أرقام قياسية.. مطار الملك خالد يتخطى حاجز التشغيل الأعلى لأعداد مسافريه
تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT
أعلن مطار الملك خالد الدولي الذي تتولى إدارته وتشغيله شركة مطارات الرياض عن تخطيه حاجز التشغيل الأعلى في تاريخه نهاية شهر يوليو وبداية شهر أغسطس من عام 2024، قياساً بالنتائج الشهرية التي أعلن عنها المطار، التي أفادت بتخطي مطار العاصمة الرقم القياسي المسجل في يونيو الماضي والبالغ 3.1 مليون مسافر، مقارنة بـ 3.
كما أعلن مطار الملك خالد الدولي عن تخطيه حاجز التشغيل الأعلى لأعداد مسافريه في اليوم الواحد وذلك يوم الخميس 1 أغسطس 2024، ليصل إلى 130 ألف مسافر، مقارنة بالرقمين القياسيين السابقين اللذين سجّلهما المطار يوم الخميس الموافق 25 يوليو الماضي بتعداد مسافرين قدره 125 ألف مسافر، ويوم الخميس 13 يونيو بعدد مسافرين وصل إلى 124 ألف، فيما بلغت نسبة الإشغال المقعدية لشهر يوليو الماضي 91%، ما يعكس كفاءة القدرة التشغيلية العالية التي بوسع المطار تحقيقها.
خلال شهر يونيو 2024م .. #مطار_الملك_خالد الدولي الأول عالميًا في التزامه بمواعيد الرحلات#اليوم | @KKIASAhttps://t.co/OKfSFp6hSP pic.twitter.com/JEfM683D5H— صحيفة اليوم (@alyaum) July 27, 2024الأرقام التشغيلية القياسيةوبحسب البيانات المعلنة بلغت نسبة التزام المطار بمواعيد الرحلات 88% في شهر يونيو و84% خلال شهر يوليو 2024 على الرغم من التحديات التقنية التي أثرت في قطاع الطيران على مستوى العالم، ما يؤكد درجة الالتزام العالية التي يتمتع بها المطار، ويعكس وفرة الحلول والخيارات التشغيلية وخطط استمرارية الأعمال للتعاطي مع الأزمات.
أخبار متعلقة بحضور نخبة من الخبراء.. الرياض تحتضن مؤتمر القلب العالمي"دوريات المجاهدين" تقبض على شخصين لترويج الحشيش بجدةوأوضح الرئيس التنفيذي لشركة مطارات الرياض أيمن بن عبدالعزيز أبوعباة, أن استمرار المطار في تحقيق الأرقام التشغيلية القياسية يؤكد حرص العاملين في شركة مطارات الرياض وشركائنا في المطار لرفع الكفاءة التشغيلية وتحسين تجربة المسافرين إلى أفضل المستويات.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس واس الرياض مطار الملك خالد مطارات الرياض مطار العاصمة قطاع الطيران مطار الملک خالد شهر یولیو
إقرأ أيضاً:
زيارة أممية لمواقع الآليات التشغيلية التي استهدفها العدوان الإسرائيلي بميناء الحديدة
واطلع الفريق الأممي ومعه وزير النقل والأشغال العامة محمد عياش قحيم، وعضو الفريق الوطني بلجنة إعادة الانتشار اللواء محمد القادري، ورئيس مؤسسة موانئ البحر الأحمر زيد الوشلي، وضابط الارتباط بلجنة دعم اتفاق الحديدة، على الكرين العائم والكرينات الجسرية واللنشات البحرية الخاصة بقطر السفن، التي طالها القصف الإجرامي الذي أدى إلى خروج البعض منها عن الخدمة والغرق في البحر.
واستمع الفريق الأممي من المختصين في الميناء، إلى شرح حول هذه الجريمة وتبعاتها على الوضع التشغيلي للميناء، ومدى الالتزام بمعايير الأمم المتحدة والإجراءات المتعلقة بخلو الموانئ من أي مظاهر عسكرية، خصوصا وأنها تخضع للرقابة من قبل بعثة الأمم المتحدة، وثلاث دوريات ميدانية.
وأكد وزير النقل والأشغال أن القوانين والتشريعات الدولية المتصلة بهذا الجانب تجرم بشكل واضح استهداف المدنيين والمنشآت المدنية.
وطالب بعثة الأمم المتحدة بالاضطلاع بدورها ومسؤولياتها وفق قرار ومهام تشكيلها، وإدانة تكرار العدوان الإسرائيلي على موانئ الحديدة والصليف ورأس عيسى، ورفع تقرير للبعثة عن حجم الأضرار والانتهاك السافر، الذي تعرضت له هذه المنشآت الحيوية.
كما أكد الوزير قحيم، أن الأمم المتحدة تتحمل المسؤولية الكاملة لعدم قيامها بدورها تجاه هذه التداعيات الكارثية، والأضرار التي تمس مصالح الشعب اليمني، كون هذه المرافق الحيوية منشآت مدنية تقدم خدماتها لملايين اليمنيين.
وأشار إلى أن الكيان الصهيوني المتغطرس، لم يراعِ أي معاهدة أو قاعدة من قواعد القانون الدولي الإنساني فيما يتعلق بعدوانه على شعوب المنطقة.