يتيح الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات، إمكانية تحويل الخط الخاص من شركة لأخرى مع الاحتفاظ بنفس الرقم، مجانًا وخلال 24 ساعة، وذلك من خلال خدمة نقل الأرقام، وقبل البدء في عملية النقل يجب التأكد من ملكية الخط ببطاقة رقم قومي صحيحة لدى الشركة، وأن يكون قد مر على استخدام الرقم 4 أشهر، بالإضافة إلى سداد آخر فاتورة مصدرة في حالة نظام الفواتير.

خطوات التحويل من شركة محمول لأخرى

وترصد السطور التالية، خطوات الانتقال من شركة محمول لأخرى مع الاحتفاظ بنفس الرقم مجانًا، وخلال 24 ساعة، وفقًا للجهاز القومي لتنظيم الاتصالات.

الخطوة الأول.. التوجه للشركة

تأتي أولى خطوات النقل من شركة محمول لأخرى بنفس الرقم، وهي التوجه لأقرب مركز خدمة عملاء للشركة المراد النقل إليها، وملء طلب النقل مع إثبات ملكية الخط.

الخطوة الثانية.. استلام الشريحة الجديدة

يقوم مركز خدمة العملاء، بتسليم الشريحة الجديدة للعميل صاحب طلب النقل.

الخطوة الثالثة.. استلام رسالة بالموافقة 

بعد ذلك تصل رسالة إلى العميل، بالموافقة على طلب النقل في خلال يوم عمل واحد.

الخطوة الرابعة.. تفعيل الشريحة

بعد ذلك يتم استلام الشريحة القديمة بالجديدة، وبذلك تكون الشريحة مفعلة لتكون عملية النقل قد تمت.

وأوضح الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات، أنه في حالة رفض طلب النقل، توضح الشركة أسباب الرفض، ويمكن إعادة تقديم الطلب من جديد بعد تصحيح أسباب الرفض.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: شركات المحمول القومي لتنظيم الاتصالات بنفس الرقم طلب النقل

إقرأ أيضاً:

العودة إلى المقر.. عودة إلى الطائف

كتب صلاح سلام في" اللواء": نفّذ مجلس الوزراء الخطوة الأولى نحو العودة إلى التطبيق الصحيح والمتكامل لإتفاق الطائف، بالقرار الذي إتخذه في الجلسة الأولى بعد نيل الحكومة الثقة النيابية، والقاضي بإنعقاد الجلسات الحكومية في مقر مجلس الوزراء. 
 
وتكرس هذه الخطوة ما ورد في خطاب القسم وفي بيان الثقة، من حرص على التنفيذ الكامل لبنود الطائف، بعيداً عن الإستنسابية والإنتقائية التي كانت معتمدة في السابق.

تنفيذ هذه الخطوة بهذه السلاسة، ونتيجة التوافق والإنسجام في الرؤية والعمل بين رئيسي الجمهورية والحكومة، تُشجّع المتفائلين بمسار العهد الجديد في لبنان، الذي إلتزم في الإحتكام إلى الدستور وإتفاق الطائف، في القرارات الأساسية، والإبتعاد عن الممارسات الشخصية والمزاجية، التي من شأنها أن تضر بالسلطة وأصحابها أولاً وأخيراً.

القرار الثاني الذي إتخذه مجلس الوزراء وكان ملفتاً إيضاً، هو الموافقة على مشروع موازنة ٢٠٢٥، بناء لإقتراح وزير المالية ياسين جابر، الذي كان يرى في الأساس أن الصرف على قاعدة الأثني عشرية، يُبقي أبواب الهدر والصفقات مفتوحة، لأن الوزارات والهيئات العامة تضاعف طلبها من «سلفات الخزينة»، بما يتجاوز أحيانا ميزانيتها السنوية، بحجة تلبية طوارئ ملحَّة، الأمر الذي يؤدي إلى مضاعفة عجز الخزينة.

يبدو أن الحكومة السلامية بدأت تخوض في عباب الإصلاحات الإدارية والمالية، بخطوات مدروسة، وغير متسرعة، تجنباً لإرتكاب أي «دعسة ناقصة»، على حساب الثقة والدعم الكبيرين التي حصلت عليهما من الخارج. ولعل ذلك يساعد على تطويق التحديات الجمّة التي تحيق بعمل الحكومة من كل حدب وصوب، وفي مقدمتها الرؤوس الحامية في الوسط السياسي من جهة، المستعجلة لقطف نتائج المتغيرات الأخيرة لبنانياً وسورياً، والضغوط الأميركية القوية وأولى مطالبها هو تسلّم الجيش لسلاح حزب الله عنوة، ودون إجراء أي حوار مسبق مع قيادة  الحزب، لتجنب الإنزلاق إلى صدامات داخلية. ؟
 

مقالات مشابهة

  • “موانئ”: ارتفاع أعداد الحاويات الصادرة بنسبة 18.25% خلال فبراير 2025 مقارنة بنفس الشهر العام الماضي
  • النقل تدرس مد الخط الرابع لمترو الأنفاق حتى الحصري
  • بعد 24 ساعة على إعلان قائد أنصار الله.. نتياهو يقرر إرسال وفداً للدوحة لاستكمال المفاوضات
  • حافلات المدينة تعلن عن توفر مسار على مدار 22 ساعة من محطة قطار الحرمين السريع إلى المسجد النبوي
  • مش خايف | تعليق ناري من محمد عطية عن المساكنة.. فيديو
  • خبير اقتصادي: صرف الشريحة الرابعة من قرض صندوق النقد يعزز الثقة في اقتصاد مصر
  • سعر Megabook S14.. تكنو تطلق أول كمبيوتر محمول بشاشة OLED
  • صبا مبارك: المساواة بالنسبة لي إذا بعمل وياك وناخذ نفس الأجر .. فيديو
  • كوكايين أم هيروين.. قرار جديد من النيابة بعد العثور على جثة مدير بشركة محمول
  • العودة إلى المقر.. عودة إلى الطائف