة أمنية دقيقة إثر وقوف عناصر ذات الفرقة على وقائع. تؤكد قيام أحد الأشخاص بممارسة أفعال السحر و الشعوذة و الترويج لها عبر الإنترنيت.
كما أنجز ملف جزائي ضد المشتبه فيه لأجل قضية ممارسة أفعال السحر و الشعوذة. من أجل الحصول على منافع مالية و الترويج لها عبر تكنولوجيا الإعلام و الاتصال. و حيازة و تداول صور و فيديوهات مخلة بالآداب العامة. مع تقديمه أمام الجهة القضائية المختصة.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
ارتكبا أفعالًا مجرمة تنطوي على خيانة وطنهما..”الداخلية”: تنفيذ حُكم القتل في مواطِنين انضما إلى كيانات إرهابية وتسترا على إرهابيين
الرياض – واس
أصدرت وزارة الداخلية أمس الأحد، بيانًا بشأن تنفيذ حُكم القتل في مواطِنين أقدما على ارتكاب أفعال مجرمة تنطوي على خيانة وطنهما، والانضمام إلى كيانات إرهابية، والتستر على عدد من العناصر الإرهابية، فيما يلي نصه:
قال الله تعالى: ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَخُونُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُوا أَمَانَاتِكُمْ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ)، وقال تعالى: (وَأَوْفُوا بِالْعَهْدِ إِنَّ الْعَهْدَ كَانَ مَسْئُولًا).
أقدم كل من / أحمد بن صالح بن عبدالله الكعيبي و/ عايد بن هايل بن هندي العنزي ـ سعوديي الجنسية ـ على ارتكاب أفعال مجرمة تنطوي على خيانة وطنهما، والانضمام إلى كيانات إرهابية، ودعم وتمويل الإرهاب والأعمال الإرهابية، وحيازة أسلحة وذخيرة حية وإخفاءها بمزرعة أحد عناصر الكيان الإرهابي للإفساد والاعتداء والإخلال بأمن المجتمع واستقراره، وتحريض الغير للانضمام إلى كيانات إرهابية في مناطق الصراع والقتال، والتستر على عدد من العناصر الإرهابية.
وبإحالتهما إلى النيابة العامة تم توجيه الاتهام إليهما بارتكاب تلك الأفعال المجرمة، وصدر بحقهما من المحكمة المختصة حكم يقضي بثبوت ما نسب إليهما وقتلهما، وأصبح الحكم نهائيًا بعد استئنافه ثم تأييده من المحكمة العليا. وتم تنفيذ حكم القتل بالمذكورين يوم الأحد 21 / 06 / 1446هـ الموافق 22 / 12 / 2024م بمنطقة الرياض.
ووزارة الداخلية إذ تعلن عن ذلك لتؤكد الحرص على استتباب الأمن وتحقيق العدل، وقطع دابر كل من يحاول المساس بأمن الوطن أو تعريض وحدته للخطر، وأن العقاب الشرعي سيكون مصير كل من تسول له نفسه ارتكاب ذلك قطعًا لشره وردعًا لغيره.
والله الهادي إلى سواء السبيل.
محمد بن زايد يبحث مع وزير الخارجية التركي تعزيز العلاقات والتطورات الإقليمية